May > May's Quotes

“أعرف جيدًا أنّه ليس مؤلمًا على الإطلاق أن تقف خلف النافذة كما يفعل مَن ينتظر شيئًا ، أحدًا ما ، أو مَن يدفعه الفضولُ إلى الإطمئنان مرةً ثم أُخرى إلى أنَّ الأشياءَ في الخارج مازالتْ هناك وأنَّه لم يَمُت بعدُ لكي يفقدها”
― بسام حجار, مجرد تعب

“ لا غايةَ لي، أسيرُ و حسب ”
― بسام حجار, مجرد تعب

“ماذا يعني أن تقف في المنتصف تماماً.. غير آبه لكل ما حولك، لكل ما فيك، لكل البهجة والبكاء اللذين يعيثان بك..

غير أنك تمر بحالة (المؤقت) الذي يعطل أحلامك حتى تتجاوزها أو تتجاوزك! ”
― هديل الحضيف

“أخبرتك كثيراً بأني لستُ عميقة .. بل مظلمة ..!”
― هديل الحضيف, ظلالهم لا تتبعهم

“ثمة خدش صغير في الروح، خدش لا تراه أعينهم المجردة المتناثرة على الأرصفة، وفي الشوارع وواجهات المحال”
― هديل الحضيف, غرفة خلفية

“نحن لا نلتقي إلا لنغيب ثانية”
― هديل الحضيف, غرفة خلفية

“أدركت البارحة بأني سأموت، أو ربما كنت وقتها ميتًا دون أن أعلم. بدا وجهي في المرآة شبحيًا، وذقني المهمل منذ أشهر،كان نظيفًا ، أمّا شعري فظهر مسرّحًا بطريقة لاتليق إلا بالموت”
― هديل الحضيف, ظلالهم لا تتبعهم

“الزمن لا يمرّ.. الزمن يدوم.. ما يمرُّ هم الناس..”
― هديل الحضيف, غرفة خلفية

“الروايات غدت أكثرَ من أن تُقرأ، وصارت تملأ أرفُف المكتبات دون أن تَجد من يأخُذها”
― هديل الحضيف, قارعُ باب الجنة

“لدى ذلك الشئ الذى لا أستطيع تسميته، لكنه يشبه ما في جندى مهزوم، يعود وحيداً إلي بيت لم يعد له فيه أحد..”
― هديل الحضيف, غرفة خلفية

“شكرا لك يا (الله) لأنى فى كل مرة أحاولُ الصعود اليك تنزل الي وتهمس فى أذنى “لستَ وحدك

وما كنت يوماً وحدي يا (الله) وأنتَ معي”
― هديل الحضيف

“تبقى المرأة متوازنة حتى تتذوّق رجلاً ما، فيخلطُ في داخلها كل الأشياء، بدءاً من لسانها، ومروراً بقلبها وماضيها وحبها ووفائها”
― محمد حسن علوان , سقف الكفاية

“اكتشفت أخيراً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق ,
والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء , لايجب أن تؤخذ بجديّة .!!”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“وكم من الأنبياء يجب أن يبعث الله فى الأرض حتى نعلم أن بعض ما يقيدنا به المجتمع ليس حقاً، وإنما هى عادات تحوّرت لتأخذ شكل العقيدة، فصار كل من يخرج عنه وهو على حق كأنما خرج من ملته التى يستعصم بها”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“من جرّب العشق يعرف أنه يشبه التنفس، لا بد أن يتكرر لنظل أحياء”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“يؤلمني أنَّ كلَّ الأشياء ظلَّت وفيةً، إلا أنتِ.”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“لو نعلم متى نبكى؟ ومتى نسمح لدمعة ما ان تفر من أعيننا؟ انها لخظات دقيقة حاسمة تلك التى نتخذ فيها قراراً بالبكا، انه يشبه مبضع الجراح الذى يقطع هنا فيشفى، وهناك فيُميت”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“الوحيد الذى أشعر بانتمائى اليه أو بانتماؤه الىّ هو القلم، دائماً أتساءل من خلال ما أراه من كدحه، اينا يمنح الآخر مجداً ياترى؟ أنا الذى أنحت ذاكرتى لأمنحه تعباً، أم هو الذى ينحت روحه ليمنحنى سطراً؟”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“على هامش الحزن، صرنا أصدقاء.”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“إن الله حين أراد أن يخلق حواء من آدم لم يخلقها من عظام رجليه، ولا من عظام رأسه، وإنما خلقها من أحد أضلاعه، لتكون مساوية له، قريبة إلى قلبه!”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“المرأة هي الأقوى دائماً في معركة الحياة”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“لم تكوني انت امراة عادية , حتي يكون حبي لك عاديا”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“... فلا شيء يدعو إلى فراق الأوطان إلا حزنٌ ضال”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“لابد من فوضى أدفن فيها وجعي”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“خطأ ما وقع، محا الحب من قائمة المشاعر و كتبه في قائمة الفضائح فصار هذا الحب منبوذا قبل ان يفهم، مرفوضا قبل ان يتكلم و منفيًا خارج حدود الوطن”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“الرسم والكتابة، كلاهما تضييع متقن للحياة في عقدة المساحة البيضاء”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“عندما يعتذر الرجل فإن نصف اعتذاراتهم عادة تضحية
ونصف كرامتهم قرابيين تقدم للحب”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“أبحث عن مساحه لحزن مؤقت ، أدفع أجرها مُسبقاً لعلي أتجاوز حاله الحرج التي تصاحب كل آهه تنتابني،
للحد لذي أشعر فيه
!أن الوجع عورة ويُجب أن يدس تحت عباءة”
― محمد حامد, أرواح عارية

“! نحن مجتمع لا يقدر أي شيئ لا يمكنه لمسه”
― محمد حامد, أرواح عارية

“لا أحد يتشابه ! لا أحد يعيش الحكاية ذاتها ، لكل منا قصة مختلفة ، من السذاجة أن نضع الآخرين في دائرة فلسفتنا للأمور”
― محمد حامد, أرواح عارية