Abdullah > Abdullah's Quotes

Showing 1-6 of 6
sort by

  • #1
    رياض الصالح الحسين
    “حارٌّ كجمرة
    بسيط كالماء
    واضح كطلقة مسدَّس
    و أريد أن أحيا
    ألا يكفي هذا
    أيَّتُها الأحجار التي لا تحبُّ الموسيقى؟”
    رياض الصالح الحسين, بسيط كالماء واضح كطلقة مسدس

  • #2
    رياض الصالح الحسين
    “أعرف أن الحب
    بسيط كالزنابق
    سهل كمطر الربيع
    واضح كسماء زرقاء
    لكني أتساءل:
    لماذا يخاف الكثيرون
    من الزنابق
    و مطر الربيع
    و السماء الزرقاء
    تعالي لنلغم
    صقيع العالم
    بديناميت القبلات”
    رياض الصالح الحسين, وعل في الغابة

  • #3
    رياض الصالح الحسين
    “الحريَّة... الحريَّة... الحريَّة
    هي ما أطلب
    أن أضمَّ المرأة
    و أسحب القمر من أنفه إلى غرفتي
    أن أرقص و أرقص و أرقص
    حتَّى تتعب الموسيقى
    أن أحملك أيُّها العالم
    أهدهدك كطفل
    و أزعل منك إذا أخطأت في الحساب”
    رياض الصالح الحسين, بسيط كالماء واضح كطلقة مسدس

  • #4
    رياض الصالح الحسين
    “قلبي الذي أخبِّئه قبل أن أنام تحت وسادتي

    خوفًا من قطَّاع الطرق و المسدَّسات اللطيفة

    إنَّهُ الآن يريد أن يفرَّ من قفصه الصدري

    ليبحث عن عمل و رغيف أبيض

    و فتاة ينام معها في غرفة صغيرة

    مفتوحة دائمًا للأصدقاء و الكتب و العصافير.”
    رياض الصالح الحسين, أساطير يوميَّة

  • #5
    رياض الصالح الحسين
    “روتين

    القهوة مع الحليب في الصباح
    قبلة الزوجة السريعة
    الطريق إلى العمل
    الطريق إلى البيت
    الطريق إلى السرير
    و من ثم..
    القهوة مع الحليب في الصباح

    إنه حيّ تمامًا
    المسه و لا تخفْ
    فالموتى لا يخيفون”
    رياض الصالح الحسين, وعل في الغابة

  • #6
    بدر شاكر السياب
    “لك الحمد مهما استطال البلاء

    ومهما استبدّ الألم،

    لك الحمد، إن الرزايا عطاء

    وان المصيبات بعض الكرم.

    ألم تُعطني أنت هذا الظلام

    وأعطيتني أنت هذا السّحر؟

    فهل تشكر الأرض قطر المطر

    وتغضب إن لم يجدها الغمام؟

    شهور طوال وهذي الجراح

    تمزّق جنبي مثل المدى

    ولا يهدأ الداء عند الصباح

    ولا يمسح اللّيل أو جاعه بالردى.

    ولكنّ أيّوب إن صاح صاح:

    «لك الحمد، ان الرزايا ندى،

    وإنّ الجراح هدايا الحبيب

    أضمّ إلى الصّدر باقاتها

    هداياك في خافقي لا تغيب،

    هداياك مقبولة. هاتها!»

    أشد جراحي وأهتف

    بالعائدين:

    «ألا فانظروا واحسدوني،

    فهذى هدايا حبيبي

    وإن مسّت النار حرّ الجبين

    توهّمتُها قُبلة منك مجبولة من لهيب.

    جميل هو السّهدُ أرعى سماك

    بعينيّ حتى تغيب النجوم

    ويلمس شبّاك داري سناك.

    جميل هو الليل: أصداء بوم

    وأبواق سيارة من بعيد

    وآهاتُ مرضى، وأم تُعيد

    أساطير آبائها للوليد.

    وغابات ليل السُّهاد، الغيوم

    تحجّبُ وجه السماء

    وتجلوه تحت القمر.

    وإن صاح أيوب كان النداء:

    «لك الحمد يا رامياً بالقدر

    ويا كاتباً، بعد ذاك، الشّفاء!»”
    بدر شاكر السياب, ‫منزل الأقنان



Rss