Sara Ibrahim > Sara's Quotes

Showing 1-18 of 18
sort by

  • #1
    محمد حامد الأحمري
    “التاريخ لا يتكرر، ولكنه لا يرحم من لا يعتبر، حين وقف التوسع الإسلامي وبدأ ينكمش، وساد الخوف عند المجتمعات الإسلامية من الغزاة، صنع المسلمون آنذاك أفكاراً تعزلهم، ويبالغون في البحث عن أدلتها، وبالغوا في محاولات التميز، والمفاصلة، وأغلقوا مدنهم، ورفعوا أسوارها، وقبعوا فيها يرهبون قدوم الغزاة، أو قدوم البرابرة من الغرب، أو من الشرق، وطال الترقب وتهدمت الأسوار قبل وصول الغزاة، ولما وصل الغزاة لم يكن للمدينة أسوار”
    محمد حامد الأحمري, ملامح المستقبل

  • #2
    Paulo Coelho
    “And, when you want something, all the universe conspires in helping you to achieve it.”
    Paulo Coelho, The Alchemist

  • #3
    Paulo Coelho
    “It's the possibility of having a dream come true that makes life interesting.”
    Paulo Coelho, The Alchemist

  • #4
    Paulo Coelho
    “Life is too short, or too long, for me to allow myself the luxury of living it so badly.”
    Paulo Coelho

  • #5
    Paulo Coelho
    “A child can teach an adult three things: to be happy for no reason, to always be busy with something, and to know how to demand with all his might that which he desires.”
    Paulo Coelho

  • #6
    Paulo Coelho
    “You are what you believe yourself to be.”
    Paulo Coelho, The Witch of Portobello

  • #7
    Paulo Coelho
    “Anyone who loves in the expectation of being loved in return is wasting their time.”
    Paulo Coelho, The Devil and Miss Prym

  • #8
    أشرف فقيه
    “هل يعنيك حقاً أن تعرف رأي الناس “الحقيقي” بك؟ أليس هذا هو معنى “الصدق”؟ أم أن الخلق الحسن يحتم علينا أن نكذب”
    أشرف إحسان فقيه

  • #9
    هاني نقشبندي
    “قل لي ياصديقي الإيطالي ، لماذا يبتسم الناس عند التقاط صور لهم ؟
    - لا أعلم .
    - كي يقنعوا أنفسهم كم كانوا سعداء في الماضي !”
    هاني نقشبندي, اختلاس

  • #10
    هاني نقشبندي
    “المرأة الحقيقية هي التي تحب أن تتدفأ بحنان رجل أقوى منها ، فتكون له مكملاً لا تابعاً .. لا أقوى من شخصيته ، و لا أدنى من كرامتها”
    هاني نقشبندي, اختلاس

  • #11
    هاني نقشبندي
    “لو كانت مرة واحدة لسامحته و غفرت له. ففي المرأة بعض من الآلهة: إنها لا تعاقب من المرة الأولى”
    هاني نقشبندي

  • #12
    “فهمت ان المواطن العربي يقرن بين الأملاك العامة والسلطة,وهو نفسيا في لاوعيه على الأقل ينتقم سلبيا من السلطة القمعية فيدمر وطنه بانتقامه.”
    نوبوأكي نوتوهارا, العرب: وجهة نظر يابانية

  • #13
    “هناك جرائم لا نتحمل مسؤوليتها مباشرة ;أي لم نشارك فيها,لكن لابد لنا من تحمل مسؤوليتها”
    نوبوأكي نوتوهارا, العرب: وجهة نظر يابانية

  • #14
    أحمد خيري العمري
    “كان من المؤلم جداً أنّ الناس لا يصلون... ولكنه كان من المؤلم أكثر، أنهم إذا صلّوا، ربما لا يتغيّرون”
    د.أحمد خيري العمري, المهمة غير المستحيلة

  • #15
    Michelle Williams
    “I want to be like water. I want to slip through fingers, but hold up a ship.”
    Michelle Williams

  • #16
    Jolande Jacobi
    “يجب على المريض، مهما يكن اضطرابه الداخلي ألا يعترض حياته السوية، وعمله اليومي وكأن حياته هي يوم واحد. لذا، كان إحتمال بقاء التوتر، والقدرة على الصمود في وسط الاضطراب النفسي، قضيتين تزودان المرء بإمكانية الحصول على نظام نفسي.يررى يونغ أن النظرة السائدة على نحو واسع بأن التطوير النفسي يؤدي في نهايته إلى حالة ينعدم فيها الألم والمعاناة، هي نظرية زائفة تماماً. هذا، لأن الألم؛ أو المعاناة، والصراع هما جزء من الحياة. ويجب ألا نعتبرهما وكأنهما "إعتلال"؛ إنهما الميزتان الخاصتان بالوجود الإنساني بكامله، والقطب المقابل الطبيعي للسعادة.”
    Jolande Jacobi, علم النفس اليونغي

  • #17
    Ibrahim Nasrallah
    “قلت لك، عليك أن تسير حافيًا لتفهم الأرض ونفسك أكثر، ولكنك لا تطاوعني دائما.”
    إبراهيم نصر الله, قناديل ملك الجليل

  • #18
    وديع سعادة
    “العابرون سريعًا جميلون. لا يتركون ثقلَ ظلّ. ربما غبارًا قليلاً، سرعان ما يختفي
    الأكثر جمالاً بيننا، المتخلّي عن حضوره. التارك فسحةً نظيفة بشغور مقعده. جمالاً في الهواء بغياب صوته. صفاءً في التراب بمساحته غير المزروعة. الأكثر جمالاً بيننا: الغائب
    قاطعُ المكان وقاطع الوقت بخفَّةٍ لا تترك للمكان أن يسبيه ولا للوقت ان يذرّيه. مُذَرٍّ نفسه في الهبوب السريع غير تارك تبنًا لبيدره ولا قمحًا لحقل سواه. المنسحب من شرط المشي للوصول. المنسحب من الوصول
    العابر سريعًا كملاكٍ مهاجر. غير تارك إقامة قد تكون مكانًا لخطيئة. غير مقترف خطيئة، غير مقترف إقامة
    سريعًا تحت شمس لا تمسُّه، تحت مطر لا يبلّله، فوق تراب لا يبقى منه أثر عليه. سريعًا بلا أثر ولا إرث ولا ميراث
    لم يُقم كفايةً كي يتعلَّم لغة. لم يُقم كي يتشرَّب عادات. لا لغة له ولا عادات ولا معلمين ولا تلاميذ. عابرٌ فوق اللغة، فوق العادات، فوق المراتب والأسماء والاقتداء
    بلا اسم، فوق النداء والمناداة
    وفوق الإيماءات، إلا إيماءة العبور
    وبلا صوت، لأن الصوت ثقلٌ في الهواء
    لأن الصوت قد يرتطم بآخر. قد يسحق صوتًا آخر في الفضاء. قد يزعج النسمات
    وبلا رغبة. لأن الرغبة إقامة، ثبات

    العابرون سريعًا جميلون. لا يقيمون في مكان كي يتركوا فيه بشاعة. لا يبقون وقتًا يكفي لترك بقعة في ذاكرة المقيمين
    الذين أقاموا طويلاً معنا تركوا بقعًا على قماش ذاكرتنا لا نعرف كيف نمحوها
    بقعٌ مؤلمة، أينما كان على المقاعد، بحيث لم يعد يمكننا الجلوس
    المقيمون طويلاً يسلبون مقاعدنا. يحوّلون أثاث بيوتنا إلى قِطعٍ منهم. بحيث نجلس، إذا جلسنا، على ضلوعهم، على عظامهم
    يسحق المقيمون المقيمين. أما العابرون فلا يسحقون أحدًا ولا أحد يسحقهم. لا يطأون على كائنات ولا يُثقلون خطوًا على أرض. حتى الهواء لا يلمحهم غير لحظة
    بلا قلق ولا ندم ولا آلهة ولا أتباع. إيمانٌ واحد لهم: العبور
    المتخلّون عن الأمكنة والأوطان والآباء والبنين. كاسرو القيد. مخرّبو المشنقة المصنوعة من حديد المكان والزمان والانتماء
    إنهم يتساقطون، الواحد تلو الآخر، المتشبثون بالإقامة. يتساقطون بأوطانهم التي صارت وهمًا. بانتماءاتهم التي صارت كذبًا. بأبوَّتهم التي صارت عبئًا. بايماناتهم التي تقتلنا، وتقتلهم، وتقتل الحياة.
    العابرون لا ضحايا لهم. هل لذلك بات علينا، كي نمجّد الحياة، أن نمجّد عبورها بسرعة، أن نمجّد الانتحار؟
    بخفَّةِ خفقة الطير وانفتاح النسمة للجناح. بخفة انفتاح هواء العبور واندمال هواء الانطلاق
    عابرون سريعًا، كلحظة انقصاف
    لهم من العصفور صوت، من الغصن نظرة، من الزهرة شميمٌ خاطف
    عصافيرهم للغناء والرحيل، لا للسجن في أقفاص أو تأبيدها محنَّطةً في واجهات. طيورهم الروح المسافرة، لا الريش المقيم
    وزهورهم العبق الشارد خارج الإناء

    سوى المرتحلين، واللامبالين، والعابثين بالإقامة، والممسوسين، والموتى، مَن كان سيكتشف جمال العبور؟
    وأيّةُ لحظة تكتشف الحياةَ أكثر من لحظة الغياب عنها؟
    هل لذلك تجب مصادقةُ الرحيل أكثر من مصادقة الإقامة؟
    وهل، لذلك، على حياتنا أن تكون، فقط، تمرينًا على جمال الرحيل؟
    أجملنا الراحلون. أجملنا المنتحرون. الذين لم يريدوا شيئًا ولم يستأثر بهم شيء. الذين خطوا خطوةً واحدة في النهر كانت كافية لاكتشاف المياه
    أجملنا الذين ليسوا بيننا. الذين غادرونا خفيفين، تاركين، بتواضع، مقاعدهم لناس قد يأتون الآن، إلى هذه الحفلة
    حفلةٌ سخيفة، ورغم ذلك لا يترك المتشبثون بالإقامة مقعدًا
    لكن لِمَ المقاعد، ما دام المحتفلون يبدأون ضيوفًا وينتهون أعداء؟

    لنمضِ إذن، بخفَّة، قبل أن تلتهمنا الخناجر، قبل أن نصير طبَقَ الوليمة
    لحظةُ الوصول إلى الاحتفال هي كلُّ جمال الاحتفال. وبعدها، سريعًا، يصير الجمالُ هو المغادَرة
    الخطوة المغادِرة، هي الأجمل دائمًا
    الراحلون يمتزجون بالنسيم. وإذ نقف نحن، لتشييعهم، فلنشيّعْ معهم ذكراهم أيضًا. لأن الذكرى تعيق رحيلهم، تعيدهم إلى مكانهم، تجعلهم جمادًا
    الذاكرة تعيق الراغبين في الموت. وتجعل الراغبين في الحياة موتى
    فلندفنها إذن
    لندفن الذاكرة ونحن نغنّي
    إنها حفلة سخيفة في إية حال، ولكن بما أننا وصلنا، فلنغنِّ ونرقص
    ثوانٍ، قد نكون فيها جميلين
    لكن أجملنا سيبقى: الغائب”
    وديع سعادة



Rss