Maha Sam > Maha's Quotes

“و كن من أنتَ حيث تكون
و احمل عبءَ قلبِكَ وحدهُ”
― محمود درويش

“في داخلي شُرْفَةٌ
لا يَمُرُّ بها أَحَدٌ للتَّحيَّة.”
― محمود درويش

“أحن إلى خبز أمي
وقهوة أمي ..
ولمسة أمي ..
وتكبُر في الطفولة
يوماً على صدر يوم
وأعشق عمري لأني
إذا مت،
أخجل من دمع أمي!”
― محمود درويش

“لا أصعب من هذه الكلمة..لا أصعب من هذه اللحظة..لا أصعب من أن تحاول وصف ما لا يمكن وصفه..بأى شكل!!”
― منى المرشود, أنت لي

“إنّ شمساً تشرق وتغرب دون أن تريني إياها، هي ليست شمساً.. وإنّ قمراً يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها.. هو ليس قمراً
وإنّ يوماً يمر.. دون أن أطمئن عليها.. هو ليس محسوباً من أيام حياتي..”
― منى المرشود, أنت لي

“تأملتها برهة عن قرب... ثم وقفت وأعدت تأملها من زاوية أبعد... ومهما تبعد المسافات... إنها إلى قلبي وكياني أقرب...وأقرب...”
― منى المرشود, أنت لي

“نحن لا نفقد سوى مانخشى فقده لأننا عادة لا نشعر بفقدان مالا يشكل لنا أهمية تذكر”
― أثير عبدالله, أحببتك أكثر مما ينبغي

“قريبٌ أنت إلى أبعد حدّ، بعيدٌ أنت إلى أقرب مدى.”
― أثير عبدالله النشمي, أحببتك أكثر مما ينبغي

“الحب في مدينتا ثورة يائسة وانقلاب فاشل لن يكتب لهما النجاح إطلاقاً”
― أثير عبدالله, أحببتك أكثر مما ينبغي

“أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر”
― أحلام مستغانمي

“أحسد الأطفال الرضّع، لأنهم يملكون وحدهم حق الصراخ والقدرة عليه، قبل أن تروض الحياة حبالهم الصوتية، وتعلِّمهم الصمت”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص ، أو زجاجة دواء نتناولها سرًّا ، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه”
― أحلام مستغانمي, عابر سرير

“ليس هناك كتابا أقرأه و لا أستفيد منه شيئا جديدا ، فحتى الكتاب التافه أستفيد من قراءته ، أني تعلمت شيئا جديدا هو ما هي التفاهة ؟ و كيف يكتب الكتاب التافهون ؟ و فيم يفكرون ؟”
― عباس محمود العقاد

“- لست أهوى القراءة لأكتب ، ولا أهوى القراءة لأزداد عمراً في تقدير الحساب .. و إنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة ، وحياة واحدة لا تكفيني ، والقراءة - دون غيرها - هي التي تعطيني أكثر من حياة ، لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق”
― عباس محمود العقاد

“القراءة وحدها هي التي تُعطي الإنسان الواحد أكثر من حياة واحدة؛ لأنها تزيد هذه الحياة عمقاً، وإن كانت لا تطيلها بمقدار الحساب”
― عباس محمود العقاد

“لأنك سر .. فلن أبوح بك لأحد
ولأنك سر .. سأحتفظ بك الى الأبد”
― أسماء حسين

“حاستى السادسة هى الشعور بالكذب !”
― أسماء حسين

“سيرتي الذاتية قصيرة بما يكفي.. قهوة ساخنة، تخفي خلفها، وبشكل مخادع، سيريلاك..”
― أسما حسين

“سألت صحافية الروائي الأرجنتيني بورخيس لماذا تنشر أعمالك؟! فأجابها: "ننشرها حتى لا نبقى طوال حياتنا نصحح المسودات"!!
هكذا هو دور الكتابة، ليس لتضميد جراحنا، أو لرتق ثقوبنا .. بل لتذكيرنا بخساراتنا الحميمة، بجروحنا، بهشاشتنا، بعارنا !
من ينشر شيئًا عن ذاته يكون كمن يحترق عاريًا على الملأ بكامل إرادته. أو كمن ينشر خساراته الفادحة على حبل من غسيل.
الكتابة وحدها تسمح لنا بالاعتراف بحماقاتنا دون أن يحاسبنا عليها أحد .. والكتابة وحدها تتسع لنا، حين يضيق بنا الآخرون.”
― أسما حسين

“الحب حالة سرقة لا أكثر !

هناك أشخاص يسرقون أخص لحظات حياتنا .. لا هم يرحلون عنّا تماما ولا نستطيع الإمساك بهم
أشخاص يستطيعون إيهامنا أنهم يجلسون أمامنا لدرجة أننا لا نستطيع إنكار تواجدهم ولا رؤية أجسادهم
ينتهزون فرصة حبنا لهم ويتمشون في حياتنا وفينا.. هكذا، أينما اتجهنا نلتقي بهم .. يكررون أنفسهم، يملئون حياتنا بصورهم أصواتهم تفاصيلهم ذكرياتهم.. حتى أننا من شدة تخدرنا بوجودهم لا ننتبه لحقيقة غيابهم”
― أسماء حسين

“‏أعرف تمامًا كيف تتحول الكلمة إلى باب، أو سكين، أو ضمادة، أو مسحة على الرأس، أو صفعة، أو ألفة قديمة، أو حنين، أو دفعة من على حافة، أو عناق.
وأعرف كيف تقف في محل الندم.
‏أنا لست بارعة في الكتابة، بل بارعة في الندم.”
― أسما حسين

“‏عندما تبذل كل ما بوسعك كي تتغير وتتعلم فيأتي أحدهم ويخبرك بأنك لازلت ساذجا كما أنت. حينها تكون جميع محاولاتك صفعة على الخد. مجرد صفعة رنانة طويلة. باقية الأثر”
― أسما حسين

“كم علىّْ أن أخسر فى هذا العالم .. كى أربح نفسى !”
― أسماء حسين

“سأظل أخطئ .. حتى أتقن ما أريد أن أتعلمه”
― أسما حسين

“قلبى هو الشرفة الوحيدة التى أخشى رؤية الاخرين يهـوون منها .. للداخل”
― أسماء حسين

“من لا يفهم ما تحت أفعاله من مشاعر فانه لا يفهم نفسه أبدًا”
― أسماء حسين

“عندما تبكينا الأغاني , فهذا يعني بأننا إما في أقصى حالات الوجع .. أو أننا في أشد أوقات الحاجة .. وكلا الشعورين أمرّ من العلقم ..”
― أثير عبدالله النشمي, في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

“في داخل كل إنسان وطن خاص به.. الإنسان لا ينتمي إلى رقعة.. الإنسان ينتمي إلى دواخله”
― أثير عبدالله النشمي, في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

“أحببته لدرجة أخافته!.. لم يكن قادراً على ضمك لقائمة نسائه ولم يتمكن من الابتعاد عنك.. أحبك لدرجة أنه كان يخشى عليك من نفسه.. كما كان يخشى منك في الوقت ذاته..”
― أثير عبدالله, أحببتك أكثر مما ينبغي

“البدايات الجديده ماهي الا كذبه ..
كذبه نكذبها ونصدقها لنخلق أملاً جديداً يضيء لنا العتمه .. فإدعاء امكانيه بدء حياة جديدة ليس سوى مخدر نحق به انفسنا..
لتسكنَ آلامنا ونرتاح”
― أثير عبدالله, أحببتك أكثر مما ينبغي