بلقيس الهمامي > بلقيس's Quotes

“Be yourself; everyone else is already taken.”
― Oscar Wilde

“كنتُ مارَّاً ذات يومٍ من قرية صغيرة. كان ثمة جدٌّ هرم في التسعين يغرس شجرة لوز فقلت له: "إيه أيها الأب الصغير، أتزرع شجرة لوز؟" فالتفت إلي وهو محني كما كان وقال: "إني اتصرف يا بني وأكني لن أموتَ أبداً" فأجبته: "وأنا أتصرف وكأني سأموت كل لحظة". من كان المحق منا أيها الرئيس؟”
― نيكوس كازانتزاكي, Zorba the Greek

“ما أمتع الحزن الذي يملأ النفس من مرأى المطر الهادئ المتصل! إن جميع الذكريات المريرة، الراسبة في أعماق النقس تطفو حينئذ فوق السطح، ذكرى الاصدقاء الذين ذهبوا، والابتسامات الحلوة التي ذبلت، والآمال العزيزة التي فقدت اجنحتها”
― نيكوس كازانتزاكي, Zorba the Greek

“أتساءل: ما الذي تفعله امرأة تشعر انها بالصدفة، بالصدفة المحضة، بقيت على قيد الحياة؟
كيف تسلك في الدنيا إن كان وجودها، كل السنين و الشهور و الأيام و اللحظات الحلوة و المرة التي عاشتها، فضلَة حركة عشوائية لقدر غريب؟ كيف تسلك في الدنيا؟”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“ركضنا طلبا للحياة و نحن نتمنى الموت”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“تعودت، لا أحد يستعصي علي ترويض الزمان !”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“لا أدري حتي الآن إن كنت فقدت القدرة علي النطق أم كنت غير راغبة في الكلام”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“هل يمكن قراءة المستقبل في وجوه صبية يمشون في جنازة؟”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“في الحرب لا يتصرف الناس كما خلقهم ربنا. يجن الخلق و يفلت الميزان. ساعنها لا يكون الشعر وحده او الثوب مشعثاً بل يتشعث القلب”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“و كان عشقاً في زمن الحرب حيث القتل على الهوية.
....
و مريم بين يدي تُغَرْغر كعصفور، فيتأكد لي مع كل صباح أن في هذه الحياة، رغم كل شيء، ما يستحق الحياة.”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“صار البكاء مبتذلاً، ربما لأن الدموع صارت تستحي من نفسها !”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“تمضي الحياة كالقطار السريع يمر خطفاً”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“الذاكرة لا تقتل . تؤلم الماً لا يطاق ، ربما . و لكننا إذ نطيقه تتحول من دوامات تسحبنا إلى قاع الغرق إلى بحر نسبح فيه . نقطع المسافات . نحكمه و نملى إرادتنا عليه”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“تعلمك الحرب أشياء كثيرة.
....
و المؤكد ان هناك رابعاً و خامساً و سادساً تتعلمه من الحرب، لكن دائما تتعلم و إن ورد هذا في الأول او في الختام، أن تتحمل.

تنتظر و تتحمل لأن البديل أن يختل توازنك، باختصار تجن.”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“ثأرها مع الزمان معضلة بلا حل.”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“البكاء في داخلها وإن قيّده الصمت يمكن أن يرتفع ليملأ أسماع المارة في الشارع”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“أحياناً نحتفظ بأشياء ربما يصعب أن نختزل قيمتها فى معنى واحد”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“من قال إن التليفونات تسمح بالوصل؟ لاتسمح”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“مطلوب إخلاء المكان. إلى أين؟”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“ليس خطأً كبيراً أن تفعل ما تريد أحياناً !”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“رسوم ناجي العلي تعرّفنا بأنفسنا.
وعندما نعرف نستطيع.
ربما لذلك اغتالوه.”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“هل قلت لم اتعود ؟؟
اتراجع عن الكلام , تعوَدت ، لا احد يستعصى على ترويض الزمان

رضوى عاشور”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“ يا طنطورية
بحرك عجايب..
ياريت ينوبنى
من الحب نايب..
تحدفنى موجة ..
على صدر موجة...
والبحر هوجة
والصيد مطايب.
أغسل هدومى
وأنشر همومى
على شمسه طالعة
وانا فيها دايب"

"يا طنطورية
يا حيفاوية
على سن باسم
على ضحكة
هاله
البحر شباك
ومشربيه ...
وانت الأميرة
ع الدنيا طاله.”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“أتمتم لنفسي: الله يرحمك يا أمي، لو مد الله في عمرك لعرفت زمناً آخر، يُلَقنك التآلف مع مدن بعيدة تفصلك عنها آلاف الكيلومترات، تتعثرين في نطق أسمائها و تتعلقين بها لأن الأولاد هناك.
هل قلت لم أتعوَّد؟ أتراجع عن الكلام. تعودت، لا أحد يستعصي على ترويض الزمان.”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“وتكونين متعبة، معلقة ربما بين الحياة والموت تتطلعين في وهنٍ ِ فينساب من عينيك الدمع، لا حزناً ولا فرحاً بل... بل ماذا؟
هذا ما يفوق قدرتي على الوصف بالكلام. ربما نبعٌ من مكان غامضٍ في باطن الجسم أو الروح أو الأرض”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“هى امرأة مُدهشة في قوتها، قادرة بلا جلبة أن تحبه و أن تثّبِّت قدميه في الأرض و تحميه كأنها ذئبة. أو كلب حراسة. أو ملاك.”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“تمضي الحكاية، ولا تمضي تمامًا، لأنها وهي تتقدم إلى الزمن التالي تظل ترجع وتسترجع. تتشابه الحكايات وأيضًا تختلف كالوجه وهو يحكي”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“ولا اعرف ان كنت ماأشعر به حزن أم ارتياح , ام شئ ثالث معلق بين الاثنين”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“لم ألتحق بالجامعة.
تعلَّمْتُ في المخيَّم.”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“لم يعُد في صدري شبر لِطعنة أخرى ولم يعد في عقلي حيّزٌ للتفكير.. ولم أعد أرى لقدميّ موطئا ولم أعد أدري في أيّ ٱتّجاه أسير.. هاهو الشتاء يعود ببرده وقسوته.. المطر يهطل في الخارج والهمّ يقطر بداخلي وكأنّ سقف قلبي من قصدير..
يُخيّل إلينا أحيانا أنّنا مستعدّون كما ينبغي لِخوض أعتى المعارك متجاهلين أنّ الحياة لا تختبرنا البتّة بحروبٍ في متناول عتادِنا.. يخيّل إلينا أنّنا بِفتات الأمل الذي بالكاد يكفينا لِنعيش قادرون على سدّ فاهِ اليأس المفغور.. يُخيّل إلينا أنّنا نواجه واقعنا بِقوّتنا والحالُ أنّنا نواجهه بِخيالنا وننهار حين نكتشف للمرّة الأولى بأنّ الخيالَ نقطة ضعف!”
― سلمى اليانقي, وللأمل ولادة قيصرية