إسراء محمد > إسراء's Quotes

Showing 1-17 of 17
sort by

  • #1
    “عندما أسائل نفسي عن جدوى انشغالي بالفكر عموما والفلسفة خصوصا، أكاد لا أجد عذرا يشفي غليلي عدا كوني مهووسا بعشق الحياة. فبفضل هذا العشق وحده، أسترسل في قطف أزهار العمر، دونما كلل وأتحمّس للعيش كلّ يوم بيومه كما لو كان أو سيكون الأخير. على هذا النّحو، أختبر الحياة لا كفكرة بل كواقعة، واقعة تجبرني على الفعل أكثر منه على التّنظير. وتدفعني إلى البناء بدلا من الاكتفاء بالتّأمّل. من ثمّة حاجتنا للإيطيقا لا الأخلاق. الأولى تفضي بنا إلى النّظر إلى الحياة كظاهرة جماليّة، بيد أنّ الثّانية تُكْرِهُنا على الأخذ بالقبليّات وافتراض المسلّمات، وهو الخطير اعتقادٍ راسخٍ في الماورائيّات. نورد هذا التّوضيح لا لشيء إلاّ لأنّ نهج أسلوب إيطيقي في الحياة، لا يُبنى على فرضيّات وركام من المسلّمات، بل على وقائع معاشة ليس إلاّ. بعدئذ فقط، تغدو الحياة ممكنة، ولن نكون في حاجة للعثور لها على مبرّر خارج عنها، أيّا كان هذا المبرّر، تيولوجيا أو فنومنولوجيا. الحياة إذن أخلاق تُبنى وتًصنع، على قوام قاعدة فنيّة و أسلوب متعوي. وكلّ إنسان منذور للعيش، ملزم بالعمل على بناء ذاته، وتكوين نفسه حتّى يرقى إلى مستوى يليق به باعتباره كذلك. من ثمّة الحاجة الماسّة للفكر، بحيث يُمَكِّننا من بناء منظور، دقيق يكون بمثابة بوصلتنا للتّوجّه في جغرافيّة الحياة.
    وبفضله فحسب، نضحي حكماء أنفسنا، ونستطيع أن ندرك وبوضوح كلّ أمورنا في الوقت الذي يتخبّط فيه عامّة النّاس في الظّلام وسوء التّقدير لشؤونهم. فأن يغدو المرء حكيما يعني من بين ما يعنيه، أن يتوفّر على ما يكفيه من قوّة وسلاسة سواء عند الاشتغال الذّهني أو البدني. أن يُبَيِّنَ على مقدرته على تحقيق كلّ ما يستعصي عموما على الآخرين. أن يكون آهلا لاكتشاف العلاقات الأكثر حميميّة التي تربطه بالعالم من حوله. أن يحرز، دونما ارتباك، الكايروس، تلك اللّحظة المناسبة للتّصرف. أن يعرف أن يميّز بين العام والخاص، أن يكون في مستوى الأحداث كما يؤكّد الرّواقيّون، أن ينمّي قدراته المعرفيّة قدر ما ينمّي مهاراته الجسديّة. سيرا وراء ذات النّهج، ورميا إلى بناء إنسان راق، صرّح الفرنسي فيليب صولرز مرّة بأنّ القراءة هي الحياة موضحا أنّنا لن نكتب على نحو جيّد إلاّ إذا كنّا نقرأ على نحو جيّد، لكنّنا لن نقرأ على نحو جيّد إلاّ إذا كنّا نحيا على نحو جيّد. وإذا كانت الكتابة والقراءة والحياة، قضايا متّصلة ببعضها البعض على نحو لا يقبل الانفصال، فذلك يرجع أوّلا إلى كون الكتابة وسيلة لا غاية في حد ذاتها. فالكتابة قبل أن تكون شكلا من أشكال الإبداع، فهي تقوية للحياة وخلق لإمكانات عيش جديدة، يزداد معها وفيها، قدرنا في الوجود، لننعم بسعادة لا توصف.
    سعادة لا يتمتّع بها إلاّ من يحصل على فكرة جديدة أو يبتكر تصوّرا فعّالا و لهذا أثر في مساره اليومي. ذلك أنّ الأفكار على حدّ توصيف أبيقور، خيرات لا تفنى، تجعلنا نعيش كآلهة بين النّاس، أقوياء وعلى أحسن حال. على هذا الأساس، يغدو التّفلسف مثلا إحدى الطّرق التي نسعى من خلالها إلى التّخفيف من إكراهات المعيش، نشدانا للخير الأعظم من حيث هو السّعادة والفرح، المتعة والأتراكسيا والتّواجد على نحو أفضل ما أمكن.
    جرّاء ذلك، ألفيتني أتعثّر سنينا، بين نصوص هذا الفيلسوف أو ذاك، وأقضي أعواما بصحبة هذا المفكّر أو غيره، ساعيا بكلّ ما أوتيت من جهد إلى تنمية سلطتي في الوجود، والرّفع ما أمكن من قدراتي حتّى لا تنطفئ فِيَّ الرغبةُ في العيش. إنّي بكلّ صراحة أعيش هؤلاء الفلاسفة وأنا أقرأهم. أجل فنيتشه مثلا ينبغي أن تحياه لا أن تقرأه فحسب. عليك أن توقع بصحبته خطوات في الفكر والحياة. أن ترافقه وتقترب من نثره المفعم بصوت خطواته، أن تختبر شذراته على نحو ما كان يكتبها ماشيا (كذلك الشّأن بالنّسبة إلى زارادوشت، إذ لن يفهمه من لم يعرف حياة الجبال و يتنفّس هواء القمم). عندها فقط سوف يَتَيَسَّرُ لك فهمه، لتجد نفسك، بعدئذ على غير ما كنتَ عليه، أو الأصحّ على ما ينبغي لكَ أن تكونه. لقد غَيَّر التقائي به أشياء عديدة. كذلك ديوجين الكلبي وأنتيستين، أبيقور وأريستبوس، ديمقريطس ولوكيبوس، وقراتوس وهيراقليطس، روجي لابورت وسبينوزا، مونتيني ولابويسي، بودلير ومالارمي، برودون وباكونين، فوكو ودولوز، كانديرا ودوستويفسكي، كافكا وميشال أنفراي، كريشنا مورتي و كامي... كلّ هؤلاء، وغيرهم كثر، ساهموا بشكل أو بآخر في صياغة حياتي، وتغييرها كلّيّا. لقد أنقذوني من الضّياع، ومنحوني فرصة إدراك معنى الحياة. عبر كتبهم لا أقول، أنّي تمكّنت فحسب، من اكتشاف عوالم غير معهودة، بل يسّروا لي السّفر إلى أقطار بعيدة، وذلك دون حاجة لجواز سفر ولا مصاريف تكلفة التّنقّل والإقامة.”
    حسن أوزال

  • #2
    “فضلا عن ذلك، أجد أن ما ميّز إبداعاتهم أيضا، هو كونها لم تساعدني على حبّ الوحدة، واختبار متعها لأزيد من عقدين من الزّمن فحسب، بل مكّنتني أيضا، من الانفلات من قبضة التّرسيمات القطيعيّة، والتّخلّص من الاعتقادات الآسرة. لكنّ الوحدة، كفن صيانة الذّات، لا تفيد والحالة هاته، العزلة بل التّلاقي. أعني التّلاقي بنفسك، دونما إزعاج والنّظر إلى ذاتك وكلّ ما يحيط بك، بكلّ ما أوتيت من حرّيّة وإلى ما لانهاية. عندئذ فحسب، تستطيع أن تحتفي بجسدك في أوج عربدته الطّبيعيّة، وهو يمشي ويرقص، يفكّر ويكتب، يغنّي وينساق مع شطحات موسيقيّة... كيف لا، والجسد هو رأسمالنا الوحيد، في خضمّ روح هذا العصر الضّارب في العدميّة من رأسه حتّى أخمص قدميه؟ هذا كما أنّه، من خلالهم صِرْتُ أيضا، أدرك العالم كتحفة جماليّة، وهو أمر ليس سهل المنال، ويستدعي إيقاظ الحواسّ، واستثارتها عقليّا بواسطة الوعي. ذلك أنّ الوعي تفعيل لإرادة، بها نسموا ككائنات بشريّة عن الحيوان. لكن هذا الوعي، لا يفيد أن الاختلاف بين الإنسان والحيوان، اختلاف من حيث الطّبيعة أكثر ممّا يفيد أنّه اختلاف من حيث الدّرجة لا غير. وهو اختلاف، يترجم عمليّا في كون الإنسان وحده يدرك أنّه يستمتع، مثلما يعي أنّه كائن منذور للموت. بديهيّ إذن أن تكفل له هذه الإرادة الواعية، نوعا من التميّز، هو ما به يرقى بذاته فوق كلّ ما هو عامّي، ليتحوّل بالتّالي، من وضع بهيميّ، موسوم بالغباء والشّعبويّة إلى وضع استيطيقي، موشوم بالعبقريّة والأناقة. نقول هذا، لأنّ الاستمتاع دونما وعي، مجرّد خراب للنّفس ودمار للجسد. الاستمتاع إذن أسلوب في العيش، يستدعي الاشتغال على الذّات، على نحو مسترسل، حتىّ نرقى بها إلى مستوى نغدو فيه أسياد أنفسنا. لكنّك لن تكون سيّد نفسك، ما لم تكتسب، فضائل النّبل و العظمة، وتتشرّب شيم الأخلاق الأرستقراطيّة لا أخلاق العبيد.
    الفرق بين الاثنين شاسع وكبير، بحيث أنّ الأرستقراطيّ هو من يعيش حياته، بغندرة، وفق مبدإ شامفور: "يستمتع و يمتّع دون أن يؤذي نفسه ولا غيره". أمّا نقيضه العبد، فهو من يرفض المتعة جملة وتفصيلا، وحالما يُقْبِلُ عليها، تجده يغوص في سلسلة من الأحزان اللاّمتناهية، جرّاء عدم تحلّيه أوّلا، بفنّ نحث الزّمان وعجزه ثانيا، عن الاشتغال على لحظات عمره، وجهله ثالثا، لتقنيّات بناء حيزه لأنطولوجي. تبعا لذلك فالعبد هو من لا يمكنه أن يستلذّ، دون أن يؤلم نفسه أو غيره. وهذا حال المرضى السّاديّين أو المازوشيّين، ولِمَ لا السّادو- مازوخ. درءا لمثل هذا النّزوع المرضي، أبدعت الحضارة البشريّة، في هذا الباب، جملة من الفنون، هي ما سمح لنا بأن نغدو أوّلا وكما قال ديكارت: "أسياد الطّبيعة ومالكيها". وأن نتحوّل ثانيا من منطق الحاجة إلى منطق الرّغبة. يتّضح ذلك، في التّقدّم الحاصل مع اكتشاف النّار، واختراع فنّ الطّبخ، الذي جعل من التّغذية قضيّة استطيقيّة مشمولة بالحرّيّة بعد أن كانت قدرا و قضيّة ضرورة.
    وإذا كانت الإنسانيّة، كما يرى صاحب كتاب الطّبّ القديم، "قد انفصلت عن الحياة الحيوانيّة بفضل نوع من القطيعة الحميية"(1)، فذلك لأنّ الأكل صار فنّا، والحميّة طريقة لـ "أسلبة الحريّة" بتعبير فوكو، واختبار جماليّة الوجود. ممّا سمح لكلّ إنسان باختيار غذائه الملائم لصحّته، والمناسب لعمره، والبحث عن المناخ الجغرافيّ الموافق لجسمه. تبعا لذلك، ومع الوقت تدرّج الأمر، حتّى صحّ القول بأنّنا حصيلة ما نأكله، ونتاج ما نتغذّاه، بل يكفي أن نعرف ما يأكله المرء لنكشف توّا عن هويّته ومن يكون. أمّا فنّ صناعة العطور، فقد مكَّن من جهته، حاسّة الشمّ، باعتبارها باب العشق والحبّ، من التّأسيس لأواصر الوجدان وخلق أفق غير مسبوق في العلاقات البشريّة. ذلك أنّ للعطر علاقة وطيدة بالذّاكرة، وبه نستطيع أن نرسم معالم المرأة المحبوبة، ونسجّل حضورنا في مخيال النّساء المرغوب في معاشرتهنّ. كذلك الشّأن أيضا، بالنّسبة إلى العين والأذن واللّمس، فهي ما يمتدّ عبر أكثر من فنّ - كالسّينما والصّورة والهندسة والموسيقى والمسرح والنّحت والرّسم والرقص...
    لتمكيننا من الانتشاء بسعادة يصنعها الوعي الذي يعتمل في فضاءات وأمكنة جغرافيّة متخيّلة أو محلوم بها، وفي صلة بتاريخ خاصّ، يتميّز بثرائه وفقره وعظمته وكبواته. ذلك أنّ السّعادة، مسألة خاصّة تقوم على جهد نبدّله ورغبة نبديها، كما تتطلّب العزم والإرادة والمبادرة والمجاسرة. فما من سعادة دونما إرادة استلذاذ، وما من متعة دونما اشتغال للوعي على نحو نستطيع بفضله الانتقال من مستوى المتعة البسيط والموجز الغير المصقول والفظ إلى مستوى أكثر حبكة وصنعا. فالمتعة باعتبارها أساس السّعادة، لا تنطبق بالضّرورة مع العواطف الفجّة والأحاسيس المباشرة، مثلما هي أبعد ما تكون عن الغريزة المشبعة والوجدان العفوي.”
    حسن أوزال

  • #3
    Michael Cunningham
    “You cannot find peace by avoiding life.”
    Michael Cunningham, The Hours

  • #4
    Oscar Wilde
    “I am so clever that sometimes I don't understand a single word of what I am saying.”
    Oscar Wilde, The Happy Prince and Other Stories

  • #5
    Allen Saunders
    “Life is what happens to us while we are making other plans.”
    Allen Saunders

  • #6
    Randy Pausch
    “Luck is where preparation meets opportunity. ”
    Randy Pausch, The Last Lecture

  • #7
    زاهي وهبي
    “غداً
    حين تكبرين
    ينحني ظهركِ قليلاً
    التجاعيد حول عينيك تمسي واضحة
    مثل أوشام دهرية ..
    يطلُ البياض من ليلِ شعركِ
    ينبتُ العشب بين مفاصل ذكرياتكِ
    يتكاثرُ النمش في سفوح ظهركِ
    على مهلٍ تنهضين من سرير الوقت
    متكوّرةً مثل نون الحنان
    ثمة أدوية على المنضدة ..
    سُعال في الاروقة
    زينة ً أقل
    زياراتك الى المزين نادرة جداً
    الى الطبيب أكثر
    زُجاج نظارتك يزداد سماكة
    بصيرتك أقوى من بصرك
    الواحة في أعماقك أكثر نخيلاً
    من الجسد
    ما عشناه معاً أشد بريقاً من الذهب
    غداً ،
    حين تكبرين
    سوف أحبك أكثر
    لن أفتقد القامة الرمحية
    لن أطلب ماضياً مضى
    كل رجوع يُضمر خيبته
    كل عودة مشوبة بالنقصان
    سوف أحب الشقوق في باطن قدميك
    أمسك يدك على كورنيش المنارة
    كمن يمسك موجة من مشيب البحر
    كل يشيخ إلاّ الماء
    وأنت جميلة
    في الستين والسبعين في عمرٍ يطول
    وروح لا تعرف الذبول
    أنوثتك ليست شكلاً ولا فستان سهرة
    أنوثتك قلب يفيض
    وضحكة تجري من تحتها الأنهار .”
    زاهي وهبي

  • #8
    Zora Neale Hurston
    “There are years that ask questions and years that answer.”
    Zora Neale Hurston, Their Eyes Were Watching God

  • #9
    Bernard M. Baruch
    “Be who you are and say what you feel, because those who mind don't matter, and those who matter don't mind.”
    Bernard M. Baruch

  • #10
    جلال أمين
    “إن الامتناع التام عن الشك في المسلمات قد يجعل التقدم مستحيلا، ولكن الشك المستمر في المسلمات يجعل الحياة نفسها مستحيلة”
    جلال أمين, التنوير الزائف

  • #11
    David Berlinski
    “Has anyone provided proof of God’s inexistence? Not even close. Has quantum cosmology explained the emergence of the universe or why it is here? Not even close. Have our sciences explained why our universe seems to be fine-tuned to allow for the existence of life? Not even close. Are physicists and biologists willing to believe in anything so long as it is not religious thought? Close enough. Has rationalism and moral thought provided us with an understanding of what is good, what is right, and what is moral? Not close enough. Has secularism in the terrible 20th century been a force for good? Not even close, to being close. Is there a narrow and oppressive orthodoxy in the sciences? Close enough. Does anything in the sciences or their philosophy justify the claim that religious belief is irrational? Not even in the ball park. Is scientific atheism a frivolous exercise in intellectual contempt? Dead on.”
    David Berlinski, The Devil's Delusion: Atheism and Its Scientific Pretensions

  • #12
    David Berlinski
    “Before you can ask 'Is Darwinian theory correct or not?', You have to ask the preliminary question 'Is it clear enough so that it could be correct?'. That's a very different question. One of my prevailing doctrines about Darwinian theory is 'Man, that thing is just a mess. It's like looking into a room full of smoke.' Nothing in the theory is precisely, clearly, carefully defined or delineated. It lacks all of the rigor one expects from mathematical physics, and mathematical physics lacks all the rigor one expects from mathematics. So we're talking about a gradual descent down the level of intelligibility until we reach evolutionary biology.”
    David Berlinski

  • #13
    Jeffrey Lang
    “عندما اعتنقت الإسلام منذ أكثر من إحدى وعشرين سنة، بدا لي أنه مامن مسلم التقيته إلا وكان تواقاً ليتحدث إلى حول خصوصيات ذات حساسية يعدّها جزءاً لا يتجزأ من العقيدة والدين. كنت أرتاب في كثير مما يقال لي، ولكني حينذاك لم أكن أمتلك الوسيلة التي أتأكد بموجبها من صحة ما يقال.
    قيل لي في مناسبات عديدة: إن علي أن أرتدي ملابس شرق أوسطية، وألا أسمع موسيقا، وأن أردد الدعاء والابتهالات كلها بالعربية، وألا أصفّر، وأن آكل بيدي ولا أستخدم أدوات الطعام، وألاّ يكون عندي تلفاز، وألا أرتدي ربطة عنق، وأن أعمل على إسقاط الحكومة الأمريكية عندما تتاح الفرصة، وأن المرأة لا تستطيع مغادرة بيتها إلا بإذن زوجها، ولا تصوّت في الانتخابات، ولا يجوز لها العمل خارج البيت، وأنها لا ينبغي أن تحصل على إجازة قيادة سيارة، وأن الديمقراطية حرام، وأن عليّ تغيير اسمي إلى اسم عربي، وأن استهداف المدنين مسموح به في الجهاد، وأن ارتكاب المرأة للزنى هو أسوأ من ارتكاب الرجل له. وكثير مما يجب أن أفعله وما يجب ألا أفعله تدعمه ببراهين واهية غير مقنعة. ولو لم أكن أخذت ديني عن القرآن، ولو اعتبرت مثل هذه الادعاءات تعبر عن الإسلام حقيقة، لكنت قد تركت الدين بالتأكيد.”
    Jeffrey Lang, Losing My Religion: A Call For Help

  • #14
    Bette Midler
    “The worst part of success is trying to find someone who is happy for you.”
    Bette Midler

  • #15
    Franz Kafka
    “I want in fact more of you. In my mind I am dressing you with light; I am wrapping you up in blankets of complete acceptance and then I give myself to you. I long for you; I who usually long without longing, as though I am unconscious and absorbed in neutrality and apathy, really, utterly long for every bit of you.”
    Franz Kafka, Letters to Milena

  • #16
    عبدالرحمن منيف
    “على الإنسان أن يتعوّد .
    يجب أن يتعوّد على كُل شيء :
    البرد ، الوحدة ، الضجر ، وتراءت لي كلمة هزيمة
    كدّت أقولها ، لكنْ غصّة أقربُ إلى يدٍ ثقيلة حزّت رقبتي .”
    عبد الرحمن منيف

  • #17
    عبدالرحمن منيف
    “إذا كان الناس يفضلون, في بعض الأوقات, تذكّر الأيام الجميلة من الماضي, فإنّ الأيام القاسية يصبح لها جمالٌ من نوع خاص, حتى الصعوبات التي عاشوها تتحول في الذاكرة إلى بطولة غامضة, ولا يصدقون أنهم احتملوا ذلك كله واستمروا بعد ذلك !”
    عبدالرحمن منيف, النهايات



Rss