حسےين شے > حسےين's Quotes

Showing 1-21 of 21
sort by

  • #1
    محمد النويهي
    “ما فائدة العقل و ما لزومه إن كان رجال الدين يدّعون أن لكل سؤال جواباً قد نزل من السماء و لكل معضل حلاً جاهزاً قد تضمنته الكتب الدينية فليس علينا إلا أن نفتش فيها لنستخرجه من بطونها ؟!”
    محمد النويهي, نحو ثورة في الفكر الديني

  • #2
    محمد النويهي
    “ما الحجة الكبرى التي تتذرع بها إسرائيل للبقاء، والتي تكتسب بها القوة الراجحة للرأي العالمي إلى الآن؟

    ليست هذه الحجة أن أجداد اليهود كانوا يسكنون هذه الأرض من آلاف السنين، وأن لهم إذن الحق القانوني في العودة إلى وطنهم الأصلي بعدما ألحق بهم من التشتت في أركان الأرض. فتلك حجة لم يعد مفكر جاد يحفل بها، ولم تعد تثير سوى السخرية، وإسرائيل نفسها لم تعد تكثر من استعمالها، لما فيها -بصرف النظر عن مغالطاتها وأخطائها التاريخية- من الخطأ الواضح، فإنها لو طبقت في مختلف أقطار الدنيا لأدت إلى انقلاب سكاني عظيم في الكثير منها، وإلى طرد سكان قد رسخوا في البلد منذ قرون ليحل محلهم أناس قد انقطعت صلتهم الفعلية به من زمان بعيد.

    أما حجتها التي تلح في تكرارها، فهي أنها القبس الوحيد من نور القرن العشرين في خضم ما يحيط بها من ظلمات قرون التخلف والانحطاط. أنها الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تمثل قوى التطور والتقدم والعصرية، بينما حولها تسود الجهالة والرجعية والتأخر وتخنق بقبضتها أنفاس الآدميين.”
    محمد النويهي, نحو ثورة في الفكر الديني

  • #3
    محمد النويهي
    “حكامنا يستخدمون طائفة من الكتاب "الوطنيين" وظيفتهم أن يحذروا الأمة و يحسِّنوا إليها حالتها المزرية، و يحولوا بينها و بين التنبه لحقيقة الأمر؛ فإذا قام من يحاول كشف القناع عن هذا الكذب و التمويه و النفاق حملوا عليه أعنف حملة و رموه بأنه جارح للكرامة الوطنية، مزرٍ بالعزة الوطنية ضار بقضية الوطن، فهو إذن يحالف الأعداء و يخدم أغراضهم ،،،”
    محمد النويهي, نحو ثورة في الفكر الديني

  • #4
    أحمد مطر
    “إن امتيازنا الوحيد هو أننا شعب بإمكان أي مواطن فيه أن يكفّر جميع المواطنين، ويحجز الجنة التي عرضها السماوات والارض.. له وحده”
    أحمد مطر

  • #5
    أحمد مطر
    “قال لزوجته : اسكتي / وقال لإبنه : " انكتم "
    صوتُكمَا يَجعلُني مُشوّش ( التّفكير ) ..!
    لا تَنبسَا بـ ( كَلمَه ) أريدُ أن أكتُب عنْ
    ( حرّية التّعبيرْ )”
    أحمد مطر

  • #6
    أحمد مطر
    “يقال إن أقصر قصة كتبها إنسان هي التالية: "رجل ولد وعاش ومات". وأنا أعتقد أن سيرتي - شأن أي مواطن آخر في أوطاننا الجميلة - يمكن أن تروى على النسق نفسه، بشيء من التطويل، لتكون كالتالي: "رجل ولد ولم يعش ومع ذلك سيموت".”
    أحمد مطر

  • #7
    باولو كويلو
    “ثمة تاجر كبير، أرسل ابنه ليكتشف سر السعادة عند أكثر الرجال حكمة، مشى الولد أربعين يوماً في الصحراء، ووصل أخيرا أمام قصر جميل يقع على قمة جبل، وهناك كان يعيش الحكيم الذي يجدُّ في البحث عنه.
    فبدل أن يلتقي رجلاً مباركاً، فإن بطلنا داخل صالة تعج بنشاط كثيف: تجار يدخلون ويخرجون، وأناس يثرثرون، وفي إحدى الزوايا فرقة موسيقية صغيرة تعزف ألحاناً هادئة، وكان هناك مائدة محمّلة بمأكولات من أطيب وأشهى ما تنتج تلك البقعة من العالم. هذا هو الحكيم الذي يتحدث مع هذا وذلك، وكان على الشاب أن يصبر طيلة ساعتين حتى يأتي دوره.
    أصغى الحكيم إلى الشاب الذي كان شرح له دوافع زيارته، لكن الحكيم أجابه أن لا وقت لديه كي يكشف له سر السعادة، وطلب منه القيام بجولة في القصر ثم العودة لرؤيته بعد ساعتين.
    - أريد أن أطلب منك معروفاً ـ أضاف الحكيم وهو يعطي إلى الشاب ملعقة كان قد صب فيها قطرتين من الزيت - ، أمسك الملعقة بيدك طوال جولتك وحاول ألا ينسكب الزيت منها.
    أخذ الشاب يهبط، ويصعد سلالم القصر، مثبتاً عينيه دائماً على الملعقة، وبعد ساعتين عاد إلى حضرة الحكيم.
    - إذاً ـ سأل هذا، هل رأيت السجاد العجمي الموجود في صالة الطعام؟ هل رأيت الحديثة التي أمضى كبير الحدائقيين سنوات عشرة في تنظيمها؟ هل لاحظت أروقة مكتبتي الرائعة؟
    كان على الشاب المرتبك أن يعترف بأنه لم يرَ شيئاً من كل هذا على الإطلاق، فشاغله الوحيد كان ألا تنسكب قطرتا الزيد التي عهد له الحكيم بهما.
    - حسن، عد وتعرّف على عجائب عالمي - قال له الحكيم - فلا يمكن الوثوق برجل تجهل البيت الذي يسكنه.
    اطمأن الشاب أكثر، وأخذا الملعقة، وعاد يتجول في القصر، معيراً انتباهه هذه المرة لكل روائع الفن التي كانت معلقة على الجدران، وفي السقوف، رأي البساتين والجبال المحيطة بها وروعة الزهور، والإتقان في وضع كل واحدة من تلك الروائع في مكانها المناسب، وعند عودته إلى الحكيم، روى له ما رآه بالتفصيل.
    - ولكن أين قطرتي الزيت اللتين كنتُ عهدت لك بهما؟
    نظر الشاب إلى الملعقة ولاحظ أنه قد سكبها.
    - حسنٌ ـ قال حكيم الحكماء ـ هاك النصيحة الوحيدة التي سأقولها لك: " سرّ السعادة هو بأن تنظر إلى عجائب الدنيا كلّها، ولكن دون أن تنسى أبداً وجود قطرتي الزيت في الملعقة.”
    باولو كويلو, The Alchemist

  • #8
    George Orwell
    “أن تعرف وأن لا تعرف ، أن تعي الحقيقة كاملة، ومع ذلك لا تفتأ تقص الأكاذيب المحكمة البناء، أن تؤمن برأيين في آن وأنت تعرف أنهما لا يجتمعان ومع ذلك تصدق بهما.

    أن تجهض المنطق بالمنطق، أن ترفض الالتزام بالأخلاق فيما أنت واحد من الداعين إليها، أن تعتقد أن الديمقراطية ضرب من المستحيل ، وأن الحزب وصي عليها، أن تنسى كل ما يتعين عليك نسيانه ثم تستحضره في الذاكرة حينما تمس الحاجة إليه ثم تنساه مرة ثانية فوراً ذلك هو الدهاء الكامل، أن تفقد الوعي عن عمد ووعي ثم تصبح ثانية غير واع بعملية التنويم الذاتي التي مارستها على نفسك.”
    جورج أورويل, 1984

  • #9
    يامي أحمد
    “لو كانت الكرامة على قيد الحياة / لإعتقلوها وبمهزلة حاكموها / وصباح عيد الأضحى .. أعدموها !”
    يامي أحمد

  • #10
    يامي أحمد
    “فأنا فاشل كغيري،،
    لا أجيد الحب علي الطريقة العذرية، كما لا أجيد الكتابة بدون أخطاء إملائية ..”
    يامي أحمد

  • #11
    يامي أحمد
    “كوني إمرأة ،،
    كسطر ثائر في النص،
    ولا تكوني كسطر بائر في القصيدة ..”
    يامي أحمد

  • #12
    يامي أحمد
    “قالت : ما هو الجحيم؟
    قلت : أن يحكم الحب الإنتظار ..”
    يامي أحمد

  • #13
    باولو كويلو
    “وفي مرحلة ما , ستبدأ حياتك بالانحطاط , فأنت عبرت نصف الدرب , لا كلها , أنت نصف سعيد ونصف تعس , غير محبط وغير واثق الخطوة . لست بارداص ولا حاراً , أنت فاتر .”
    باولو كويلو

  • #14
    باولو كويلو
    “آخذ حبك وأعطيك حبي. ليس حب رجل لإمرأه، ليس حب والد لولد ، ليس حب الله لمخلوقاته ، بل حب لا إسم له أو تفسير ، كنهر يعجز عن تفسير سبب جريانه في مسار محدد ، وانما يجري قدُما ببساطة . حب لا يطلب أي شئ ولا يعطي أي شئ في المقابل، انه موجود فحسب. لن أكون مُلكا لكِ يوما ولن تكوني ملكا لي يوما؛ لكن، يمكن لي أن أقول بصراحة : أحبك ، أحبك ، أحبك”
    باولو كويلهو, Aleph

  • #15
    باولو كويلو
    “يتحدث الناس بصراحة اكبر مع الطبيب النفسي اكثر من الحديث مع قسيس..لان الطبيب لا يهددهم بالجحيم.”
    باولو كويلو

  • #16
    علي الوردي
    “لم يكن الشيعة "راوفض" في أول أمرهم ، وكذلك السنة "نواصب". إنما هو التطرف ، أو ما أسمنياه بالتراكم الفكري ، الذي أدى بهما إلى هذه النتيجة المحزنة. وإذا أردا الشيعة وأهل السنة في هذا العصر أن يتحدوا فليرجعوا إلى شعارهم القديم الذي اتخذه زيد بن علي وابوحنيفة ، أي شعار الثورة على الظلم في شتى صوره... لا فرق في ذلك بين الظالم الشيعي أو الظالم السني.
    إن هدف الدين هو العدل الإجتماعي. وما الرجال فيه إلا وسائل لذلك الهدف العظيم

    علي الوردي , وعاظ السلاطين

  • #17
    علي الوردي
    “إن الرأي الجديد هو في العادة رأي غريب لم تألفه النفوس بعد. وما دام هذا الرأي غير خاضع للقيم التقليدية السائدة في المجتمع. فهو كفر أو زندقة. وعندما يعتاد عليه الناس ويصبح مألوفاً وتقليداً يدخل في سجل الدين ويمسي المخالفون له زنادقة وكفاراً.”
    علي الوردي, وعاظ السلاطين

  • #18
    باولو كويلو
    “الشغف هو الاثارة التى يحدثها ما هو غير متوقع , هو الرغبة فى التصرف بورع , واليقين اننا سننجح فى تحقيق الحلم الذى طالما راودنا . يرسل الشغف الينا اشارات لنهتدى بها فى حياتنا , ويجب أن نعرف كيف نفك رموز هذه الأشارات .”
    باولو كويلو

  • #19
    باولو كويلو
    “قبل تحقيق حلم ما، تريد النفس الكليّة أن تُقوّم كل ما اكتسبه المرء أثناء تجواله، وعندما تفعل، فليس ذلك نتيجة عدوانيّة تجاهنا، وإنما كي نستطيع وحلمنا اكتساب الدروس التي تعلمناها ونحن ماضون نحوها، إنها اللحظة التي يتراجع فيها معظم الناس، وهذا ما نسميه بلغة الصحراء: الموت عطشاً عندما تكون أشجار النخيل على مرمى النظر في الأفق. إن أي بحث يبدأ بحظ المبتدئ، ويكتمل بامتحان الفاتح.”
    باولو كويلو, The Alchemist

  • #20
    باولو كويلو
    “أحياناً على الرغم من رغبتنا في مدّ يد العون لشخص معيّن ، نجد أنفسنا عاجزين عن مساعدته . فإمّا أن الظروف لا تسمح لنا بمقاربته أو أنه منغلق على أي مبادرة تضامن أو دعم تجاهه .

    يقول المعلّم :

    ((لا يبقى لنا سوى الحبّ . حين يكون الباقي كلّه غير مُجدٍ يمكننا أنّ نقدّم الحبّ من دون توخّي المكافأة ، و التغيير و التشكّرات .

    إن تمكنّا من التصرف على هذا النحو ، تبدأ طاقة الحبّ بتغيير العالم الذي يحيطنا . عندما تظهر هذه الطاقة ، فهي تؤدّي دوماً عملها )) .

    .”
    باولو كويلو

  • #21
    علي الوردي
    “قد يعتقد المسلمون اليوم أنّهم لو كانوا يعيشون في زمان الدعوة لدخلوا فيها حالما يسمعون بها. ولست أرى مغالطة أسخف من هذه المغالطة.
    يجب على المسلمين اليوم أن يحمدوا ربهم ألف مرة لأنّه لم يخلقهم في تلك الفترة العصيبة. ولو أنّ الله خلقهم حينذاك لكانوا من طراز أبي جهل أو أبي سفيان أو أبي لهب أو لكانوا من أتباعهم على أقل تقدير، ولرموا صاحب الدعوة بالحجارة وضحكوا عليه واستهزأوا بقرآنه ومعراجه.
    تصور يا سيّدي القارئ نفسك في مكة أبان الدعوة الإسلامية، وأنت ترى رجلاً مستضعفاً يؤذيه الناس بالحجارة ويسخرون منه، ويقولون عنه إنّه مجنون. وتصور نفسك أيضاً قد نشأت في مكة مؤمناً بما آمن به آباؤك من قدسية الأوثان، تتمسح بها تبركاً وتطلب منها العون والخير. ربّتك أمك الحنونة على هذا وأنت قد اعتدت عليه منذ صغرك، فلا ترى شيئاً غيره. ثم تجد ذلك الرجل المستضعف يأتي فيسب هذه الأوثان التي تتبرك بها فيكرهه أقرباؤك وأصحابك وأهل بلدتك وينسبون إليه كل منقصة ورذيلة. فماذا تفعل؟ أرجو أن تتروى طويلاً قبل أن تجيب عن هذا السؤال.”
    علي الوردي, مهزلة العقل البشري



Rss