Zenab. > Zenab.'s Quotes

Showing 1-2 of 2
sort by

  • #1
    معتز بالله عبد الفتاح
    “افعل اليوم ما تفتخر به غداً. هذه نقطة البداية فى الموضوع، لا تجعل قراراتك الحياتية (دراسة، قراءة، عمل، زواج، سياسة) وكأنك تريد أن تكون مع فلان أو مثل علان، لا تجعل نفسك فريسة سهلة للخطأ الشائع وهو «appeal to authority» أى عشق من تظنه يحظى بمكانة عالية فتحاول أن تقلده أو أن تسير على خطاه وهو بصراحة قد لا يستحق، أو ربما هو فى ظروف غير ظروفك. ولا تجعل نفسك ثانية نهباً أو فريسة سهلة لما يريده منك المجموع «appeal to group conformity» بمنطق «همّ اللى قالوا لى»، اجلس مع نفسك واكتب، حتى لا تنسى، ما الذى تريده والذى يجعلك فخوراً أمام ربك حين يسألك، وأمام أهلك وبالذات الوالدين، لكن تذكر أنت صاحب القرار، لأنك مسئول عنه، وإن كنت لا تستطيع أن تتخذ القرار الآن، اقرأ السير الذاتية لبعض العظماء فى مجال تخصصك أو اهتمامك أو سير العظماء بصفة عامة: الأنبياء العظام، الصحابة الكرام، نيلسون مانديلا، غاندى، محمد على كلاى، هؤلاء جميعاً اتخذوا قرارات صعبة جعلتهم يفخرون بما قدموا للعالم.”
    معتز بالله عبد الفتاح

  • #2
    “كلام رائع محفّز لأخوية القودريدز : )

    "
    ((تذكر هذا الكلام كلما احتقرت نفسك، أو اهتزت ثقتك بها!.))
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    يستحق التقدير و الاحترام، ذلك العقل الذي يقرأ، و يكتب، و يسعى دائما لبناء ذاته، و ترميم صدوعه، ليمتلك المنهجية السليمة، التي تقوده إلى حقائق الأشياء، و السنن التي تحكمها، فتكون تصوراته الذهنية كونا صادقا، يعكس حقائق الكون الخارجي كما هو دون تزييف...

    هذا هو العقل الذي يصنعه القرآن، عقلٌ متقن، يحترم الحقيقةَ، و سبلَ الوصول إليها، و يخلق لنفسه، ما يريده الخالق له، لذا لم يأمر الله بالقراءة إلا باسمه الذي خلق!. لأن عقلك عندما يصل إلى هذه الدرجة السامية من الترتيب، ستستطيع أن تضيف إلى الكون، ما يجعله مذللا أكثر للإنسان، فتشتق من اسم الخالق الذي خلق، تشتق منه خلقا جديدا، يعزز مهمتك الاستخلافية في الأرض....

    اقرأ مع ربك الأكرم، فكرمه كفيل بأن يجعلك تصل إلى ما لم يخطر على قلبك!..فتتعلم ما لم تعلم!..فاشحذ قلمك ..ليكون أكثر حدة في تقليم الموجودات، و يحيط بكلها، إحاطة السوار بالمعصم، فيكثف خصائصها وقوانينها في كلمات، يعالجها في مختبره العقلي والحسي، ويعيدها خلقا جديدا إلى هذا الكون، في دورة ضوئية، تبرز عظمتك إيها الإنسان!.

    ((تذكر هذا الكلام كلما احتقرت نفسك، أو اهتزت ثقتك بها!.))

    كم ارتكسنا في إنسانيتنا-نحن المسلمين- يوم هبطنا من هذا الأفق السامي، رغم أننا أولى الناس به!.

    فيصل "

    فيصل العلي / الفيسبوك”
    فيصل العلي



Rss
All Quotes



Tags From Zenab.’s Quotes