“صوتكِ ؛ هذا المخلوقُ الوديعُ
داخل حنجرةٍ أنثويةٍ راقية
هذا الذي يخرج بوقارٍ إلى أذنيّ فأخشع
هذا الناسكُ الهادئ في لسانكِ !
أحبهُ لأنكِ في كل مرةٍ تتحدثينَ :
يُعفيني صوتكِ من الوعي ..
يحملُ رفشاً ويحفرُ في ذاكرتي ويدفنُ كلّ وجع !”
―
ماجد مقبل,
جلالة السيد غياب