اسماعيل ابن العلوية > اسماعيل ابن العلوية's Quotes

Showing 1-13 of 13
sort by

  • #1
    Natalie Lue
    “Mr Unavailable blindly assumes that he acts as he does because he’s never met the ‘right’ woman. His ego forgets to remind himself that in his unavailable state, he’s not the right man – for anyone. By playing silly games (even if he doesn’t think he is), he gets to let himself off the hook and continue looking to the future where he thinks that his perfect woman exists. He’s failed to recognise that his resistance in relationships isn’t caused by the women he’s involved with, but by himself.”
    Natalie Lue, Mr Unavailable & The Fallback Girl

  • #2
    Alvin Plantinga
    “there is superficial conflict but deep concord between science and theistic religion, but superficial concord and deep conflict between science and naturalism.”
    Alvin Plantinga, Where the Conflict Really Lies: Science, Religion, and Naturalism

  • #3
    Alvin Plantinga
    “Thomas Aquinas and John Calvin concur on the claim that there is a kind of natural knowledge of God (and anything on which Calvin and Aquinas are in accord is something to which we had better pay careful attention).”
    Alvin Plantinga, Warranted Christian Belief

  • #4
    Guru Nanak
    “For each and every person, our Lord and Master provides sustenance. Why are you so afraid, O mind? The flamingos fly hundreds of miles, leaving their young ones behind. Who feeds them, and who teaches them to feed themselves? Have you ever thought of this in your mind?”
    Guru Nanak, Sri Guru Granth Sahib

  • #5
    Guru Nanak
    “Even Kings and emperors with heaps of wealth and vast dominion cannot compare with an ant filled with the love of God.”
    Guru Nanak, Sri Guru Granth Sahib

  • #6
    Guru Nanak
    “those who have loved are those that have found God”
    Guru Nanak

  • #7
    Guru Nanak
    “Wherever the Protector of all keeps me, there is heaven.”
    Guru Nanak

  • #8
    Guru Nanak
    “In this world
    when you ask of happiness
    Pain steps forward”
    Guru Nanak

  • #9
    Guru Nanak
    “Realization of Truth is higher than all else. Higher still is truthful living.”
    Guru Nanak, Select Sikh Scriptures - Vol 1

  • #10
    Wasif Ali Wasif
    “In reality, every reality is a veil over reality.”
    Wasif Ali Wasif

  • #11
    Wasif Ali Wasif
    “Life is not only Newton, it is also Milton.”
    Wasif Ali Wasif

  • #12
    Wasif Ali Wasif
    “In love, there is no distinction between success and failure. If love remains then even separation is union otherwise even union is separation.”
    Wasif Ali Wasif

  • #13
    محمد الطاهر بن عاشور
    “فقوله تعالى : { فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سوآتهما } لا يدلّ على أكثر من حصول ظهور السوْآت عند ذوق الشّجرة ، أي أنّ الله جعل الأمرين مقترنين في الوقت ، ولكن هذا التّقارن هو لكون الأمرين مسبّبين عن سبب واحد ، وهو خاطر السوء الذي نفثه الشّيطان فيهما ، فسبب الإقدام على المخالفة للتّعاليم الصّالحة ، والشّعورَ بالنقيصة : فقد كان آدم وزوجه في طور سذاجة العلم ، وسلامة الفطرة ، شبيهين بالملائكة لا يُقدمان على مفسدة ولا مَضرة ، ولا يُعرضان عن نصح ناصح عَلِمَا صدقَه ، إلى خبر مخبر يشكّان في صدقه ، ويتوقّعان غروره ، ولا يشعران بالسوء في الأفعال ، ولا في ذَرائِعها ومقارناتها . لأنّ الله خلقهما في عالم ملَكي . ثمّ تطوّرت عقليَّتهما إلى طور التّصرّف في تغيير الوجدان . فتكّون فيهما فعل ما نُهيا عنه . ونشأ من ذلك التّطوّر الشّعورُ بالسّوء للغير ، وبالسوء للنّفس ، والشّعور بالأشياء التي تؤدي إلى السوء . وتقارن السوء وتلازمه .
    ثمّ إن كان «السَّوآت» بمعنى ما يسوء من النّقائص ، أو كان بمعنى العَورات كما تقدّم في قوله تعالى : { ليبدي لهما ما وُوري عنهما من سوآتهما } [ الأعراف : 20 ] فبُدوّ ذلك لهما مقارن ذوق الشّجرة الذي هو أثر الإقدام على المعصية ونبذِ النّصيحة إلى الاقتداء بالغَرور والاغترار بقَسَمه ، فإنَّهما لما نشأت فيهما فكرة السوء في العمل ، وإرادة الإقدام عليه ، قارنت تلك الكيفيةَ الباعثةَ على الفعل نَشْأةُ الانفعال بالأشياء السيّئة ، وهي الأشياء التي تظهر بها الأفعال السيّئة ، أو تكون ذريعة إليها ، كما تنشأ معرفة آلة القطع عند العزم على القتل ، ومن فكرة السّرقة معرفةُ المكان الذي يختفَى فيه ، وكذلك تنشأ معرفة الأشياء التي تلازم السوء وتقارنه ، وإن لم تكن سيّئة في ذاتها ، كما تنشأ معرفة اللّيل من فكرة السّرقة أو الفرارِ ، فتنشأ في نفوسسِ النّاسسِ كراهيته ونسبته إلى إصدار الشّرور ، فالسوآت إن كان معناه مطلق ما يسوء منهما ونقائصِهما فهي من قبيل القسمين ، وإن كان معناه العورة فهي من قبيل القسم الثّاني ، أعني الشّيء المقارن لما يسوء ، لأنّ العورة تقارن فعلا سيّئاً من النّقائص المحسوسة ، والله أوجدها سببَ مصالح ، فلم يَشعر آدمُ وزوجه بشيء ممّا خلقت لأجله ، وإنّما شعرا بمقارنة شيء مكروه لذلك وكلّ ذلك نشأ بإلْهام من الله تعالى ، وهذا التّطوّر ، الذي أشارت إليه الآية ، قد جعله الله تطوّراً فطرياً في ذرّية آدم ، فالطّفل في أوّل عمره يكون بريئاً من خواطر السّوء فلا يستاء من تلقاء نفسه إلاّ إذا لحق به مؤلم خارجي ، ثمّ إذا ترعرع أخذت خواطر السوء تنتابه في باطن نفسه فيفرضها ويولِّدها ، وينفعل بها أو يفعل بما تشير به عليه .
    وقوله : { وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة } حكاية لابتداء عمل الإنسان لستر نقائصه ، وتحيُّلِه على تجنّب ما يكرهه ، وعلى تحسين حاله بحسب ما يُخيِّل إليه خيالُه ، وهذا أوّل مظهر من مظاهر الحَضارة أنشأه الله في عقلي أصلَي البشر ، فإنّهما لما شعرا بسَوآتهما بكلا المعنيين ، عَرفا بعض جزئياتها ، وهي العورة وحدث في نفوسهما الشّعور بقبح بروزها ، فشرعا يخفيانها عن أنظارهما استبشاعاً وكراهيةً ، وإذ قد شعرا بذلك بالإلهام الفطري ، حيث لا ملقّن يلقنّهما ذلك ، ولا تعليم يعلمهما ، تَقرّر في نفوس النّاس أنّ كشف العورة قبيح في الفطرة ، وأنّ سترها متعيّن ، وهذا من حكم القوّة الواهمة الذي قارَن البشر في نشأته ، فدلّ على أنّه وَهْم فطري متأصّل ، فلذلك جاء دين الفطرة بتقرير ستر العورة ، مشايعة لما استقرّ في نفوس البشر ، وقد جعل الله للقوّة الواهمة سلطاناً على نفوس البشر في عصور طويلة ، لأنّ في اتّباعها عونا على تهذيب طباعه ، ونزْععِ الجلافة الحيوانية من النّوع ، لأنّ الواهمة لا توجد في الحيوان ، ثمّ أخذت الشّرائع ، ووصايا الحكماء ، وآداب المربِّينَ ، تزيل من عقول البشر متابعة الأوهام تدريجاً مع الزّمان ، ولا يُبقون منها إلاّ ما لا بد منه لاستبقاء الفضيلة في العادة بين البشر ، حتّى جاء الإسلام وهو الشّريعة الخاتمة فكان نوط الأحكام في دين الإسلام”
    محمد الطاهر بن عاشور, تفسير التحرير والتنوير #4



Rss
All Quotes



Tags From اسماعيل ابن العلوية’s Quotes