طوق > طوق's Quotes

Showing 1-10 of 10
sort by

  • #1
    ميسرة أنيس
    “كل ما أعلمه أنى لم أكن هكذا من قبل.. كنت صموتاً مهذباً لبقاً أقرأ و أستمع أكثر مما أتكلم ، و لم تكن حياتى خاوية على عروشها كما الآن.
    حتى أتت هى ....”
    ميسرة أنيس

  • #2
    ميسرة أنيس
    “أتساءل ؛ هل يكسبنا التوحد و الإنعزال خللاً نفسياً ما؟.. أم أن المشاكل النفسية و الضغوط اليومية هى ما يجعلنا نلجأ لأنفسنا أكثر؟.
    شئ ٌ آخر يؤرّقنى ؛ لماذا أتحاشى الخروج ليلاً و كأن ضوء القمر سيحرقنى ببياضه المخنوق فوق مدينة لا يسكنها إلا الدخان؟.. كيف يمشى الناس فى مدينتنا هذه حاملين وجوههم قاصدين سراباً باهتاً يظهر لحظة و يختفى لعقود من أعمارهم ؟.. و لماذا كل منهم بقى لديه ما يسعى إليه و لم يبق لى فى داخلى من نفسى شئ؟!”
    ميسرة أنيس

  • #3
    ميسرة أنيس
    “المقاهى.. ما هى إلا أماكن تشغل حيزاً من الصداع و الأصوات المرتفعة.. ألجئ إليها كثيراً هارباً من واقعى المستفز لأطالع وجوه البشر ، أو ما تبقى منها على الأقل.. كما دائماً ، أجلس وحيداً فى ركنٍ منزوٍ أتجنب نظرات البعض قدر إستطاعتى.. لدى دائماً هاجس يخبرنى أنى مُراقَب من آلافِ العيون حولى.. و لحسن حظى ، دائماً ما يكون الهاجس غير صحيح.. " لا أحد يهتم بك يا أحمق كما تعتقد "... كم أكره حياتى تلك.!!”
    ميسرة أنيس

  • #4
    أحلام مستغانمي
    “كنت سأنجب منك قبيلة
    ياولدي .. و والدي .. وأبا أولادي
    ياكبدي وكيدي ومكابدتي
    يا سندي وسندياني وسيدي

    قل (( يا بُنيتي ))
    كي تكون لي قرابة بقدميك
    عندما تقفان طويلاً للصلاة
    فأدلكهما مساءً بشفتي
    كما كنتُ بالقبل أغسل قدمي أبي

    يازهو عمري .. كُن ابني
    كي أُباهي بك
    واختبر الأنوثة بوسامتك
    عساها تطاردك رائحتي
    ويحتجزك حضني
    وتخذلك النساء جميعهن
    فتعود مُنكسراً إلي

    أنجبني..
    كي تُنادي بين الرجال باسمي
    كي أحمل جيناتك في دمي
    واسمك على جواز سفري
    وأنتسب إلى مسقط قلبك

    ما كان لي قبلك من أحد”
    أحلام مستغانمي

  • #5
    أحمد خالد توفيق
    “مشكلتى مع الزواج هى أننى سريع الملل وسلبى إلى حد مفزع . ومعنى الزواج هو أن أجتاز غابة شائكة من الإجراءات والمفاوضات والمجاملات و ...”
    أحمد خالد توفيق, أسطورة حسناء المقبرة

  • #6
    ليلى الجهني
    “إنني أكبر، وأتورط في سحر الكتب والقراءة أكثر فأكثر، لم تعد القراءة بالنسبة لي متعة،بل غريزة كالجوع تمامًا، ومنذ وقت بعيد أدركت ألاشيء يمنحني الأمان مثل أن أجد نفسي بين الكتب، دائمًا عندما أدخل أي مكتبة أشعر بأنها مكان آمن كي أحيا فيه طويلاً، أو حتى أنسى، لن أخسر أحدًا أو شيئًا، ولن يخسرني أحد أو شيء، لن أكون مضطرة لتمحيص كل الأفكار التي سأقرؤها قبل أن أسلِّم بها، سأقرؤها على الورق وستبقى على الورق، ولن أشعر بالخيبة إزاء الوعي أو اليقين أو الخوف من الفشل، سيكون كل شيء آمنًا كما ينبغي لنعيمٍ أن يكون! يا إلهي، لعل أسوأ ما في وعيي أن أعي خرابي، أن أعي رغبتي في أن يكون تامًا لا شية فيه! لكنني لا أستطيع، ولا أرغب في أن أكون غير ما أنا عليه، هكذا خلقت، وهذا ما أصلح له: أن أعي العالم وأتعامل معه من خلال كتــاب.”
    ليلى الجهني, 40 في معنى أن أكبر

  • #7
    صلاح جاهين
    “ساعات أقوم الصبح قلبى حزين
    أطل بره الباب ياخدنى الحنين
    اللى لقيته ضاع
    واللى اشتريته انباع
    واللى قابلته راح وفات الأنين

    وارجع واقول
    لسه الطيور بتفنّ
    والنحلايات بتطنّ
    والطفل ضحكه يرنّ
    مع ان مش كل البشر فرحانين

    حبيبى سكر مر طعم الهوى
    فرق ما بيننا البين ماعدناش سوا
    حرام عليك يا عذاب
    نبقى كده اغراب
    ده البعد والله جرح من غير دوا

    آدى اللى كان وآدى القدر وآدى المصير
    نودع الماضى و حلمه الكبير
    نودع الأفراح نودع الأشباح
    راح اللى راح ماعدش فاضل كتير

    ايه العمل فى الوقت ده يا صديق
    غير اننا عندافتراق الطريق
    نبص قدامناعلى شمس أحلامنا
    نلقاها بتشق السحاب الغميق

    وارجع واقول
    لسه الطيور بتفنّ
    والنحلايات بتطنّ
    والطفل ضحكه يرنّ
    مع ان مش كل البشر فرحانين”
    صلاح جاهين

  • #8
    شيماء فؤاد
    “العالم في أحوج ما يكون إنك تقوله كلمة حلوة على الصبح .. بتفـرق”
    شيماء فؤاد

  • #9
    محمد الرطيان
    “إنها " مصر " :
    إذا غنّت ، رقص العرب
    واذا انجبت " عمرو دياب " ستجد له نسخة في كل عاصمة !
    واذا غنى " عبدالحليم " - خليّ السلاح صاحي – اخرج العرب
    كل بواريدهم العصملية من مخازنها !
    وصار رمي اليهود في البحر خيارا استراتيجيا لكل العرب .
    اما اذا جنحت للسلم فأعلم ان – حتى " مقديشو " – سيصبح
    السلام خيارها ( وبطيخها ) الاستراتيجي !

    انها " مصر " :
    اذا " تحجبت " سيصبح " الحجاب " اكثر الازياء رواجا
    واذا اطلقت لحيتها ، فسيقل عدد الحلاقين من طنجة الى ظفار
    واذا خرجت للشارع وهي تحمل بيدها قنبلة وساطورا
    فأعلم انك سترى هذه القنبلة – بعد سنة .. سنتين ... عشرا – في شوارع
    الجزائر والرياض والرباط والكويت ... وبقية الشوارع !

    و .. انها " مصر " .. البهيّة ، الولاّدة :
    تنام ، ولكنها لا تموت
    استعادت وجهها ، ودورها ، وقالت : " كفايه " ..
    وعندما تقول مصر " كفاية "
    يقولون في فلسطين " كفى "
    ويصرخون في اليمن " ارحلوا "
    وانتظروا – سنة .. سنتين ... عشرا – لتسمعوا
    " كفايه " بكل اللهجات !”
    محمد الرطيان

  • #10
    علاء الديب
    “أما أنا فظاهرة كونية. قوتي في وحدتي وفي تلك المسافة المستحيلة التي صارت تفصل بيني وبين الناس، صرت أراهم كنقوش جدارية ذات بعد واحد أو بعدين. هم صفحة في كتاب أقلبها وقتما أريد.”
    علاء الديب, أطفال بلا دموع



Rss