Sameh Ebrahim > Sameh's Quotes

Showing 1-9 of 9
sort by

  • #1
    عبد السلام إبراهيم
    “الدين يلم الشملَ أَم يفرِّق؟”
    عبد السلام إبراهيم, عرش الديناري

  • #2
    أحمد خالد توفيق
    “قال لي سالم بيه: "أنت تقرأ كثيرا..أنت مجنون!" .. قلت له إن القراءة بالنسبة لي نوع رخيص من المخدرات. لا أفعل بها شيئاً سوى الغياب عن الوعي. في الماضي -تصور هذا- كانوا يقرءون من أجل إكتساب الوعي ! ..”
    أحمد خالد توفيق, يوتوبيا

  • #3
    أحلام مستغانمي
    “أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر”
    أحلام مستغانمي

  • #4
    عبد السلام إبراهيم
    “أهافا ليمارجي استقَت جَمالَها من امرأتيْن وبورتريه وكأنها جاءت بجمالها الفذ لتفسر الغموضَ الذي يكتنف حواء، ربما تخيل بنو البشر آدمَ وصنعوا له تماثيلَ في خيالهم، فَمِنهم مَن صوَّره مثل لينين أو ابراهام لينكولن، أو ألفيس بريسلي أو قُطز، أو بيبرس، أو ربما مثل سراج منير، ومِنهم مَن رسم له صورة بروميثويس، وأخرون تَخيلوه في أنفسهم لكنه أضخم قليلاً وذو بأسٍ، ولم يستطيعوا أن يَصِفوه، كل تلك الخيالات تكونَتْ عن آدمَ منذ بدء البشرية حتى الآن، لكن لم يخطر ببال البشر شكلُ حواءَ وتقاطيعها ولون وجهها، وهل هى جميلةٌ أَم أنها تجسد الأُمَّ ذاتَ الملامح المتجهمة، ويَخرج من نسلها فتياتٌ تتحسن جيناتُهن تدريجياً على مَر الأجيال؟ أَم خُلقت في أعلى صور للجمال وخَفَت ذلك الجمال تدريجياً في نسلها؟ وهل هى كانت بيضاءَ لتعدِّل دفَّة الجينات مع آدم الذي ربما كان أسودَ؟ أَم أنها كانت سوداءَ لتتزن الخريطةُ الجينية بلونها؟”
    عبد السلام إبراهيم, عرش الديناري

  • #5
    محمد السيد
    “العيشة في بيوتنا زي الحيطان مايلة
    مفضلش غيرموتنا وتكوني للبهوات
    فعلا بلد هايلة”
    محمد السيد, التلت الأسود في العلم

  • #6
    عبد السلام إبراهيم
    “ومَن يعدِّل الخريطةَ الوراثية لبشرٍ يَنطلِقون إلى الهاوية؟”
    عبد السلام إبراهيم, عرش الديناري

  • #7
    عبد السلام إبراهيم
    “عازف التشيللو في فِرقة أُم كلثوم يشارِك في الإيقاع العام للأغنية، ولا يمكن أن تميز نغمةَ آلتِه إلا في لحظاتٍ نادرة."
    (الشيطان السارد)”
    عبد السلام إبراهيم, عرش الديناري

  • #8
    عبد السلام إبراهيم
    “في منحدرات الشك تنبت أشجار اليقين”
    عبد السلام إبراهيم, عرش الديناري

  • #9
    عبد السلام إبراهيم
    “أن تكون للحياة نهارات أخرى، شموس أخرى وأقمار حتى ولو عند حافة العالم، لكن كيف نبلغ تلك الحافة التي تنتهي عندها اللاطمأنينة؟ جرَّب مواطنونا حافَّات وآفاقاً أُخرى لم ينجحوا في بلوغها بعد، تُرى متي يأتي النهار الذي نبلغ فيه حافة جديدة آمنة تُصبح وطناً بديلاً لنا؟ وطنٌ يرضاه لنا الرب بعد أن انتزع منا وطننا كسيَّاف عملاق بتر عضواً حيوياً لِثائر نَدِم على ثورته فليته يُعيد العضو الذي بتره ونُكمم أفواهنا نهائياً فلا نهتف بإسقاط النظام أو حتى انتقاده”
    عبد السلام إبراهيم, جماعة الرب



Rss
All Quotes



Tags From Sameh’s Quotes