Mohamed ندا) > Mohamed's Quotes

Showing 1-8 of 8
sort by

  • #1
    عبد السلام إبراهيم
    “كنت أقف بداخل السفارة الإسرائيلية، بداخل إسرائيل نفسها، الأعلام ونجمة داوود وصور "هرتزل" فوق كل جدار، وموظفون وموظفات يوزعون ابتسامات مجانية على كل الغرباء، بعضهم يضع "كاب" أسود فوق رأسه ولحية جُدِلت بعضًا من خصلاتها، وآخرون يضعون الطاقية اليهودية التقليدية الصغيرة، ورجال أمن عتاة يرتدون زيًا لونه أزرق”
    عبد السلام إبراهيم, ميراث الشمس

  • #2
    سمير أحمد ندا
    “اﻟــﺜـﻮرة إرادة اﻟــﻔـﻘــﺮاء.. اﻟــﺜــﻮرة ﻧـﺤﻦ ﻳــﺎ أﻣـﻴــﻨـــﺔ، واﺳــﺘـﺮﺟــﻌــﻰ ﻣﻼﺣـﻢ اﻟــﺮﺑـﺎﺑـﺔ ﺗــﺮﺗـﺎد زﻣـﻦ اﻷﺷـﺮاف، ﻫـﻰ زادك ﻟـﺘـﻼﻣـﻴــﺬك، ﻓﻼ ﺗــﻨــﺘــﻬﻰ ﺑــﻬﻢ اﻟــﺜـﻮرة ﻣــﻬــﻤــﺎ اﺷــﺘـﺪ الخطب.
    حارة الأشرف
    بغداد - 1979”
    سمير أحمد ندا, حارة الأشراف

  • #3
    سمير أحمد ندا
    “ﻣـﺎ ﻛـﺎﻧﺖ اﻟــﺜـﻮرة ﺑـﻴـﺎﻧـﺎ وﻻ ﻗـﺮارا وﻻ ﻧـﺸـﻴـﺪا، وإنمـﺎ وﻫـﺞ ﺳـﻴﻒٍ ﻳـﺒـﺘُـﺮ المـﻈـﺎﻟﻢ ﻓﻰ ﻣﻼﺣﻢ اﻟﻀﻤﻴﺮ، ﺣين ﻳﺰﻛﻮ ﻃﻠﺒﺎ ﻟﻠﻌﺪل.”
    سمير أحمد ندا, حارة الأشراف

  • #4
    Mohamed Samir Nada (محمد سمير ندا)
    “أتساءل: كم نيزكاً يستلزم الأمر حتى تتكون لدينا ذاكرة جديدة؟ كم قتيلاً ينبغي أن يسقط، وكم حرباً يتوجب أن تأكل أبناءنا حتى تروي العجائز تاريخاً مغايراً لما يروينه اليوم؟" ص58”
    Mohamed Samir Nada (محمد سمير ندا), صلاة القلق

  • #5
    Mohamed Samir Nada (محمد سمير ندا)
    “بيد أن الحرية لا تفيض من أنفاس المذعورين. والأكوان لا تُخلقُ تحت الحصار، والأحلام لا تراود المأسورين داخل الصناديق المعتمة." ص187”
    Mohamed Samir Nada (محمد سمير ندا), صلاة القلق

  • #6
    Mohamed Samir Nada (محمد سمير ندا)
    “لا شيء غير الحرب يقدر على أن يجعل الغياب أمراً عادياً طالما ظلّت طبولها تدق. ذلك سحر الحرب الأبديّ، ذريعة كل طاغية، آلته التي تكمم الأفواه وتمسخ الأحلام من دون أن يطلق رصاصاته أو يرفع عصاه." ص317”
    Mohamed Samir Nada (محمد سمير ندا), صلاة القلق

  • #7
    Mohamed Samir Nada (محمد سمير ندا)
    “آمن الناس بقداسة الصنم، حتى اقتنع الصنمُ ذاته بقداسته فشرع يتجوّل بين رعيته ويعيث في ديارهم رعباً ومجوناً." ص278”
    Mohamed Samir Nada (محمد سمير ندا), صلاة القلق

  • #8
    “ما كتبه الروائي المصري محمد موافي عن صلاة القلق:

    في ليالي الكابوس يغني عبد الحليم ويخترع (الشيخ أيوب) صلاة قلقٍ بلا ركوع وتستغرقها سجدتان. لا حل إلا انتظار مُخَلِّص في زمن لا يحمل بارقة أمل. والأمل الوحيد أو الوهم، هو حفر نفق طويل تحت حقل الألغام المحيط.. وصعبٌ أن تلخص عملًا متميزًا، والأكثر صعوبة نسيان حكاية (نجع المناسي).. المنسي على الخريطة تمامًا، لا علاقة له بالعالم الخارجي غير ذكريات أبنائه أو من خلال (خليل الخوجة) الذي يمثل السلطة أو هو وسيلة الاتصال بالسلطة، المسئول عن التموين والخطابات والإعانات، وهو صاحب الصوت الوحيد الذي يحمل أخبار الحرب في جريدته (صوت الحرب).. هو كل شيء تقريبًا.
    الرواية يحكيها شخوصها، متوجعين من مصير النجع والكتابات المسيئة المنتشرة على الجدران
    (صلاة القلق) -الصادرة عن دار ميسكلياني-رواية أساطير زاحمت الواقع، وسقطت حكايات أبطالها رموزًا كالأحجار على الرءوس..
    يثبت محمد سمير ندا، أنه يسير بلا ضجيج ويكتب بعيدًا منفردًا، لا يحب أن يشبه أحدًا، أو يزاحم أحدًا في مساحات الكتابة المأهولة بالأقلام والسُكّان، معتنيًا بخياله قدر اعتنائه باللغة والأسلوب.
    26.09.2024”
    محمد موافي



Rss