Abdo Tarek > Abdo's Quotes

Showing 1-6 of 6
sort by

  • #1
    عبد السلام إبراهيم
    “ومَن يعدِّل الخريطةَ الوراثية لبشرٍ يَنطلِقون إلى الهاوية؟”
    عبد السلام إبراهيم, عرش الديناري

  • #2
    بهاء طاهر
    “فلنتــرك كــل أشبــاح المــاضي .....تكفــي أشباح الحاضر وتـزيد!”
    بهاء طاهر, واحة الغروب

  • #3
    بهاء طاهر
    “وجدت بالطبع دائماً اولئك القلائل من المتمردين الذين يحلمون بالحرية, وهؤلاء غالباً ما كان يتكفل بهم العامة انفسهم قبل ان اتكفل بهم انا يكشفون مؤامراتهم ويفرحون بسقوطهم لأن اولئك الحالمين يريدون ان يسلبوا من العامة نعمة الطمأنينة فى الخوف”
    بهاء طاهر, واحة الغروب

  • #4
    مصطفى صادق الرافعي
    “في حضورك سأتحول عنك إلى نفسي لأفكر فيك, وفي غيابك سأتحول عن الآخرين إليك لأفكر فيك ..
    سأتصورك عليلاً لأداويك, مصابًا لأعزيك, مطرودًا مرذولاً لأكون لك وطنًا وأهل وطن, سجينًا لأشهدك بأي تهور يجازف الإخلاص, ثم أبصرك
    متفوقاً فريدًا لأفاخر بك وأركن إليك ..

    وسأتخيل ألف ألف مرة كيف أنت تطرب, وكيف تشتاق, وكيف تحزن, وكيف تتغلب على عاديّ الانفعال برزانة وشهامة لتستسلم ببسالة وحرارة إلاّ الى
    الانفعال النبيل !

    وسأتخيل ألف ألف مرة إلى أي درجة تستطيع أنت أن تقسو, وإلى أي درجة تستطيع أنت أن ترفق لأعرف إلى أي درجة تستطيع أنت أن تحب ..

    وفي أعماق نفسي يتصاعد الشكر لك بخورًا لأنك أوحيت إليّ ما عجز دونه الآخرون ..

    أتعلم ذلك, أنت الذي لا تعلم ?
    أتعلم ذلك, أنت الذي لا أريد أن تعلم ؟”
    مصطفى صادق الرافعي

  • #5
    مصطفى صادق الرافعي
    “إنه ليس على الأرض من يشعر كيف ولدته أمه ولكني رأيت بنفسي كيف ولدت تلك الحبيبة نفسي؛ مر ْت بيديها على أركاني المتهدمة وأعانتها الأقدار على إقامتي وبنائي غير أن هذه الأقدار لم تدعها تبنيني إلا لتعود هي نفسها بعد ذلك فتهدمني مرة أخرى”
    مصطفى صادق الرافعى

  • #6
    مصطفى صادق الرافعي
    “والمشكلة الإنسانية الكبرى أن كل إنسان يريد أن يكون بطل الرواية ومثلها البكر حتى ذلك الشخص الذي جيء به لتنزل عليه اللعنة في سياقها، غير أن الرواية مفصلة من قبل، ويأتي فصل اللعنة كما هو بأطرافه وحواشيه وأسبابه ونتائجه فينصب على ممثله جملة واحدة على وجه لا يحس ولا يرى ولا يدفع كما يلبسه النوم فإذا هو يفتل فيه فتلًا.
    -- رسائل الاحزان”
    مصطفى صادق الرافعي, رسائل الأحزان



Rss