آل توفيق > آل's Quotes

Showing 1-7 of 7
sort by

  • #1
    ميلان كونديرا
    “الحب هو تلك الرغبة في إيجاد النصف الآخر المفقود من أنفسنا.”
    ميلان كونديرا, The Unbearable Lightness of Being

  • #2
    غادة السمان
    “لم يعد الفراق مخيفاً ,, يوم صار اللقاء موجعا ً هكذا !”
    غادة السمان

  • #3
    سمير قسيمي
    “الحياة ليست بتلك البساطة التي تقرؤها في رواية حبولا هي بذلك التعقيد الذي تجده في كتاب فلسفة الحياة هي الحياة هكذا”
    سمير قسيمي, حب في خريف مائل

  • #4
    “كان الفتى قد اخشوشن إلى حد التهوّر، وقد أثبت ذلك مراراً. لكن للخوف أوجها متعددة. فنجرؤ على الحديد والنار، ونتهاوى أمام مجرد ظل”
    Claude Merle

  • #5
    Arnold Bennett
    “لقد خلّفت الشباب وراء ظهري، والآن شارفت على الهرم. وقد شاب الشعر الذي كان يوما بنياً. وضعفت العين التي كانت تقرأ الخط الدقيق في ضوء القمر. لكنني لم أرَ قط ناشرا من دون معطف فراء في الشتاء ولا ذريته تتسول كسرة خبز. ولا أتوقع أن أشهد مثل هذه المناظر. غير أني رأيت كاتبا يتسوّل كسرة خبز، وبدل الخبز، قطعت له تذكرة قطار. لطالما كان الكتاب مخطئين، وكذلك سيظلون: المرتزقة، يراكمون الأموال، بلا تأنيب ضمير! [...] وإني لأعجب كيف أن الناشرين لم يستغنوا عنهم، ويواصلوا مسيرة الأدب الإنجليزي العريق بلا مُعين. على كل حال، لقد تعاطفت مع الناشرين خلال احتفالات رأس السنة. فحين أجدني، مثلا، منغمسا في الترف وأخشخش عملات ذهبية عديدة انتزعها ابتزازا من ناشرِيّ وكيلي النذل بعدما نوّمه مغناطيسيا؛ وحين أفكر في الناشرين، يكافحون في معاطفهم من الفراء للبقاء دافئين في غرف بلا قبس من نار ويلتقطون من الصحن ضلع ديك بينما يملؤون استمارات الإفلاس – أحمرُّ خجلا. أو ينبغي لي أن أحمرَّ خجلا، لو لم يكن الكتّاب مشهودا لهم بالعجز عن ذلك الانفعال.”
    Arnold Bennett, Books and Persons Being Comments on a Past Epoch 1908-1911

  • #6
    ميلان كونديرا
    “كان "هوبل" يقول: لتصفية الشعوب، يُشرع بتخريب ذاكرتها، وتدمير كتبها وثقافتها وتاريخها. وينبري آخرون لتأليف كتب أخرى، وإيجاد ثقافة أخرى وابتداع تاريخ آخر. بعد هذا يبدأ الشعب شيئاً فشيئاً في نسيان من هو وكيف كان. فينساه العالم من حوله بشكل أسرع.
    _ واللغة؟
    _ لماذا ينزعونها منا؟ ستصبح مجرد فولكلور محكوم عليه بالموت عاجلاً أم آجلاً.”
    ميلان كونديرا, The Book of Laughter and Forgetting

  • #7
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “الْعقل والراحة وَهُوَ اطراح المبالاة بِكَلَام النَّاس وَاسْتِعْمَال المبالاة بِكَلَام الْخَالِق عز وَجل، بل هَذَا بَاب الْعقل والراحة كلهَا. من قدر أَنه يسلم من طعن النَّاس وعيبهم فَهُوَ مَجْنُون. من حقق النّظر وراض نَفسه على السّكُون إِلَى الْحَقَائِق وَإِن آلمتها فِي أول صدمة كَانَ اغتباطه بذم النَّاس إِيَّاه أَشد وَأكْثر من اغتباطه بمدحهم إِيَّاه، لِأَن مدحهم إِيَّاه -إِن كَانَ بِحَق وبلغه مدحهم لَه-ُ أسرى ذَلِك فِيهِ الْعجب فأفسد بذلك فضائله، وَإِن كَانَ بباطل فَبَلغهُ فسره فقد صَار مَسْرُورا بِالْكَذِب،ِ وَهَذَا نقص شَدِيد؛ وَأما ذمّ النَّاس إِيَّاه، فَإِن كَانَ بِحَق فَبَلغه،ُ فَرُبمَا كَانَ ذَلِك سَببا إِلَى تجنبه مَا يعاب عَلَيْه،ِ وَهَذَا حَظّ عَظِيم لَا يزهد فِيهِ إِلَّا نَاقص، وَإِن كَانَ بباطل وبلغه فَصَبر اكْتسب فضلا زَائِدا بالحلم وَالصَّبْر وَكَانَ مَعَ ذَلِك غانما لِأَنَّهُ يَأْخُذ حَسَنَات من ذمه بِالْبَاطِلِ فيحظى بهَا فِي دَار الْجَزَاء أحْوج مَا يكون إِلَى النجَاة بأعمال لم يتعب فِيهَا وَلَا تكلفها، وَهَذَا حَظّ عَظِيم لَا يزهد فِيهِ إِلَّا مَجْنُون؛ وَأما إِن لم يبلغهُ مدح النَّاس إِيَّاه فكلامهم وسكوتهم سَوَاء.”
    Ibn Hazm Al-Andalusi, الأخلاق والسير أو رسالة في مداواة النفوس وتهذيب الأخلاق والزهد في الرذائل



Rss