الرحاله الاولى سماح > الرحاله's Quotes

“ليست الديمقراطية أن يقول الرجل رأيه في السياسة دون أن يعترضه أحد ..
الديمقراطية أن تقول المرأة رأيها في الحب... دون أن يقتلها أحد”
― سعاد محمد الصباح, في البدء كانت الأنثى

“لا تنتقد خجلي الشديد فإنني
بسيطة جداً.. وأنت خبير
يا سيد الكلمات هب لي فرصةً
حتى يذاكر درسه العصفور
خذني بكل بساطتي وطفولتي
أنا لم أزل أحبو وأنت قدير
من أين تأتي بالفصاحة كلها
وأنا يتوه على فمي التعبير؟
أنا في الهوى لا حول لي أو قوة
إن المحب بطبعه مكسور”
― سعاد محمد الصباح

“تتصارعُ في أعماقي رغبتانْ
رغبتي في أن أكون حبيبتكْ..
وخوفي من أن أصبح سجينتكْ..”
― سعاد محمد الصباح

“إنني مجنونةٌ جداً...
وأنتمْ عقلاءْ
وأنا هاربةٌ من جنةِ العقلِ،
وأنتمْ حكماءْ
أشهرُ الصيفِ لكمْ
فاتركوا لي إنقلاباتِ الشتاءْ..”
― سعاد محمد الصباح

“أنا لست أنثاك ،ياسيِّدي
ففتِّشْ عن امرأةٍ ثاِنَيةْ..
تشابه أيَّةَ سجَّادةٍ
في بلاط الرَّشيدْ...
أنا امرأةٌ مِنْ فضاءٍ بعيدٍ
ونجمٍ ٍ بعيدْ..
فلا بالوعودِ ألينُ..
ولا بالوعيدْ..”
― سعاد محمد الصباح

“قد كان بوسعي أن أتجمّل..
أن أتكحّل
أن أتدلّل..
أن أتحمّص تحت الشمس
وأرقُص فوق الموج ككلّ الحوريّاتْ
قد كان بوسعي
أن أتشكّل بالفيروز، وبالياقوت،
وأن أتثنّى كالملكات
قد كان بوسعي أن لا أفعل شيئاً
أن لا أقرأ شيئاً
أن لا أكتب شيئاً
أن أتفرّغ للأضواء.. وللأزياء.. وللرّحلاتْ..
لكنّي خنتُ قوانين الأنثى
واخترتُ ..مواجهةَ الكلماتْ”
― سعاد محمد الصباح

“أسميك
- حتى أعيظ النساء -
حبيبي
- وحتى أغيظ عقول الصفيح -
حبيبي
وأعلم أن القبيلة تطلب رأسي
وأن الذكور سيفخرون بذبحي
وأن النساء ..
سيرقصن تحت صليبي ..”
― سعاد محمد الصباح, في البدء كانت الأنثى

“كل ُّ شيءٍ قابل للمحوْ ، ياسيَّدي
إلا بصماتِكَ المطبوعةَ على أنوثتي...”
― سعاد محمد الصباح

“ايها السيد..

إنى كنت فى بحر بلادى لؤلؤة
ثم القانى الهوى بين يديك
فأنا الآن فتافيت امرأة”
― سعاد الصباح

“فرقٌ كبيرٌبيننا، ياسيِّدي
فأنا محافظةٌ..وأنت جَسُورُ
وأنا مقيدةٌ..وأنت تطيرُ..
وأنا محجَّبةٌ..وأنت بصيرُ..
وأنا..أنا..مجهولةٌ جدّاً..
وأنتَ شهيرُ..”
― سعاد محمد الصباح

“سيظلُّون ورائي..
بالإشاعاتِ ورائي
والأكاذيبِ ورائي
غير أنّي
ما تعوَّدتُ بأنْ أنظر يوماً للوراء
فلقد علَّمني الشَّعرُ بأن أمشي
ورأسي في السَّماء..”
― سعاد محمد الصباح

“مادُمْتَ موجوداً معي..
فالعامُ أسْعَدُ مِنْ سعيد...”
― سعاد محمد الصباح

“يا سيدي:
إن كنتَ نعنبرُ الأنوثةَ وصمةً
فوقَ الجبينِ،
فما الذي أبقيتَ للمتحجرينْ؟
يا أيها الرجلُ الذي احتكرَ الذكاءْ
يا أيها القمرُ الأنانيُّ
الذي اغتصبَ السيادةَ في السماءْ
يا منْ تعقدكَ انتصاراتي...
وتكرهُ أن ترى حولي،
ألوفَ المعجبينْ..
يا منْ تخافُ تفوقي..
وتألقي...
وتخافُ عطرَ الياسمينْ
هل ممكنٌ..
أن يكرهَ الإنسانُ عطرَ الياسمين؟”
― سعاد محمد الصباح

“لا تدع طيفك عني يتوارى
لا تدعني أسأل الغيب مرارا
وأنا أعتصر الدمع اعتصارا
أنا كم أفنى وكم أحيا انتظارا”
― سعاد محمد الصباح

“لو كنتَ تعرفُ كم أحبكَ..
ما قمعتَ..
ولا بطشتَ
ولا لجأتَ لحدِّ سيفكَ..
مثلَ كلِ الحاكمينْ...”
― سعاد محمد الصباح

“فإنما الحب من الإيمان إن تطهرا
يبارك الله به الأرض, ويهدي البشرا”
― سعاد محمد الصباح

“لم أعُدْ قادرةً على الحُبِّ... ولا على الكراهيَهْ

ولا على الصَمْتِ, ولا على الصُرَاخْ

ولا على النِسْيان, ولا على التَذَكُّرْ

لم أعُدْ قادرةً على مُمَارسة أُنوثتي...

فأشواقي ذهبتْ في إجازةٍ طويلَهْ

وقلبي... عُلْبَةُ سردينٍ

انتهت مُدَّةُ استعمالها...”
― سعاد الصباح

“أريد أن أكُتبْ..
لأ تحررَ من ألوف الدّوائر والُمر بّعاتْ
التي رسموها حولَ عقلي ..
وأخرجَ من حزام التلوُّث
الذي سمَّمَ كل َّالأنهارْ
وكلَّ الأفكار ْ..”
― سعاد محمد الصباح

“أتورَّطُ معكْ
حتى نقطةِ اللارُجوعْ
وأمشي معك بلامظلَّةْ
تحت أمطارِ الفضيحةْ..
أذهب معكْ
إلى آخر نقطةٍ في اللَّغَةْ
وآخر ِ نقطةٍ في دمي..
حتى أستحقَّ أن أكونَ حبيبتَكْ...”
― سعاد محمد الصباح

“حين أكون بحالة عشق..
أشعر أن العالم أضحى وطني
وبإمكاني أن أجتاز البحر
وأعبر آلاف الأنهار
وبإمكاني..
أن أتنقل دون جواز
كالكلمات.. وكالأفكار..
حتى تكون حبيبي
يذهب خوفي..
يذهب ضعفي..
أشعر أني بين نساء الأرض الأقوى”
― سعاد الصباح, في البدء كانت الأنثى

“يا أميري, إن حبي لك طفلٌ في الصغر
كلما أشبعته وصلاً ترى الطفل كبر..”
― سعاد محمد الصباح

“كُن صديقي، ليس في الأمر انتقاصٌ للرجولة..
غير أن الشرقيّ لا يرضى بدورٍ غير أدوار البطولة.”
― سعاد الصباح

“قل لي : إني الحب الأول

قل لي : إني الوعد الأول

قطر ماء حنانك في أذنيا

إزرع قمراً في عينيا

إن عبارة حب منك ..

تساوي الدنيا ...”
― سعاد الصباح

“أنت حبيبي . لا تتركني
أشرب صبري مثل النخل ..
إني أنت ..
فكيف أفرق ..
بين الأصل ,
وبين الظل ؟”
― سعاد محمد الصباح

“يا أميري, أنت يا من كنت للروح شقيق
أنت يا كنزي من الرحمة والحب الرقيق
قم تأمل وحدتي اليوم, وقل كيف أطيق؟.
أنت.. حتى أنت.. لم تعطف على قلبي الغريق
أنت.. حتى أنت.. قد خلفتني دون رفيق
وجعلت العالم الواسع, كالقبر يضيق..”
― سعاد محمد الصباح

“إذا ما افترضْنَا..
بأنَّكَ لست حبيبي
فما هو معنى الحياةْ؟
وكيف تدورُ الشُموسُ بدونكَ..
كبف يجيءُ الرّبيعُ بدونِكَ..”
― سعاد محمد الصباح

“أنا امرأةٌ
تنفرُ من أفعالِ النَهْيِ
وتنفُرُ من أفعال الأمرْ”
― سعاد الصباح

“أمطريني... أمطريني يا سماء
وانظريني.. نحن في الدمع سواء
وإذا شئت, فكفي واتركي
لفؤادي.. ولعيني البكاء..”
― سعاد محمد الصباح

“إذا ماافتَرضْنَا..
بانك لستَ حبيبي
فماذا أكونُ؟
وماذا تكونْ؟
وكيفَ أقول بأنَّيَ أنثىَ؟
إذا لم أخبِّك تحتَ الجُفُونْ”
― سعاد محمد الصباح

“يقولونَ:
إنَّ الكلامَ إمتيازُ الرجالِ...
فلا تنطقي!!
وإنَّ التغزلَ فنُّ الرجالِ...
فلا تعشقي!!
وإنَّ الكتابةَ بحرٌ عميقُ المياهِ
فلا تغرقي...
وها أنذا قد عشقتُ كثيراً...
وها انذا قد سبحتُ كثيراً...
وقاومتُ كلَّ البحارِ ولم أغرقِ...”
― سعاد محمد الصباح