حلا حسن > حلا's Quotes

“تعلمت لأجلك لُغة الصمت ،
كي لا اُعآتبك وأقول بـِ مراراه
أنك [ خذلتني ] ..!”
― غادة السمان

“ليس في الوجود من يستحق ان أهبه فرحة الشماتة بهزيمتي ..”
― غادة السمان

“أين كنت ذلك المساء
حين شاهدت آخر عود ثقاب في العالم
ينطفيء
وكنت وحدي؟”
― غادة السمان

“أبداً لن أنسى ان أحداً لم يشعر بعذاب امرأة اطبقت بأسنانها على خشب النافذة كي لا تنادي أحداً .. لأنها تعرف ان أحداً لن يستجيب ..”
― غادة السمان

“الذاكرة بالذاكرة , والنسيان بالنسيان والبادئ أظلم .”
― غادة السمان, الرقص مع البوم

“ياحبيبي
ما أحببتك قط كما أحبك الآن لأنك جعلتني أكف عن حبك !”
― غادة السمان

“ها قد عدت أيها الرجل الخطر
لتثير شهيتي إلى الأخلاص

وهذا يقلقني”
― غادة السمان

“اي هرب ما دامت الاشياء تسكننا , وما دمنا حين نرحل هرباً منها, نجد انفسنا وحيدين معها وجهاً لوجه”
― غادة السمان

“يكرهها لأنها تجرؤ على أن تتحدى عيون الآخرين التى غرسوها فيها , و على أن تكون نفسها .. و لأنه استطاع أن يكون شيء و أى شيء .. إلا نفسه !”
― غادة السمان

“إن شراستك كلها إنما هي لإخفاء قلب هش”
― غسان كنفاني, رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان

“سأكرهك قريباً.. لأنك رجل يمكن أن أحبه حقاً”
― غادة السمان, الحب من الوريد إلى الوريد

“حين يمر الحب بنا ، لا يعود أي شيء كما كان .. حتى بعد ان يمضي الحب”
― غادة السمان , الحب من الوريد إلى الوريد

“رميتني بوردة
فانفجرت كقنبلة يدوية
وقطعتني أشلاء ..”
― غادة السمان, الحب من الوريد إلى الوريد

“مساء الخير أيها الفراق ، ولتكن. حتى لحظات وداعنا. لحظات صفاء وامتنان لكل ماكان وما لم يكن !”
― غادة السمان, الحب من الوريد إلى الوريد

“مرصودة أنا لوداع أحبائي ...
فأنا عاجزة عن القاء القبض عليهم ....
واتقن جيدا
فنون الألم لفراقهم, و الشوق, والذكريات
أكثر مما أتقن فن الاحتفاظ بهم...
ما دام الاحتفاظ بهم ..
يعني التفريط بجزء من حقيقتي”
― غادة السمان, الحب من الوريد إلى الوريد

“و ستكبر الجراح ياسيدي .. و يزيد صمتي حتى تكبر أنت .. و تسمع النداء الأخرس المحموم .. و تفهم كيف تحب المرأة بطفولتها ..”
― غادة السمان

“لا أجد الرقة الحنون في الرجل صفة نسائية تخنثية
بل ومضة من دفء القلب
بوسعي أن أحب رجلاً يبكي و يلطخ نظاراته بدمعه
لا أبحث عن وحيد القرن ذي الجلد السميك
بل عن قلب مرهف يرتعش في ريح الحزن كـلهبة شمعة”
― غادة السمان, الحبيب الافتراضي

“أريدك

بكامل وعيي

( أو بما تبقى منه بعد أن عرفتك !)”
― غادة السمان

“واعرف ان رحيلك محتوم
كما حبك محتوم
واعرف انني ذات ليلة سابكي طويلا
بقدر ما اضحك الان
وان سعادتي اليوم هي حزني الاتي
ولكني افضل الرقص على حد شفرتك
على النوم الرتيب كمومياء
ترقد في صندوقها عصورا بلا حركة”
― غادة السمان

“لا يزال التحديق في عينيك
يشبه متعة إحصاء النجوم في ليلة صحراوية...
ولا يزال اسمك
الاسم الوحيد "الممنوع من الصرف" في حياتي..
لا تزال في خاطري
نهراً نهراً.. وكهفاً كهفاً.. وجرحاً جرحاً...
وأذكر جيداً رائحة كفك..
خشب الأبنوس والبهارات العربية الغامضة
تفوح في ليل السفن المبحرة إلى المجهول...
... لو لم تكن حنجرتي مغارة جليد،
لقلت لك ...شيئاً عذباً
يشبه كلمة "أحبك”
― غادة السمان

“لا تخن حياتك وابتسم، فانت حي!”
― غادة السمان

“مأساتي أنني لا أبوح بحبي إلا بعد أن ينقضي”
― غادة السمان

“لا تخف ، ستشرق الشمس غداً حتى و لو متنا و لم نصح مع الديكة !”
― غادة السمان

“كي تعيش الأمواج يجب أن تظل في حالة اضطراب وخفقان. ونحن كالأمواج، الاستقرار في الأمان يقتل شيئاً في داخلنا”
― غادة السمان, السباحة في بحيرة الشيطان

“سأنمو فوق آلامي.. وأنتشر كالعشب داخل أرض آلام الآخرين”
― غادة السمان, ختم الذاكرة بالشمع الأحمر

“أعلم أنك تحتاجني، لكنك لا تـطلـبني ..
وأعلم أنك ستقرأ هذا ، وستظل كما أنـت ..
صمـتـك يـقـتـلني !”
― غادة السمان

“المدينة بعد الزلزال حزينة ومهدمة تتكئ اطلالها على اطلالها”
― غادة السمان, عيناك قدري

“دموع من حبر

وشفتان من ورق

ورئتان تتنهدان عطر الياسمين ...”
― غادة السمان

“ها أنا أنسااك .. أدمر هيكل الذكرى علي و عليك ,, و أترك جثة الذاكرة مشلوحة لصقور الزمن تنهشها وتأتي عليها .. وأصنع من سواد عينيك حبراً لسطوري المتوحشة ,,”
― غادة السمان

“لماذا لا أملك إلا أن أجتر كل شيء ؟ هذا الأرق الرهيب ينكأ الجروح .. يمر بعصاه السحرية على قبور الماضي فتهب الحكايا من أكفانها حية جديدة والنزف ما زال حاراً في جراحها .. يا لخيبة عمري .. كيف أنسى !”
― غادة السمان, لا بحر في بيروت