“يا كلامَ اللهِ
من أينَ إلى أينَ أمشي
والخيالاتُ يتامى؟!
أهلُنا في الحُبِّ
لمَّا أدركوا وحشةَ الرِّحلةِ
خاضوها زحاما
دخلوا في معجمِ الليلِ نجومًا
أضاءتني
كلامًا فكلاما
كلَّما استوحشتُ من صحْرائِكم
أوقدوا نارًا
وصاروا لي خياما
___________
من نص "تحت الجبة”
―
مرسي عواد,
أول العرفان