Houssam > Houssam's Quotes

Showing 1-9 of 9
sort by

  • #1
    أحمد أمين
    “والحاكم المستبد يخاف رعيته كما تخافه رعيته، بل خوفه منهم أشد، لأنه يخافهم عن علم، وهم يخافونه عن جهل”
    أحمد أمين, زعماء الإصلاح في العصر الحديث

  • #2
    مالك بن نبي
    “لقد غاب عن الأذهان أن الحق ملازم للواجب ، وأن الشعب هو الذي يخلق ميثاقه ونظامه الإجتماعي والسياسي الجديد عندما يغير ما في نفسه”
    مالك بن نبي, مشكلة الأفكار في العالم الإسلامي

  • #3
    مالك بن نبي
    “إن مجتمع ما بعد التحضر ليس مجتمعاً يقف مكانه, بل هو يتقهقر إلى الوراء بعد أن هجر درب حضارته وقطع صلته بها.”
    مالك بن نبي, مشكلة الأفكار في العالم الإسلامي

  • #4
    أحمد أمين
    “إني لأرثي لحال كثير من شبان اليوم لا يعرفون الجمال إلا في وجه فتاة و لا يعرفون الذوق إلا في أناقة الحديث معها و التظرف إليها مع أن في الدنيا جمال يفوق ذلك بمراحل و للذوق مجالا يجد فيه من المتعة ما يقصر عنه الوصف و لكنهم عدموا الذوق و تربيته فلم يلقفوا معانيه و نواحيه و مداه إلا في حدود ضيقة”
    أحمد أمين

  • #5
    Mario Puzo
    “I'll make him an offer he can't refuse.”
    Mario Puzo, The Godfather

  • #6
    Ayn Rand
    “Freedom (n.): To ask nothing. To expect nothing. To depend on nothing.”
    Ayn Rand, The Fountainhead

  • #7
    Ibn Khaldun
    “When trouble arose between 'All and Mu'awiyah as a necessary consequence of group feeling, they were guided in (their dissensions) by the truth and by independent judgment. They did not fight for any worldly purpose or over preferences of no value, or for reasons of personal enmity. This might be suspected, and heretics might like to think so. However, what caused their difference was their independent judgment as to where the truth lay. It was on this matter that each side opposed the point of view of the other. It was for this that they fought. Even though 'Ali was in the right, Mu'awiyah's intentions were not bad ones. He wanted the truth, but he missed (it). Each was right in so far as his intentions were concerned.”
    Ibn Khaldun, THE MUQADDIMAH: An Introduction to History

  • #8
    Ibn Khaldun
    “من كان مرباه بالعسف والقهر من المتعلمين أو المماليك أو الخدم سطا به القهر، وضيّق على النفس فى انبساطها، وذهب بنشاطها، ودعاه إلى الكسل، وحُمِلَ على الكذب والخبث وهو التظاهر بغير ما فى ضميره خوفـًا من انبساط الأيدى بالقهر عليه، وعلّمه المكر والخديعة لذلك، وصارت له هذه عادةً وخُلُقـًا، وفسدت معانى الإنسانية التى له من حيث الاجتماع والتمرن، وهى الحَمِية والمدافعة عن نفسه ومنزله، وصار عيالاً على غيره فى ذلك، بل وكسلت النفس عن اكتساب الفضائل والخُلُق الجميل، فانقبضت عن غايتها ومدى إنسانيتها، فارتكس وعاد فى أسفل السافلين.”
    ابن خلدون, مقدمة ابن خلدون

  • #9
    محمد بن إدريس الشافعي
    “يــا من يرى مـا في الضمـــير ويســمع

    أنت المُعـــدّ لكل مــا يُتــــــــــــــوقّــــــع

    يا مـن يُـــرجّى للشّــــدائــد كُلّــــــــــــها

    يـــا من إلـــــيه المُشــــتكى والمــفــزعُ

    يــا من خــــزائن رزقـــــه في قــول كــن

    أُمــنن فــإنّ الخــــير عندك أجمــــــــــــعُ

    مالي سِــــوى فقري إليــك وســــــــيلــــةً

    فبالافتقــــار إليـــك فقــــري أدفــــــــــــــعُ

    مالي سِـــــوى قرعـــي لبــابــك حيــــــلـةَ

    فــلإن رُدِدتُ فـــأيَّ بــــابٍ أ قـــــــــــــــرعُ


    ومــن الــذي أرجــــو فــأهتـــفُ باســــــمِهِ

    إن كـــان فضــــلك عـــن فـقــــيرك يُمنـــعُ

    حــــاشــــا لِفـضــلك أن تُــقنِّــط عــاصِيــــاً

    ألفــضلُ أجــــزلُ والمـــــواهِــبُ أوســــــعُ

    بالـــذُّلّ قــــد وافــيت بــــــابك عــــــالمـــــاً

    أن التّــــذلُّل عند بـــــابــك ينفـــــــــــــــــــعُ



    وجــعلـــــت معتمـــــدي عليــــك تــــــــوكّلا

    وبســــطتُ كفّـــــي ســـــائِلا أتـــــــضـــرّغُ

    فاجــــعـــل لنــا من كـــلّ ضـــيقٍ مخـــــرجاً

    والطُــــف بنــــا يــامن إليـــــه المـــــــــرجِعُ

    ثُــــمّ الصّــــلاةُ عــلى النّــــــبيًّ وآلـــــــــــهِ

    خــــيرُ الأنـــــــــــــــامِ شــافِعٌ ومُــشــــــفّـــعُ”
    محمد بن إدريس الشافعي, ديوان الإمام الشافعي



Rss