Lamya > Lamya's Quotes

“مهما توارى الحلم في عيني
وأرقني الأجل

مازلت ألمح في رماد العمر
شيئا من أمـَل ..

فغداً ستنبت في جبين الأفق
نجمات جديدة

وغداً ستورق في ليالي الحزن
أيام سعيدة

وغدا أراك على المدى
شمسا تضئ ظلام أيامي
و إن كانت بعيدة”
― فاروق جويدة, لو أننا لم نفترق

“لم أستطع النوم لغضبي من كوني أفكر فيه , ولكن ماكان يغضبني أكثر : هو أنني كلما ازددت غضباً , كان تفكيري فيه يزداد .”
― غابرييل غارسيا ماركيز

“لو كنت أعرف أن هذه هي المرة الأخيرة التي أراك فيها تخرج من الباب لكنت احتضنتك ، وقبلتك ، ثم كنت أناديك لكي احتضنك وأقبلك مرة أخرى .”
― غابرييل غارسيا ماركِيز

“من عرفوني وأنا في الرّابعة من عمري، يقولون إنني كنت شاحباً ومستغرقاً في التأمل، وإنني لم أكن أتكلم إلا لأروي هذيانات. ولكن حكاياتي، في معظمها، كانت أحداثاً بسيطة من الحياة اليومية، أجعلها أنا أكثر جاذبية بتفاصيل متخيلة، لكي يصغي إليّ الكبار. وكانت أفضل مصادر إلهامي هي الأحاديث التي يتبادلها الكبار أمامي لأنهم يظنون أنني لا أفهمها. أو التي يشفّرونها عمداً، كيلا أفهمها. لكن الأمر كان خلاف ذلك؛ فقد كنت امتصها مثل إسفنجة، وأفككها إلى أجزاء، وأقلبها لكي أخفي الأصل؛ وعندما أرويها للأشخاص أنفسهم الذين رووها تتملكهم الحيرة للتوافق الغريب بين ما أقوله، وما يفكرون فيه.”
― غابرييل غارسيا ماركيز, Living to Tell the Tale

“لقد محا الحنين - كالعادة - الذكريات السيئة، وضخم الطيبة. ليس هناك من ينجو من آثاره المخربة”
― غابرييل غارسيا ماركيز

“أجيبيه بنعم حتى ولو كنتي تموتين فزعاً ، وحتى لو ندمتِ فيما بعد ، لأنكِ على أية حال ستندمين طوال حياتكِ إن أنتي أجبتيه بلا .”
― غابرييل غارسيا ماركيز, The Autumn of the Patriarch

“النساء بشكل عام..يفكرن بالمعنى المضمر للأسئلة أكثر من تفكيرهن بالأسئلة بحد ذاتها”
― غابرييل غارسيا ماركيز, Love in the Time of Cholera

“بدأ يدرك كم يحب فى الواقع الأشخاص الذين كرههم أكثر من سواهم .”
― غابرييل غارسيا ماركيز, One Hundred Years of Solitude

“لست ثرياً...أنا فقير يملك مالاً”
― غابرييل غارسيا ماركيز, Love in the Time of Cholera

“الجراح قليلة الالتئام سرعان ماتعاود النزيف وكأنها جراح الأمس”
― غابرييل غارسيا ماركيز, Love in the Time of Cholera

“قال لي أحد المعزين: "آخر الأحزان ياسيدنا". ما أسخف هذه العبارة. لا هي أمنية فتتحقق و لا دعاء فيستجاب. كلما رددها أحدهم سمعها الناس هكذا:"آخر الأحزان" و سمعتها أنا هكذا:"أتمنى لك الموت عاجلاً قبل أن يصيبك الحزن التالي". من نحن بلا أحزان؟ كيف نأمن على أنفسنا بدونها ألا نتيه في أودية الغفلة مثل شياهٍ ضالة؟”
― محمد حسن علوان, موت صغير