Melad > Melad's Quotes

Showing 1-8 of 8
sort by

  • #1
    أحمد مراد
    “أظلم الأوقات في تاريخ الأمم هي الأوقات التي يؤمن فيها الانسان بأن الشر هو الطريق الوحيد للخير”
    أحمد مراد, تراب الماس

  • #2
    مصطفى حجازي
    “ان الانسان المقهور في المجتمع المتخلف يحس بالغربة في بلده ، يحس بأنه لا يملك شيئًا ، حتى المرافق العامة يحس انها ملك للسلطة ، وليست مسألة تسهيلات حياتية له هو . ذلك ان الهوة كبيرة جدا بينه وبينها وان ما يستحقه من خدمات وتقديرات تُقدم له ( اذا قدمت ) كمنّة او فضل ، لا كواجب مستحق له . عندما يخرب المرافق العامة فهو يعبر عن عدوانيته تجاه المتسلط .”
    مصطفى حجازي, التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور

  • #3
    مصطفى حجازي
    “لا يُمْكِنُ للرجل ان يتحرر الا بتحرر المرأة ، ولا يمكن للمجتمع ان يرتقي الا بتحرر وارتقاء أكثر فئاته غُبنًا ، فالارتقاء اما ان يكون جماعيًا عاماً ، او هو مجرد مظاهر و أوهام .”
    مصطفى حجازي, التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور

  • #4
    مصطفى حجازي
    “يتهرب الرجل من مأزقه بصبه على المرأة من خلال تحميلها كل مظاهر النقص والمهانة التي يشكو منها في علاقته مع المتسلط وقهره والطبيعة واعتباطها . ولذلك يفرض على المرأة أكثر الوضعيات غبنًا في المجتمع المتخلف ، انها محط كل إسقاطات الرجل السلبية والإيجابية على حد سواء . وهي تُدفع نتيجة لذلك الى اقصى حالات التخلف . ولكنها من هوة تخلفها وقهرها ترسّخ تخلف البنية الاجتماعية من خلال ما تغرسه في نفوس أطفالها من خرافة وانفعالية ورضوخ .”
    مصطفى حجازي, التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور

  • #5
    مصطفى حجازي
    “من مشكلات التعلم الشائعه في المجتمعات النامية الإنفصام بين لغة العلم وبين لغة الحياة اليومية”
    مصطفى حجازي, التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور

  • #6
    أماني خليل
    “أحد فنون الكذب الحميدة . التي احترفتها من سنوات . المداراة .. مداراة الخوف ، مداراة الألم ، مداراة اليأس ، وأحياناً مداراة الشغف”
    أماني خليل, الوهج

  • #7
    نجيب سرور
    “فالناس من هول الحياة موتى على قيد الحياة”
    نجيب سرور, لزوم ما يلزم

  • #8
    مصطفى حجازي
    “الحب التملكي. [ففيه] الأب يمتلك الأم والأولاد، يحميهم ويؤمن حاجاتهم، ولكنه يقرر مصيرهم وتوجاتهم الحياتيه. والأم تحب أبناءها وترعاهم بشكل تملكي. فهي تتفانى في خدمتهم والسهر عليهم، تقدم نفسها وعطاءها لهم دون تحفظ، شريطة أن تحتفظ بسيطرة خفيه عليهم، سيطرة الحب.
    إنها تقيدهم بواجب الوفاء وعرفان الجميل لذلك الكائن الذي نذر نفسه وبذلها من أجلهم.
    ومن خصائص الحب التملكي التساهل في كل شيء ماعدا الرغبة في الاستقلال والتوجه نحو التفرد.”
    مصطفى حجازي, التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور



Rss