صلاح اليحيئ > صلاح's Quotes

Showing 1-30 of 50
« previous 1
sort by

  • #1
    علي الوردي
    “من الجدير أن نقول أن النجاح على قدر الهدوء و الاسترسال وعدم التكلف.”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #2
    علي الوردي
    “من الواجب على الاباء ان يراقبوا ابنائهم بدقة اثناء نموهم حتى يكتشفوا المجال الذي يصلح لهم ويصلحون له فيساعدونهم فيه”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #3
    علي الوردي
    “إن من الممكن القول بأن هنالك ثلاثة أنواع من القيود موضوعة على عقل الإنسان عند تفكيره أو عند نظره في الأمور . وهذه الأنواع الثلاثة هي : 1. القيود النفسية 2. القيود الاجتماعية 3. القيود الحضارية”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #4
    علي الوردي
    “ومن المؤسف أن نجد مدارسنا مكتظة بهذا الأدب الأرستقراطي. فبينما نرى العالم المتمدن يدرس أدب هوغو وتولستوي وفولتير ودستوفسكي وبرناردشو -هذا الأدب الذي يعبر عن آلام البؤساء والمساكين، نجد مدارسنا تدرس القصائد التي تمدح الطغاة وتتغنى بقصورهم وجواريهم وبانحرافاتهم الجنسية أيضًا.”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #5
    علي الوردي
    “ليس هناك حد واضح بين الوهم و الحقيقه, و الوهم كثيراً ما يؤدي إلى خلق الحقيقه”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #6
    علي الوردي
    “يمكن تشبيه الحقيقة بالهرم ذي الأوجه المتعددة حيث لا يرى الإنسان منه إلا وجهًا واحدًا في آن واحد . وقد يرى أحدنا وجهًا معينًا من وجوه الهرم هذا اليوم ثم يتحول عنه إلى غيره غدًا : وهو في كل يوم مغرور بما يرى متعصب له إذ يعتبر كل الناس ما عداه مخطئين”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #7
    علي الوردي
    “إن النجاح يحمل بذرة الفشل في أساس طبيعته”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #8
    علي الوردي
    “يُقال أن المقياس الذي تقيس به ثقافة شخص ما هو مبلغ ما يتحمله هذا الشخص من آراء غيره المخالفة لرأيه.”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #9
    علي الوردي
    “يا بني:إن كل شيء،مهما كان هينًا،يمكن أن يكون مستحيلًا إذا ساءت له الظروف”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #10
    علي الوردي
    “إن منطق أرسطو يصلح للوعظ ولمشاغبة معاً. فالواعظ الذي يرقى المنبر ﻹنذار الناس بالويل والثبور، والمشاغب الذي يبحث عن عيوب الناس لينتقدها، كلاهما يستعمل هذا المنطق في الهجوم والدفاع. فهو منطق الوعظ ﻻ اﻻتعاظ، إذ إن المولع به شديد في وعظ غيره بينما هو بعيد عن اﻻتعاظ بما يعظ بع: فهو يتلمح في سلوك كل فرد من اﻷفراد المحتكين به تناقضاً منطقباً ولكنه ﻻيرى ذلك التناقض في نفسه.”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #11
    علي الوردي
    “إن تطور المجتمع البشري ناجم عن المنافسة الحادة التي تدفع كل فرد لأن يبرع ويتفوق على غيره ، فالتطور قائم على أكوام أبدان الضحايا ، أبدان أولئك الذين فشلوا في الحياة ، فصعد على أكتافهم الناجحون”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #12
    علي الوردي
    “إن كل حركة اجتماعية تعتبر في أول أمرها زندقة أو تفرقة..أو جنونا.فإذا نجح أصحابه في دعوتهم أصبحوا بعد ذلك أبطالا خالدين".”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #13
    علي الوردي
    “الكمال امر اعتباري, فما هو كامل اليوم قد يصبح ناقصا غدا, وماهو كامل في نظرك قد يعد ناقصا في نظر غيرك”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #14
    علي الوردي
    “إن طريق الإبداع في الكتابة يحتاج إلى مراحل ثلاث :
    1.المرحلة الأولى : هي في البحث الواعي والتنقيب وجمع المعلومات وصنيفها. إن هذه المرحلة لا تكفي وحدها للإبداع إنما هي ضرورية أحياناً. ومن الممكن تسميتها بمرحلة الخزن. فالعقل الباطن لا يعمل وهو فارغ. إنما يجب أن يُملأ أولاً بالمحتويات المتنوعة. فتكون هذه المحتويات بمثابة المواد الخام التي صنع منها البضاعة النهائية. يقول المازني: إن الكاتب كسيارة الرش، لابد أن يقرأ لكي يكتب. وهذا قولٌ صحيح إلى حدٍ بعيد. ويا ويل القراء من أولئك الكُتاب الذين لا يقرؤون. فالكاتب الذي لا يجمع المعلومات ويخزنها في عقله الباطن يكون بمثابة القربة المنفوخة: ينتظر الضمآن منها الماء فتدفع في وجهه الهواء مع الأسف.
    2.المرحلة الثانية : هي مرحلة الانبثاق اللاشعوري. فالكاتب بعد أن يخزن المعلومات في عقله الباطن ويتركها هناك لكي تختمر وتتلاقح يجد نفسه مدفوعاً بدافع لا يدري كنهه إلى الكتابة. فهو يريد أن يكتب ولو لقي في سبيل ذلك حتفه. إنه يصبح عبداً لحوافزه اللاشعورية لا يجد مناصاً من الانصياع إليها ويكون قلمه آنذاك هو السيد المطاع فهو يجري معه أنى جرى.
    3.المرحلة الثالثة : هي مرحلة التنسيق والتزويق والحذلقة المنطقية. إن ساعة الإلهام كثيراً ما تكون مستبدة بحيث لا تدع لصاحبها مجالاً أن يفكر بما تقتضيه مألوفات الناس وما يستسيغه منطقهم ففي المرحلة النهائية يجب على الكاتِب أن يراجع ما كتب في ساعة الإلهام فيشطب منه قسماً ويزوّق القسم الآخر. وهو في هذه المرحلة يخرج من عالم اللاشعور إلى عالم الشعور. فيكون اجتماعياً بعدما كان عبقرياً. ص 104-105”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #15
    علي الوردي
    “على هذا المنوال تدور الدنيا في هذا البلد الأمين!

    المشكلة هي أن المظلوم في هذا البلد لا يستطيع الافصاح عن نفسه، بينما فتحت أبواب الكتابة والخطابة على مصراعيها لمن يريد أن يتكلم من المترفين والمتفيقهين والحالمين.

    فترى المظلوم ساكتاً والظالم ينطق. وبهذا صعب علينا أن ندرك المدى الذي وصل إليه الشعب المنكوب في تألمه وحرمانه.”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #16
    علي الوردي
    “أما الفاشل فنحن نميل عادة إلى احتقاره وذمّ أعماله. وهو كلما أقسم لنا بأغلظ الإيمان على أنه أراد وسعى وكافح ولكن التوفيق خانه استهزأنا به وبصقنا عليه وأهملنا أقواله. وهكذا تضيع علينا وجهة نظر هامة كان الأجدر بنا أن نهتم بها وننتفع بما فيها من عبرة.”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #17
    علي الوردي
    “إن عيب التفكير المنطقي إنه يعتمد على مقدمات مألوفه و معلومات سابقة. و لذا فهو لا يستطيع أن يستشف ما وراء الزمان و المكان من حوادث جديده. أما حوافز النفس الآنيه فهي تنبثق من اغوار العقل الباطن.”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #18
    علي الوردي
    “نجد أحدهم يحاول إقناع خصمه بأن الحقيقه معه وحده ثم يغضب إذا رآه لا يقتنع, غير دارٍ بأن خصمه أيضاً يريد الحقيقه لنفسه وحده. و كلٌ يدّعي وصلاً بليلى... مع العلم أن ليلى قد ذهبت إلى رحمة ربها منذ عهدٍ بعيد”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #19
    علي الوردي
    “ونحن اليوم لا يجوز لنا أن نتعصب لرأيٍ من الآراء مهما بدا هذا الرأي قوياً أو مؤيداً بالبراهين العلمية. إن البراهين كما أسلفنا أمور اعتبارية وهي تتغير بتغير الأزمان. فالبرهان الذي نقبله اليوم ربما بدا سخيفاً غداً. ص 28”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #20
    علي الوردي
    “•والدين الإسلامي قد اصطبغ بصبغة المشقة في معظم شعائره. لقد قال النبي محمد  : (جئتكم بالشريعة السمحاء ) ولكن أتباعه نسوا هذا وجعلوا دينه من أصعب الأديان وأكثرها تعباً ومكابدةً ومشقة. فقد جعلوا الطقوس الدينية دقيقة التفاصيل معقدة الأجزاء وهم لا يزالون يتباحثون ويتجادلون لكي يضعوا ضغثاً على هذا. وقد أمسى المسلم الذي يريد أن يقوم بالطقوس الدينية حسب الأصول مضطراً أن يترك أعماله لكي يستطيع أن يتفرغ لأفانين الوضوء والطهارة وشرائط الصوم والصلاة.
    إن العبادة الحقة تنفع الفرد نفسياً. فهي تبعث الثقة والطمأنينة في قلب الإنسان وتجعله متفائلاً يسير في الحياة وهو معتقد بأن هناك رباً يرعاه ويعينه على حل المشاكل. هذا ولكن رجال الدين عندنا قلّلوا من هذه المنفعة النفسية التي يجنيها الفرد من العبادة حين جعلوها محفوفة بالفروض والشروط الدقيقة. فالعابد الذي يعبد الله على هذا المنوال لا يستطيع أن يتفرغ بقلبه لدعاء ربه واستمداد العون منه، ذلك لأنه يكون أثناء العبادة مشغولاً بأداء التفاصيل المعقدة إذ هو يخشى أن يفوته منها شيء. ص 131”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #21
    علي الوردي
    “الفرد حين ينجح يتغيّر بنجاحه إطاره الفكري. فهو يأخذ آنذاك بالنظر في الأمور نظراً جديداً يوائم وضعه الجديد”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #22
    علي الوردي
    “•إن الإبداع الفكري يحتاج كما لا يخفى، إلى أن يمر في مرحلتين هما مرحلة الخزن ومرحلة الاجترار. وبعبارة أخرى أن كل مبدع أو مفكر يحتاج في أول الأمر إلى عمل دائب حيث يجمع به المعلومات اللازمة فيخزنها في عقله الباطن لتختمر فيه وتنضج. وهذه هي ما نسميها بمرحلة الخزن. فإذا اجتاز المفكر هذه المرحلة، لجأ إلى المرحلة الثانية وهي مرحلة الاجترار حيث تراه قد جلس بعيداً, كالبقرة التي تجتر ما خزنت في كرشها من طعام غير مهضوم، وأخذ يسبح سادراً في خيالات تشبه أحلام اليقظة. إنه يترك عقله الباطن آنذاك هائماً في خيالاته كما يشاء. وحينئذٍ تنبعث لديه معظم أفكار الإبداع والابتكار والاختراع. يقول باستير : ( لا ينال قوة العارضة وإشراق البديهة إلا من صبر واستعد زماناً طويلاً لتلقي أشعتها ). ص 137”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #23
    علي الوردي
    “الفرق الذي نراه أحيانا بين فرد وآخر في مبلغ النجاح رغم تشابههما في السعي والذكاء ناتج في الأغلب منن كون أحدهما يسمح لقواه اللاشعورية بالانبثاق ويستفيد منها في حياته العملية , بينما يكدح الآخر طول وقته ويجهد نفسه فيكبح بذلك تلك القوى ولا يصغي لحوادسها وحوافزها الخارقة , ولذا تراه ابتعد رغم أنفه عن طريق النجاح”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #24
    علي الوردي
    “إن البراهين كما اسلفنا أمور اعتبارية وهي تتغير بتغير الأزمان ، فالبرهان الذي نقبله اليوم ربما بدا لنا سخيفاً غداً. لقد كان القدماء يعتقدون أن الإنسان حيوان عاقل والواقع أنه حيوان متحذلق فهو متععاقل لا عاقل يتظاهر بالتعقل وهو في الحقيقة مجنون إن الإنسان يسير بوحي العقل الباطن أولاً ثم يأتي العقل الظاهر أخيراً لكي يبرر ما فعل ويبهرجه ويطليه أمام الناس بالمظهر المقبول. من عرف نفسه فقد عرف ربه إن كل حركة اجتماعية جديدة تعتبر في بداية أمرها زندقة أو تفرقة أو جنوناً ، فإذا نجح أصحابها في دعوتهم اصبحوا أبطالاً خالدين إن التاريخ سار على هذا المنوال في جميع العصور لافرق في ذلك بين العصور الذهبية منها والفحمية”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #25
    علي الوردي
    “لقد كان مفكرو الأزمان القديمة إذا رأوا شيئًا متحركًا سألوا عن سبب حركته . أنا مفكرو هذا الزمان فهم على العكس من ذلك لا يسألون إلّا إذا رأوا شيئا ساكنا”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #26
    علي الوردي
    “ولعلنا لانغالي إذا قلنا بأن الشخصية الناجحة
    هي التي تتخيل النجاح الذي تريده.”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #27
    علي الوردي
    “إننا يمكننا تشبيه العقل البشري بجبل الجليد الطافي في البحار القطبية لا يظهر منه إلا جزء صغير فوق سطح الماء أما الجزء الأكبر فقد انغمس في الماء لا يُرى منه شيئاً. إن أغلب حركات الإنسان وسكناته يسيرها ذلك الجزء المنغمس من العقل. وليس العقل الظاهر إذن إلا اخدوعة، الغرض منها التضليل والتمويه و وضع الطلاء والزخرفة على حقائق الأشياء. ص 33”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #28
    علي الوردي
    “•إن الوهم والحقيقة في تصارع مرير منذ خلق الإنسان. والإنسان لم يفضّل الوهم على الحقيقة في بعض الأحيان عبثاً. إنه وجد في الوهم فائدةً كبيرة واتخذ منه سلاحاً ماضياً كافح به ملمات الحياة.
    إن الإنسان قد يطلب الحقيقة أحياناً ولكنه لا يستطيع أن يعثر عليها. وهو مضطر إذاً أن يخلق بأوهامه حقيقة خاصة به تعينه على حل مشاكل الحياة. ص 199”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #29
    علي الوردي
    “•كلما قلت معلومات الشخص وضحلت ثقافته اتجه إلى المصطلحات الغامضة يتفيقه بها في كل مجلس ويقذف بها في كل مكان. ص 218”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة

  • #30
    علي الوردي
    “لقد كان علماء القرن التاسع عشر لا يؤمنون إلا بما هو محسوس على اعتبار أن الحس هو المقياس الوحيد الذي يفرق بين الحق والباطل من الأمور . أما علماء هذا القرن فقد بدأون يشكون من مقياس الحس سيما حين علموا بما وراء الحس من عالم خفي جبار لا يمكن الوصول إليه إلا عن طريق المعادلات الرياضية والفرضيات الوهمية”
    علي الوردي, خوارق اللاشعور: أو أسرار الشخصية الناجحة



Rss
« previous 1
All Quotes



Tags From صلاح’s Quotes