♔ Łee Queen ♔ > ♔ Łee's Quotes

Showing 1-7 of 7
sort by

  • #1
    محمد متولي الشعراوي
    “إن سبب ما نعانيه من متاعب فى الدنيا..هو أننا نقف على الأشياء الظاهرة فقط فإذا حدث أمامنا شىء نكرهه أعتقدنا أنه شر..وإذا حدث أمامنا شىء نحبه أعتقدنا انه خير..واقول لك: إياك من هذه الظواهر إياك أن تجعل نفسك حكماً لأقدار الله فى كونه!”
    محمد متولى الشعراوى, سورة الكهف

  • #2
    عبد السلام إبراهيم
    “انتهينا مِن الحضرة ثم صلَّينا الفَجر، ومِلتُ برأسي في غرفتي واجتاحَني نورٌ شديد انفلتَ من طاقةٍ عالية ففتحتُ عينَيّ فلم أتبين الشعاعَ الأبيضَ الذي تدفق حِزَمَّا وراح يتشكل بأشكال مختلفة، مرة أشكال دائرية وأخرى أشكال مستطيلة وثالثة أشكال هرمية، فوجدتُ رجُلاً يرتدي جلباباً أبيضَ ويضع حول رقبتِه شاشاً أبيضَ انزلقَ مِن فوق شَعره الأسود الأملس الذي تتخلله خصلاتٌ فسفورية تزيد من وجهه بهاءً وتألقاً، وترتسم على وجهه أماراتُ المُلك والولاية والطمأنينة القريبة من اللون الأرجواني الممزوج باللون الفضي اللامع الذي يتحول حينما يتكلم إلى لونٍ ذهبي صاف، تقترب ملامح وجهِه من ملامحِ عمرَ بنِ عبد العزيز والظاهرِ بيبرس معًا”
    عبد السلام إبراهيم, عرش الديناري

  • #3
    عبد السلام إبراهيم
    “عازف التشيللو في فِرقة أُم كلثوم يشارِك في الإيقاع العام للأغنية، ولا يمكن أن تميز نغمةَ آلتِه إلا في لحظاتٍ نادرة."
    (الشيطان السارد)”
    عبد السلام إبراهيم, عرش الديناري

  • #4
    شيرين هنائي
    “أفضل أن أكون غريبة الأطوار علي أن أكون دمية بيد أحدهم”
    شيرين هنائي, صندوق الدمى

  • #5
    عبد السلام إبراهيم
    “في منحدرات الشك تنبت أشجار اليقين”
    عبد السلام إبراهيم, عرش الديناري

  • #6
    يوسف زيدان
    “الحياة ظالمة فهي تمتد بنا وتلهينا , ثم تذهلنا عنا وتغيرنا , حتى نصير كأننا غيرنا.”
    يوسف زيدان, عزازيل

  • #7
    عبد السلام إبراهيم
    “مثلما حدثَ مع الباحث ديكاف بيار الذي فجَّرَ قنبلةً ذات صباحٍ في صحيفة "هاأرتس" تقول إن "الشاعر والكاتب المسرحي شكسبير يهودي." وعنوان فرعي "وليم صهوكبير شاعر اليهودية الأعظم" تناقلت بقية الصحف هذا الخبرَ، والتقى به مذيعٌ في القناة الثانية الإسرائيلية وأبلغ وزيرُ الثقافةِ رئيسَ الوزراءِ الإسرائيلي اسحق رابين الذي كان في النرويج ليوقِّعَ اتفاقية أوسلو، ساعتَها تمنى لو تفشل مباحثاتُ الاتفاقيةِ مقابِلَ أن يكون شكسبير يهودياً، وظهرَ رابين في التلفزيون النرويجي مطرِقاً وهمسَ في أُذُنِ كلينتون بما يدور في خلدِه، فابتسم له ابتسامةً صفراء. قدَّمَ ديكاف بيار بحثَه المَبنِي على أسسٍ علمية، وجاء في اليوم الثالث نُقَّادٌ إنجليز وكُتَّابٌ مسرحيون ومؤرخون من مسرح الرويال كورت ومسرح شكسبير ليجهضوا كل ما حمَلَه ديكاف بيار في رَحِمه النقدي، ونزلَ المولودُ مشوَّهًا وعبَّقت رائحتُه الكريهة شوارعَ تل أبيب، وعادت اللجنة الإنجليزية تحمل معها مواثيقَ الحفاظ على تراثِها، كما كانوا يحملون في نفس الوقت عرضاً لبيع شكسبير بخمسمائة مليون استرليني لتعجيزِهم عند إصرارهم. (بعدَها بعامٍ واحد أعلنَ ناقدٌ مسرحي سوداني أن شكسبير أصلُه سوداني، وقدَّم َوثائقَ وأدلةً أهمها أن اسمَه الحقيقي "الشيخ زبير"، لم ترسِل إنجلترا لجنةً أدبية فنية لإجهاض فرضية السودان للسطو على شكسبير، وإنما أرسلت لجنةً سياسيةً دينية لتقسيم السودان ولم تغادِرْ إلا في عام 2011 حينما أصبحَ السودانُ دولَتَيْن.”
    عبد السلام إبراهيم, عرش الديناري



Rss