حسام الدين > حسام's Quotes

Showing 1-9 of 9
sort by

  • #1
    محمد إقبال
    “أنا لَحْنٌ كَلَّ عَنْهُ الوَتَرُ *** لا أُبَالِي أنَّ عُودِي يُكْسَرُ”
    محمد إقبال, ديوان محمد إقبال الأعمال الكاملة

  • #2
    محمد إقبال
    “إنَّكَ أيُها المسلم لا تَزَالُ أسيراً للمُتزَعِّمين للدّين، والمُحتَكِرين للعِلم، ولا تَستَمِدُّ حَياتَك من حِكمةِ القرآنِ رأساً، إنّ الكتابَ الذي هو مصدرُ حياتِكَ، ومَنْبَعُ قُوَّتِكَ، لا اتِّصالَ لكَ بِهِ إلا إذا حَضَرَتْكَ الوَفاة، فَتُقْرَاُ عَلَيْكَ سُورةُ "يس" لِتَمُوتَ بِسُهولة، فَوَا عجَبَاً! قد أصبَحَ الكتابُ الذي أُنْزِلَ لِيَمنَحَكَ القُوَّةَ والحياةَ، يُتْلَى الآن لِتَموتَ بِراحةٍ وسُهولة.”
    محمد إقبال, ديوان محمد إقبال الأعمال الكاملة

  • #3
    محمد إقبال
    “أشد ما أثّر في حياتي نصيحة سمعتها من أبي: يا بني اقرأ القرآن كأنه أنزل عليك!”
    محمد إقبال

  • #4
    محمد إقبال
    “القلب الذي يعشق و يصبر ليس سوى حجر
    فبين العشق و الصبر ألف فرسخ”
    محمد إقبال

  • #5
    محمد إقبال
    “إن للعبودية ضحاياها وهي عبودية، أفلا يكون للحرية ضحاياها وهي الحرية!”
    محمد إقبال

  • #6
    محمد إقبال
    “قيثارتى ملئت بأنات الجوى
    لا بد للمكبوت من فيضــان
    صعدت إلى شفتى خواطر مهجتى
    ليبين عنها منطقى ولسـانى
    أنا ما تعديت القناعـة والرضا
    لكنها هى قصة الاشجـان
    يشكو لك اللهم قلـب لم يعش
    الا لحمد علاك فى الاكـوان”
    محمد إقبال

  • #7
    محمد إقبال
    “فإلى متى صمتي وحولي أمـةٌ
    يلهو بها السلطان والدرويشُ
    هذا بسبحتـه وذاك بسيفــــه
    وكلاهما مما تــكدُّ يعيــــشُ”
    محمد اقبال

  • #8
    محمد إقبال
    “حديث الروح للأرواح يسري وتدركه القلوب بلا عنـاءِ
    هتفت به فطار بلا جناح وشق أنينه صدر الفضـاء
    ومعدنه ترابي ولكن جرت في لفظه لغة السماءِ
    لقد فاضت دموع العشق مني حديثاً كان علوي النداءِ
    فحلق فى ربى الأفلاك حتى أهاج العالم الأعلى بكائى”
    محمد إقبال

  • #9
    “فصل الدين عن السياسة
    وقع فصل بين الدين والسياسة عمليا. فإن هؤلاء (الملوك المسلمين الغير أكفاء من بعد الخلافة الراشدة) لم يكونوا من العلم والدين بمكان يستغنون به عن غيرهم من العلماء وأهل الدين. فاستبدوا بالحكم والسياسة، واستعانوا-إذا أرادوا واقتضت المصالح- بالفقهاء ورجال الدين كمشيرين متخصصين. واستخدموهم في مصالحهم، واستغنوا عنهم إذا شاءوا، وعَصَروهم متى شاءوا. فتحررت السياسة من رقابة الدين. وأصبحت قيصريةً أو كسرويةً مستبدة، وملكا عضوضا. وأصبحت السياسة كجمل هائج حَبْلُه على غارِبِهِ. وأصبح رجال الدين والعلم بين مُعَارِضٍ للخلافة، وخارجٍ عليها، وحائِدٍ مُنعزل اشتغل بخاصَّة نفسه، وأغمض العين عما يقع ويجري حوله، يائسا من الإصلاح، ومنـتقدٍ متلهِّفٍ، يتـنفس الصعداء مما يرى ويسمع، ولا يملك من الأمر شيئا، ومتعاوِنٍ مع الحكومة لمصلحة دينية أو شخصية. ولكلٍّ ما نوى. وحينـئذ انفصل الدين والسياسة، وعادا كما كانا قبل عهد الخلافة الراشدة. أصبح الدين مقصوص الجناح مكتوف الأيدي. وأصبحت السياسة مطلقة اليد، حرة التصرف، نافذة الكلمة، صاحبة الأمر والنهي. ومن ثَم أصبح رجال العلم والدين طبقةً متميزةً، ورجالُ الدنيا طبقةً متميزةً. والشُّقَّة بـينهما شاسعة. وفي بعض الأحيان بـينهما عِداء وتـنافس”
    أبو الحسن الندوي, ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين



Rss