سندس إبراهيم > سندس's Quotes

Showing 1-30 of 83
« previous 1 3
sort by

  • #1
    مصطفى محمود
    “أما الحب الحقيقي فهو في نظري شعور ناضج عميق ..وهو لايمكن أن يواتي الرجل أو المرأة قبل العشرين لأنه يحتاج إلى درجة كبيرة من النمو العقلي واكتمال الخبرة

    وحب السابعة عشرة لايمكن أن يكون حباً ..إنه فضول .. نزوة شهوة.. لعب ..أي شيء إلا أن يكون حباً”
    مصطفى محمود, ٥٥ مشكلة حب
    tags: حب

  • #2
    مصطفى محمود
    “بعد المشوار الطويل الذي يقطعه القلب .. نحتاج إلى راحة طويلة .. تمامًا كما نفعل بعد المشوار الطويل الذي نقطعه بأقدامنا ... فالعواطف كالدم واللحم ... والأنسجة تحتاج إلى وقت لتتجدد..”
    مصطفى محمود, ٥٥ مشكلة حب

  • #3
    مروان مخول
    “أكَنِّي لقفصي الصدريِّ الاحترام فهو وحدَه مَن يحميكِ مِن وثبة قلبي”
    مروان مخول

  • #4
    “شعرت جانسيل أنه لا يوجد أمل، فرفعت رأسها للأعلى ونظرت إلى سقف الغرفة الذي يتجشأ رطوبة المبنى بأكملها، وفتحت كفيها الصغيرين وقالت
    يا رب عليك أن تفعل شيئاً.... عليك أن تقول شيئاً... لأني أعلم تماماً أنك تراني. وإن لم تفعل شيأً فهذا يعني أنك تستمتع في ما تراه! فأغمض عينيك حتى أرتاح ولو قليلاً”
    كارلوس كيالي

  • #5
    “تنبع معظم مشاكل العالم من أخطاء لغوية ومن سوء فهم بسيط. لا تأخذ الكلمات بمعناها الظاهري مطلقاً. وعندما تلج دائرة الحبّ، تكون اللغة التي نعرفها قد عفيَّ عليها الزمن، فالشيء الذي لا يمكن التعبير عنه بكلمات، لا يمكن إدراكه إلا بالصمت.”
    إليف شافاق, The Forty Rules of Love

  • #6
    Elif Shafak
    “إنها لقاعد الأولى يا أخي : إن الطريقة التي نرى فيها الله ما هي إلا انعكاس للطريق التي نرى فيها أنفسنا
    فإذا لم يكن الله يجلب إلى عقولنا إلا الخوف والملامة، فهذا يعني أن قدرا كبيرا من الخوف والملامة يتدفق في نفوسنا، أما إذا رأينا الله مفعما بالمحبة والرحمة، فإننا نكون كذلك.”
    elif shafak, The Forty Rules of Love

  • #7
    غسان كنفاني
    “إن لي قُدرة لم أعرف مثلها في حياتي على تصورك ورؤيتك، وحين أرى منظرًا أو أسمع كلمة وأعلق عليها بيني وبين نفسي أسمع جوابك في أذني، كأنك واقفة إلى جواري ويدك في يدي. أحيانًا أسمعكِ تضحكين وأحيانًا أسمعكِ ترفضين رأيي وأحيانًا تسبقيني إلى التعليق، وأنظر إلى عيون الواقفين أمامي لأرى إن كانوا قد لمحوك معي!”
    غسان كنفاني, رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان

  • #8
    غسان كنفاني
    “وعلى مائدة الفطور تساءلتُ: هل صحيح أنهم كلهم تافهون أم أن غيابكِ فقط هو الذي يجعلهم يبدون هكذا؟”
    غسان كنفاني, رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان

  • #9
    غسان كنفاني
    “الخنساء لم تصب بالعمى لكثرة ما رثت أخوتها القتلى وبكتهم –كما هو شائع في كتب الأدب-ولكنها رثت قتلاها وبكتهم لأنها كانت (عمياء) منذ البداية! إنها لم تر في الموت غير الموت. إنها لخطيئة مميتة أن لا نرى في الموت غير الموت”
    غسان كنفاني, رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان

  • #10
    أحمد مطر
    “حبسوه
    قبل أن يتهموه!
    عذبوه
    قبل أن يستجوبوه!
    أطفأوا سيجارة في مقلتيه
    عرضوا بعض التصاوير عليه:
    قل.. لمن هذه الوجوه؟
    قال لا أبصر.
    قصواشفتيه!
    طلبوا منه اعترافاً
    حول من قد جندوه.
    لم يقل شيئاً
    ولما عجزوا أن ينطقوه
    شنقوه!
    بعد شهر برأوه!
    أدركوا أن الفتى
    ليس هو المطلوب أصلاً
    بل أخوه.
    ومضوا نحو الأخ الثاني
    ولكن.. وجدوه
    ميتاً من شدة الحزن
    فلم يعتقلوه!!”
    أحمد مطر

  • #11
    أحمد مطر
    “و المذيعون خِراف .. و الإذاعات خُرافة .. و عقول المستنيرين صناديق صِرافة .. كيف تأتينا النظافة؟”
    أحمد مطر

  • #12
    أحمد مطر
    “قال لزوجته : اسكتي / وقال لإبنه : " انكتم "
    صوتُكمَا يَجعلُني مُشوّش ( التّفكير ) ..!
    لا تَنبسَا بـ ( كَلمَه ) أريدُ أن أكتُب عنْ
    ( حرّية التّعبيرْ )”
    أحمد مطر

  • #13
    أحمد مطر
    “إلحاح

    ما تهمتي؟
    تهمتك العروبة
    قلت لكم ما تهمتي؟
    قلنا لك العروبة .
    يا ناس قولوا غيرها .
    أسألكم عن تهمتي ..
    ليس عن العقوبة”
    أحمد مطر, لافتات - المجموعة الكاملة

  • #14
    أحمد مطر
    “مفقودات

    زارَ الرّئيسُ المؤتَمَنْ
    بعضَ ولاياتِ الوَطنْ
    وحينَ زارَ حَيَّنا
    قالَ لنا :
    هاتوا شكاواكم بصِدقٍ في العَلَنْ
    ولا تَخافوا أَحَداً ..
    فقَدْ مضى ذاكَ الزّمَنْ .
    فقالَ صاحِبي ( حَسَنْ ) :
    يا سيّدي
    أينَ الرّغيفُ والَلّبَنْ ؟
    وأينَ تأمينُ السّكَنْ ؟
    وأينَ توفيرُ المِهَنْ ؟
    وأينَ مَنْ
    يُوفّرُ الدّواءَ للفقيرِ دونما ثَمَنْ ؟
    يا سيّدي
    لمْ نَرَ مِن ذلكَ شيئاً أبداً .
    قالَ الرئيسُ في حَزَنْ :
    أحْرَقَ ربّي جَسَدي
    أَكلُّ هذا حاصِلٌ في بَلَدي ؟ !
    شُكراً على صِدْقِكَ في تنبيهِنا يا وَلَدي
    سوفَ ترى الخيرَ غَداً .
    وَبَعْدَ عامٍ زارَنا
    ومَرّةً ثانيَةً قالَ لنا :
    هاتوا شكاواكمْ بِصدْقٍ في العَلَنْ
    ولا تَخافوا أحَداً
    فقد مَضى ذاكَ الزّمَنْ .
    لم يَشتكِ النّاسُ !
    فقُمتُ مُعْلِناً :
    أينَ الرّغيفُ واللّبَنْ ؟
    وأينَ تأمينُ السّكَنْ ؟
    وأينَ توفيرُ المِهَنْ ؟
    وأينَ مَنْ
    يوفِّر الدّواءَ للفقيرِ دونمَا ثمَنْ ؟
    مَعْذِرَةً يا سيّدي
    ..وَأينَ صاحبي ( حَسَنْ ) ؟!”
    أحمد مطر, لافتات - المجموعة الكاملة

  • #15
    أحمد مطر
    “دعوا صلاح الدين في ترابه واحترموا سكونه ،،لأنه لو قام حقا بينكم فسوف تقتلونه”
    أحمد مطر

  • #16
    أحمد مطر
    “بسم والينا المبجّل…
    قرروا شنق الذي اغتال أخي
    لكنه كان قصيراً
    فمضى الجلاد يسأل…: رأسه لا يصل الحبل
    فماذا سوف أفعل ؟… بعد تفكير عميق
    أمر الوالي بشنقي بدلاً منه
    لأني كنت أطول…”
    أحمد مطر, لافتات - المجموعة الكاملة

  • #17
    أحمد مطر
    “نزعم أننا بشر
    لكننا خراف !
    ليس تماماً.. إنما
    في ظاهر الأوصاف
    نُقاد مثلها ؟ نعم
    نُذعن مثلها ؟ نعم
    نُذبح مثلها؟ نعم
    تلك طبيعة الغنم
    لكنْ.. يظل بيننا وبينها اختلاف
    نحن بلا أردِية
    وهي طوال عمرها ترفل بالأصواف !”
    أحمد مطر

  • #18
    أحمد مطر
    “جُرأة

    قلتُ للحاكمِ : هلْْ أنتَ الذي أنجبتنا ؟
    قال : لا .. لستُ أنا
    قلتُ : هلْ صيَّركَ اللهُ إلهاً فوقنا ؟
    قال : حاشا ربنا
    قلتُ : هلْ نحنُ طلبنا منكَ أنْ تحكمنا ؟
    قال : كلا
    قلت : هلْ كانت لنا عشرة أوطانٍ
    وفيها وطنٌ مُستعملٌ زادَ عنْ حاجتنا
    فوهبنا لكَ هذا ا لوطنا ؟
    قال : لم يحدثْ ، ولا أحسبُ هذا مُمكنا
    قلتُ : هل أقرضتنا شيئاً
    على أن تخسفَ الأرضَ بنا
    إنْ لمْ نُسدد دَينَنَا ؟
    قال : كلا
    قلتُ : مادمتَ إذن لستَ إلهاً أو أبا
    أو حاكماً مُنتخبا
    أو مالكاً أو دائناً
    فلماذا لمْ تَزلْ يا ابنَ ا لكذ ا تركبنا ؟؟
    … وانتهى الحُلمُ هنا
    أيقظتني طرقاتٌ فوقَ بابي :
    افتحِ البابَ لنا يا ابنَ ا لزنى
    افتحِ البابَ لنا
    إنَّ في بيتكَ حُلماً خائنا !!!!!!”
    أحمد مطر

  • #19
    أحمد مطر
    “يا واهب مملكة العقل ..

    مملكتي مأساتي!”
    أحمد مطر

  • #20
    غسان كنفاني
    “سيدي.. لا تتعجل هلى فهمي البطيء، أنا أريد أن أقول أيضاً إنهم من ناحية أخرى، "حالة تجارية"... إنهم، أولاً، قيمة سياحية، فكل زائر يجب أن يذهب إلى المخيمات، و على اللاجئين أن يقفوا بالصف و أن يطلوا وجوههم بكل الأسى الممكن، زيادة عن الأصل، فيمر عليهم السائح و يلتقط الصور، و يحزن قليلاً.. ثم يذهب إلى بلده و يقول: زوروا مخيمات الفلسطينيين قبل أن ينقرضوا. ثم إنهم، ثانياً، قيمة زعامية، فهم مادة الخطابات الوطنية و اللفتات الإنسانية و المزايدات الشعبية.. و أنت ترى، يا سيدي، لقد أصبحوا مؤسسة من مؤسسات الحياة السياسية التي تدرّ الربح يميناً و يساراً.”
    غسان كنفاني, أرض البرتقال الحزين

  • #21
    غسان كنفاني
    “هل بكى؟ إنه لا يذكر شيئاً الآن، كل الذي يذكره أنه حمل أخته القتيلة بين ذراعيه و انطلق إلى الطريق يرفعها أمام عيون المارة ليستجدي دموعهم كما لو أن دموعه وحدها لا تكفي، ليس يدري متى تيسر للناس أن ينتزعوا الجسد الميت من بين ذراعيه، و لكنه يعرف أنه حين فقد أخته الميتة، حين ضيّع جسدها البارد المتصلب، أحس بأنه فقد كل شيء: أرضه و أهله و أمله، و لم يعد يهمه أن يفقد حياته ذاتها.”
    غسان كنفاني, أرض البرتقال الحزين

  • #22
    غسان كنفاني
    “أنت لن تمنعني من الارتجاف، أليس كذلك؟ إنه حق مازال متوفراً لي حتى الآن... شيء مؤسف و لكنه حقيقة واقعة.. إن رجالك لا يستطيعون أن يمنعوني من ذلك، أعتقد أنهم يرغبون في ذلك.. أليس الارتجاف حركه؟ و لكن كيف يتعين عليهم أن يفعلوا؟ أيعوطنني معطفاً؟ كيف؟ يعطون الخنزير معطفاً؟”
    غسان كنفاني, أرض البرتقال الحزين

  • #23
    غسان كنفاني
    “قولوا عنى إننى يائس جبان هارب...قولوا عنى حتى إنى خائن! ليس بوسعى أن أكتم الجواب أكثر..إن الحقيقة يا سيدى مروعة, وهى تملؤنى بغزارة حتى لأحس بأننى ذات يوم قد أنفجر من فرط ما عبأتنى..أتسمع يا سيدى؟”
    غسان كنفاني, أرض البرتقال الحزين

  • #24
    غسان كنفاني
    “كان مخلوقاً ضئيلاً له ملامح رجل . . كان وجهه حاد الملامم حتى ليخيل للمرء , لو يراه , بأنه منحوت من حجارة صلدة بازميل خشن ، كان فمه مطبقاً باحكام فهو لا يتكلم ، وكانت جفونه ملتصقة ببعضها فهو لا يرى ، وكان ضئيلاً مثل عقدة الاصبع , اسود اللون قاتماً كالليل ، الا ان قلبه كان شديد البياض , كان الشيء الابيض الوحيد في الجسد الضئيل وكان بوسع المحدق الى الصدر الاسود ان يراه ينتفض , كمنقار عصفور قزم , داخل تلك الضلوع المتشابكة السوداء . . كانت بنيته الصفيرة متينة ومتناسقة وبديعة ، كفاه فيهما عشرة اصابع كل اصبع له ثلاث عقد , تماماً مثل الانسان , وكانت عضلات صدره تنغرس فوق ضلوعه كالصدف الاسود، وكانت له احلامه وآماله واوجاعه ومطامحه وذكرياته تماماً مثل سائر البشر. . كل الفرق هو انه كان صغيراً جداً، وكانت عيناه مغلقتين وشفتاه
    ملتصقين . . ولكه كان يتنفس ، وكانت اكوام التراب المتراكمة فوقه وحوله غير قادرة على قتله . .”
    غسان كنفاني, أرض البرتقال الحزين

  • #25
    غسان كنفاني
    “أريد أن أستريح ، أتمدد ، أستلقي في الظل وأفكر أو لا أفكر، لا أريد أن أتحرك قط لقد تعبت في حياتي بشكل أكثر من كاف! إي والله أكثر من كاف.”
    غسان كنفاني, رجال في الشمس

  • #26
    غسان كنفاني
    “لماذا لم يدقوا جدران الخزان ؟”
    غسان كنفاني, رجال في الشمس

  • #27
    غسان كنفاني
    “لقد احتجت إلى عشر سنوات كبيرة جائعة كي تصدق أنكَ فقدت شجراتك وبيتك وشبابك وقريتك كلها.”
    غسان كنفاني, رجال في الشمس

  • #28
    غسان كنفاني
    “الشمس في وسط السماء ترسم فوق الصحراء قبة عريضة من لهب أبيض، وشريط الغبار يعكس وهجاً يكاد يعمي العيون.”
    غسان كنفاني, رجال في الشمس

  • #29
    غسان كنفاني
    “كل واحد يقول الآن " أنا لم أقصد شيئاً "
    فلماذا يحدث كل الذي يحدث؟ لماذا؟ لماذا لا يتركون الطريق للذين يقصدون؟ لماذا أنت لا تقصد شيئاً؟”
    غسان كنفاني, أم سعد

  • #30
    غسان كنفاني
    “«أنتِ تشعرين بالتعاسة لأنّك تعرفين بأنّ المطر سيستمر طوال النهار، وستعملين في جرف الوحل طوال الليل. تعالي اجلسي. لا تسمحي لكل ذلك أن يهدمك». جَلَسَتْ وَتَنَفَّسَتْ الصعداء مثلما يفعل الإنسان حين يريد أن يهيل على الغيوم السوداء في صدره هواء نقياً:
    «لا، يا ابن عمي. أتعرف ماذا كان يفعل سعد حين يطوف المخيم؟
    كان يقف ويتفرج على الرجال وهم يجرفون الوحل، ثم يقول لهم: «ذات ليلة سيدفنكم هذا الوحل».
    ومرة قال له أبوه: لماذا تقول ذلك؟ ماذا تريدنا أن نفعل؟ هل تعتقد أنّه يوجد مزراب في السماء وأن علينا أن نسده؟ وضحكنا كلنا، لكنني حين نظرت إليه رأيت في وجهه شيئاً أرعبني، كان منصرفاً الى التفكير وكأن الفكرة راقته، كأنه سيذهب في اليوم التالي ليسدّ ذلك المزراب. ثم ذهب؟ ثم ذهب».”
    غسان كنفاني, أم سعد



Rss
« previous 1 3