ليلك محمد > ليلك's Quotes

Showing 1-10 of 10
sort by

  • #1
    خالد خليفة
    “كم سيمضي وقت طويل قبل أن تستعيد الحناجر الكسيرة قدرتها على الصراخ”
    خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

  • #2
    خالد خليفة
    “غرباء العواصم هؤلاء ..يموتون بمرض الحنين هادئين”
    خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

  • #3
    خالد خليفة
    “أدركت بعدها بأن النسيان إعادة كاملة لرسم تفاصيل ضغيرة مختبئة في مكان ما, لكنها في النهاية تفاصيل نظنها حقيقية ,لا نصدق أنها وهم من أوهامنا”
    خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

  • #4
    أسما حسين
    “ستعرف الحب طوال حياتك، ولو دون أن تصافحه أو يجمعكما عناق مطول، أحيانا سيكتفي بالمرور بجانبك سريعا، أو إلقاء تحية عابرة عليك. وأحيانا سيكون له في عمرك إقامة طويلة.
    ستعرف الحب مع من تختاره، ومع من اختارك هو، ستعرف الحب مع من قرر اقتسامه معك وعجن قلبه وعمره بقلبك وحياتك وصرتما "معًا"، وستعرف الحب الصامت لمن لا يدري، أو الحب العابر لمن لا يفهم. أو الحب المرهق لمن يدري ويفهم ولا يستحق.
    سيحبك أشخاص عدة طوال حياتك، ولكنك ستستطيع حب طريقة شخص واحد فقط في الحب. لن تنسى أبدا طريقة شخص واحد في حبك.
    أعطاك كافة مفاتيحه وفكّ كافة طلاسمك، عرىّ أمامك كامل حقيقته ورآك على حقيقتك.
    شخص واحد فقط، عرف كيف ينجح حقًا في عبورك حتى آخرك دون أن يضل طريقه أو يجرح شيئًا أثناء مروره فيك.”
    أسما حسين

  • #5
    مريد البرغوثي
    “الغربة لا تكون واحدة .... إنها دائما غربات .
    غربات تجتمع على صاحبها وتغلق عليه الدائرة .. يركض والدائرة تطوقه .. عند الوقوع فيها يغترب المرء في " أماكنه " وعن " أماكنه "
    أقصد في نفس الوقت يغترب عن ذكرياته فيحاول التشبث بها .. فيتعالى على الراهن والعابر . إنه يتعالى دون أن ينتبه إلى هشاشته الأكيدة
    فيبدو أمام الناس هشا ومتعالياً .. أقصد في نفس الوقت
    يكفي أن يواجه المرء تجربة الإقتلاع الأولى حتى يصبح مقتلعاً من هنا إلى الأبدية .. الأمر يشبه أن تزل قدمه عن درجة واحدة من السلم العالي
    حتى يكتمل النزول إلى منتهاه .. الأمر يشبه أن ينكسر في يد السائق مقود السيارة .. كل سيرها بعد ذلك يصبح ارتجالاً على غير هدى
    لكن المفارقة تكمن في أن المدن الغريبة لا تعود غريبة تماماً .”
    مريد البرغوثي, رأيت رام الله

  • #6
    مريد البرغوثي
    “وقفنا وراء الأسلاك الشائكة التى يرتفع وراءها العلم الإسرائيلي مددت يدي من فوق السلك و أمسكت بالأفرع العلوية من إحدى الشجيرات البرّية في الجانب المحتل من الجولان ، أخذت أهز الشجيرة المضمومة في يدي وقلت للدكتور حسين مروة و كان يقف بجواري مباشرة :- هذه هي " الأرض المحتلة" يا أبو نزار إننى أستطيع أن أمسكها باليد! ، عندما تسمع في الإذاعات و تقرأ في الجرائد و المجلات و الكتب و الخطب كلمة " الأرض المحتلة " سنة بعد سنة و مهرجانا بعد مهرجان و مؤتمر بعد مؤتمر ، قمةً بعد قمة ، تحسبها وهما في آخر الدنيا! تظن أن لا سبيل للوصول إليها بأي شكل من الأشكال ... هل ترى كم هي قريبة ، ملموسة، موجودة بحق ! إنني أستطيع إمساكها بيدي كالمنديل. و في عيني حسين مروّة تكوّن الجواب كله ،و كان الجواب صامتا مبلول”
    مريد البرغوثي, رأيت رام الله

  • #7
    أسما حسين
    “أن تكون يقظًا طوال الوقت تراقب ما يحدث داخلك.. كيف يمر الوقت على جسدك: هل ضغطك مستقر، هل انخفض السكر؟ ماذا تكتسب بشرتك من علاقتها بالهواء يوميًا؟.. كيف يشعر قلبك: هل أموره على ما يرام؟ والحب بخير وفي موضعه داخله؟ الجرح هنا هل التئم وصار ندبة مناسبة؟ وتلك الأحلام تهش عنها عناكب الوقت وتغسلها من الركود. تنام وأنت تفكر أنه ينبغي عليك أن تستيقظ من أجل أشياء قادمة تخطط لها أو عليك عملها.
    ماذا قد يشغلك أكبر من هذا؟ الناس؟ من هم الناس؟ ما قيمة كلامهم وما وزن أفكارهم؟ أنت فقط وحدك تواجه كل هذا، لا أحد يضع قدمًا في قبرك معك، أو يدخل إلى منامك قبلك. الناس خلفية متحركة لها ضوضائها، انت وحدك تواجه كل شيء.. لا يوجد غيرك على هذا الكوكب.”
    أسما حسين

  • #8
    تميم البرغوثي
    “من كان ذا حُلم وطاَل به المدى
    فليحِمِه
    وليحم أيضا نفسه
    من حُلمِهِ
    فالحلم يكبر أدهُرا
    فى يومه
    ويزيدُ دَيْنُ الدهر حتى يستحيلْ
    فترى ابن آدم
    راضيا من أى شئ بالقليل
    لا تقبلوا بالقبح يا أهلى مكافأة
    على الصبر الجميل
    فالصبر طول العمر خير
    من خلاص الكاذب
    ما فيه من صفة الخلاص سوى اسمهِ”
    تميم البرغوثي, في القدس

  • #9
    ممدوح عدوان
    “نحن لا نتعود يا أبي إلا إذا مات شيء فينا، وتصور حجم ما مات فينا حتي تعودنا على كل ما حولنا.”
    ممدوح عدوان, حيونة الإنسان

  • #10
    ممدوح عدوان
    “المسألة بسيطة.
    أن يستيقظ الانسان فيحس بعذوبة الصباح... ثم أن يسمع أصوات صغاره فيحس أنه يحبهم... ثم أن يسير في الشارع فلا يخاف تطاول سلطة أو تهور سائق... ثم أن يرى فتاة جميلة فيحس أنها جميلة. و أن تحس هي بالسعادة لأن عابراً يعجب بجمالها ولا يضطهدها، بعدوانيته الذكورية.. فتسير كالفراشة و قد تبتسم له وهي تقول: صباح الخير... أن يرى زهرة متفتحة فينعشه أريجها... أن يذهب إلى موعد حب و هو مترع بالفرح.. أن يعمل و يحس بالسعادة لأنه أتقن ما يعمله .. ولأن أحداً لن يسرق نتيجة جهده .. أن يحس بأن كرامته أمر مفروغ منه و أن حمايتها مسؤولية عامة لا تحتاج إلى نقاش.. أن يستطيع تعود نفسه، فلا يضحك إلا حين يطرب للنكتة وأن يغضب حين يكون هناك ما يستدعي الغضب.. و أن يحزن -و ربما يبكي- حين يكون هناك ما يستدعي الحزن أو البكاء..
    تصوروا هذا المستحيل الذي صرنا نحلم به!
    تصوروا ولا تتورطوا في اعتبار المسألة بسيطة . إنها أكثر تعقيداً مما تتصورون . فنحن لم نعد نفعل ذلك كله. إننا محقونون بقيم قمعية تمنعنا من فعل ذلك كله. قيم شوهتنا و صنعت منا أناساً آخرين غير ما نحن عليه، أو أقل مما كان يجب أن نكون عليه... أشياء أقل من البشر و ما زالت كبرياؤها تمنعها من الاعتراف أنها انحدرت إلى مستوى الحيوان.”
    ممدوح عدوان



Rss
All Quotes



Tags From ليلك’s Quotes