عبير سليمان > عبير's Quotes

Showing 1-7 of 7
sort by

  • #1
    إدريس جماع
    “إن حظى كدقيق فوق شوك نثروه
    ثم قالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه
    صعب الأمر عليهم ثم قالوا اتركوه
    إن من أشقاه ربى كيف أنتم تسعدوه”
    إدريس جماع, لحظات باقية

  • #2
    وديع سعادة
    “في قلبه ضجيج
    كأنَّ مسافرين يحتفلون في حافلة
    في قلبه
    ولا يعرف حافلة ولا مسافرين
    ولا يدري
    أنَّ في قلبه طريقاً.”
    وديع سعادة, من أخذ النظرة التي تركتها أمام الباب؟

  • #3
    إبراهيم جابر إبراهيم
    “حين تتحدث عن الرجل الشرقي ؛ لا تكون المرأة ضـدّ السلطة الغاشمة من حيث المبدأ . لكنهــا تخوض كل هذه " النضالات " من أجل أن تكون هي السلطة الغاشمة !
    ..
    وهكذا بعض التيارات " الثورية" العربية بعد سقوط أنظمتها ؛ حيث لم تكن القصة أنهـا ضد الفساد .. بل ضد حصّتهـا القليلة منـه !”
    إبراهيم جابر إبراهيم

  • #4
    إبراهيم جابر إبراهيم
    “حين ضَيَّعْنــا الوقتَ في الحُبّ ، خسرنــا أشياء ممتعةً ، كثيرة ، مثل :

    أن أراك معهُ مصادفةً فأقول يا للرجل المحظوظ ، أو ترينني معها وتقولين : يا الهي كم تنامُ سعيدةً !
    أن أسمع اسمك في نميمة امرأتين تغاران منكِ ، فأقعُ في حبّهما ؛ إذ لا بدّ أن واحدةً منهمــا ستدلّني عليكِ !
    أن نتمنى / أن نجوع / أن نشتهي / أن نتألّم / أن يحكّ البردُ أقدامنا / أن نحلم كأي شخص يقرأ شعرا فيشتهي أن يكون هو بطل القصيدة / وأن نرسمَ شكلاً تقريبيـاً لشخصٍ مـا سنحبُّهُ آخر الأمرِ، وآخر العمر / أن نحلم بيومٍ لا شيء فيه ينقصُنــا
    وأن أطمئنني : في الغيب الآن شخصٌ ما يُنسجُ لـَـــكْ !
    .
    حين ضَيَّعْنـا الوقتَ في الحب ، خسرتُ متعةَ أن أظلّ أفكرُ : متى سأقعُ في الحب !
    ..
    ولم يعد أحدٌ في الغيبِ يلزمُني”
    إبراهيم جابر إبراهيم

  • #5
    إبراهيم جابر إبراهيم
    “كان يمشي بخطى عجولة، كأنما يركضُ لموعدٍ عاطفي، لحقتُ به، أمسكتُه من كتفِ قميصِه، شددتُهُ، التفتَ إليّ بوجهٍ مريض، توسّلتُــه: أيها العمر .. قف قليلاً لنتفاهم!!؟”
    إبراهيم جابر إبراهيم

  • #6
    إبراهيم جابر إبراهيم
    “هكذا ؛ كـأنَّ لا شُغـل لي
    أنظـرُ في النوافذ :

    ( 1 )

    امرأةُ تكتبُ شيئـاً ، وتخافُ أن تقـرأهُ
    فتنــام !

    ثُمَّ تحلـمُ أنها كتبتـه

    ( 2 )

    تقرأني امرأةٌ عاريــةٌ في نومِـها
    فيسقطُ اسمي في سُرّتهــا
    ..
    تهتزُُّ نافذتها
    مثلما خبطتها ريحٌ خفيفة !
    أو

    كما يقعُ مــاءٌ على مـاء .

    ( 3 )

    تخبّىءٌُ امرأةٌ اسمـاً غريبـاً تحتَ فِراشِهـا
    كأنَّــهُ
    آخر ما بقي من أساور أُمّـهــا

    ( 4 )

    تفعلُ امرأةٌ كلَّ ما تفعلُ النســاء لتقعَ في الحبّ :
    تؤلّــفُ رجـلاً

    ثم تقتلهُ بسبب خطأ إملائيّ في ركبتهِ اليسرى !

    .”
    إبراهيم جابر إبراهيم

  • #7
    محمد مستجاب
    “)انا كنت وردة تفتح قلبها لنداك,حيطان وجوامع وزنازين لانت زى الندى لنداك,ما كنت قاعد فى حالى ألعب مع الأنداد, إيه بس خلا القلب يفتح فتحته لنداك,
    كان الرجل يغنى وقد أغلق عينيه ,وحاول أن يرفع يده ليضع كفه على صدغهإتقانا للعودة فى الغناء فاكتشف أن يده مغلولة,واضطرب الصوت واختنق بالشجن,حينئذ رفع يده المغلولة فى معصم جاره ووضعها على صدغه,ويد جارهمعلقة فى هواء القيود,وكان المنظر قاسيا وساخرا وهازئا ومفهوما,لكن الرجل عاد الى إغلاق عينيه مثقلا بارتفاع يد جاره ,واندهش الناس وكأنهم لم يكتشفوا أن الرجل مقيد ومكبل من معصميه سوى الآن!!!”
    محمد مستجاب, الحزن يميل للممازحة



Rss
All Quotes



Tags From عبير’s Quotes