Heba > Heba's Quotes

“الكل يشعر أنها .. كل شيء
و هي تؤمن أنها .. لا شيء !!
ليتها تؤمن ..
أن لا شيء منها بكل شيء من غيرها!!!”
― خالد الباتلي, ليتها تقرأ

“لم أحببك لأنكِ فاتنة ..
أحببك لأنك الوحيدة التي تستطيع التواجد في مكانين في ذات اللحظة ..
أحدهما لا يهمني ..
والآخر ذاك النابض بكِ .. الناضب من غيرك :
" قلبي”
― خالد الباتلي, ليتها تقرأ

“حياتها جهات ثلاثة
استفهام وتعجب و...صمت”
― خالد الباتلي, ليتها تقرأ

“جواز سفرها لا يوجد أي ختم عليه
لأنها تهرب... للداخل فقط”
― خالد الباتلي, ليتها تقرأ

“..تغار منها كل النساء
و تفسد على الرجال كل النساء”
― خالد الباتلي, ليتها تقرأ

“في غفلة منها حملها
وحلق بها عاليا
كانت كطفلة
وستظل”
― خالد الباتلي, ليتها تقرأ

“لن انسى عيدا مضى امضيته في ...كونها
كان الظلام يلف كل شئ
وكان نور تفاصيلها يضيء ما بين مشرقه ومغربه
كم اشفق على من لم يتذوق ...عيدها”
― خالد الباتلي, ليتها تقرأ

“عندما تختفي .. أحبط
عندما أجدها .. أحبط أكتر .”
― خالد الباتلي, ليتها تقرأ

“عندما احسب عمري ربما اشتاق شيئا من شذاكم
ربما أبكي لأني لا أراكم
انما في العمر يوم
هو عندي كل عمري
عندما احسست اني عشت بعض العمر
نجما في سماكم
اخبروني بعد هذا
هل يمكن ان اسكن القلب يوما واحدا ...سواكم ؟!!”
― خالد الباتلي, ليتها تقرأ

“وتظل هي الأمنية التي استعصت علي كل أحد”
― خالد الباتلي, ليتها تقرأ

“كثرة الأحزان ياعمي جعلت الناس مفاجيع أفراح”
― إبراهيم نصر الله, زمن الخيول البيضاء

“ما من سوء أكبر من الذنب إلا تبلد الإحساس بعد الذنب”
― أحمد الشقيري

“أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!.”
― أحمد الشقيري

“لا تحزن الا عن شيئين: فوات هدفك, أو اثناؤك عنه ”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“نريد أن نذهب بعيدًا، دون أن تؤلمنا خطواتنا”
― أسما حسين

“الجبناء لا يستمعون لأم كلثوم على طريق سريع.. والقساة لا ينال منهم صوت بويكا ليلا”
― أسما حسين

“‏أعرف تمامًا كيف تتحول الكلمة إلى باب، أو سكين، أو ضمادة، أو مسحة على الرأس، أو صفعة، أو ألفة قديمة، أو حنين، أو دفعة من على حافة، أو عناق.
وأعرف كيف تقف في محل الندم.
‏أنا لست بارعة في الكتابة، بل بارعة في الندم.”
― أسما حسين

“سأظل أخطئ .. حتى أتقن ما أريد أن أتعلمه”
― أسما حسين

“سألت صحافية الروائي الأرجنتيني بورخيس لماذا تنشر أعمالك؟! فأجابها: "ننشرها حتى لا نبقى طوال حياتنا نصحح المسودات"!!
هكذا هو دور الكتابة، ليس لتضميد جراحنا، أو لرتق ثقوبنا .. بل لتذكيرنا بخساراتنا الحميمة، بجروحنا، بهشاشتنا، بعارنا !
من ينشر شيئًا عن ذاته يكون كمن يحترق عاريًا على الملأ بكامل إرادته. أو كمن ينشر خساراته الفادحة على حبل من غسيل.
الكتابة وحدها تسمح لنا بالاعتراف بحماقاتنا دون أن يحاسبنا عليها أحد .. والكتابة وحدها تتسع لنا، حين يضيق بنا الآخرون.”
― أسما حسين

“أملك عيبًا خطيرًا في شخصيتي وأعلَمه جيدًا.. ‏علاقاتي محدودة جدًا..
لا أرتبط إلا بمن يمتلك روحًا طيبة حقيقية.”
― أسما حسين

“أدّب النـاس بالحب ، و من لم يؤدبه الـحب .. يؤدبه المزيد من الحب ..
لا لأنهم هم .. لأنك أرقى .. لأنك انقى .. لأنك تعامل الله فى الآخرين .. لأن الموت والحياة قد تفصلهما لحظة تبعثر كل الأشياء ولا وقت لنا للندم على انسانيتنا التى كانت أكبر من كل شىء يتضاءل جانبها”
― أسما حسين

“لأنك سر .. فلن أبوح بك لأحد
ولأنك سر .. سأحتفظ بك الى الأبد”
― أسماء حسين

“كنت أرتديك كأجمل ثيابى .. وفى كل ليلة أكتشف ثقبًا .. أخيطه ..

الى حد أن بات ثوب اللجوء مشوهًا !”
― أسما حسين

“كم علىّْ أن أخسر فى هذا العالم .. كى أربح نفسى !”
― أسماء حسين

“كلما اختلطت فى داخلى الأشياء .. أتحسس سر الله فى صدرى”
― أسماء حسين

“لله درّ من قال:
وليس بناج من مقالة طاعن
ولو كنت في غار على جبل وعر
ومن ذا الذي ينجو من الناس سالماً
ولو غاب عنهم بين خافيتي نسر

Nor could I ever escape from abuse,
Even were I in a cave in a rugged mountain;
For who can escape from the people unharmed,
Even if he hides behind the eagle's wings?”
― Muhammad Naasir-ud-Deen al-Albaani, صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من التكبير إلى التسليم كأنك تراها

“و لأنه يعرف حظه جيدا كان يعرف من اللحظة الاولى انه سيخسر , إذن لماذا دخل ؟
لأن المرء يعتقد ان السيناريوقد لا يتكرر في ك مرة”
― أحمد خالد توفيق, E.S.P.