Mera > Mera's Quotes

Showing 1-23 of 23
sort by

  • #1
    واسيني الأعرج
    “أنا أفضل أن أراك واقفًا وبعيدًا ، على أن لا أراك أبدًا”
    واسيني الأعرج, ذاكرة الماء: محنة الجنون العاري

  • #2
    واسيني الأعرج
    “البحر مجنون. عندما يعشق ينسى كل شيء.”
    واسيني الأعرج, ذاكرة الماء: محنة الجنون العاري

  • #3
    واسيني الأعرج
    “ربما كان ذلك وهما. ربما كانت اللغة ذاتها وهما، و لكن من قال ان بقية القيم التي نتوازن من خلاالها و نعطي بها لحياتنا معنى من المعاني، ليست وهما بدورها؟ ما معنى الحب؟ الكراهية؟ النضال؟ الخلود؟ المقاومة؟ الكتابة؟ العدالة؟ الشيء المؤكد في مغامرة الإنسان هو الموت.”
    واسيني الأعرج, ذاكرة الماء: محنة الجنون العاري

  • #4
    واسيني الأعرج
    “نحن لا نكتشف هول المأساة إلا عندما نصطدم بها بشكل فردي .”
    واسيني الاعرج

  • #5
    “تسألني ماذا أفعل الآن؟ لاشيء، أو على الأقل لاشيء يستحق الذكر. أقرأ بعض الكتب في غيابك، أملأ هذا الخواء الذي يقهرني دائما. ومن قال إن الخواء سهل؟ إنه الفترة الوحيدة التي نسمع فيها تكسّر كل الأشياء الثمينة في دواخلنا.”
    واسينى الأعرج

  • #6
    “لم يقنعنى الشعراء أبدًا وهم يتنافخون شعرا،إلا شاعر واحد ،نسينىوظل يتأمل شجرة مالت بقوة صوب الأرض بعد أن نزعت الريح بعض أغصانها.لم يتكلم أبدا،لكن فى عينيه نما حزن شهقت له الشجرة.”
    واسينى الأعرج

  • #7
    واسيني الأعرج
    “الموسيقى يا صاحبي خيط من النور اما ان نلمسه بعمق فيعمق انسانيتنا واما ان نمر بجانبه بغباء فنتحمل الظلمه التي يورثها بعد ذلك”
    واسيني الاعرج

  • #8
    أثير عبدالله النشمي
    “فِي داخلِ كُل إنسان وطنٌ خاصٌ بِه .!
    الإنسان لا ينتمي إلى رِقعة.. الإنسان ينتمي إلى دواخِله .”
    أثير عبدالله النشمي, في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

  • #9
    أثير عبدالله النشمي
    “الحياة هي أنثى خائنة في كل يوم لها عشيق جديد .. أنثى مزاجيه الهوى , أنثى لاتؤتمن بالسعادة قط !”
    أثير عبدالله النشمي, في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

  • #10
    أثير عبدالله النشمي
    “ابتسمت هي، أما أنا فضعت في تفاصيل الابتسامة ! ..”
    أثير عبدالله النشمي, في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

  • #11
    أثير عبدالله النشمي
    “الحيـآة احيانا ً تدفعنا لأن نتلوى ألما َ حينما تجبرنا على أن نقدِم على خيـارات مرة”
    أثير عبدالله النشمي, في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

  • #12
    أثير عبدالله النشمي
    “ سألتني : جُمان , ماأكثر ما يُجذبكِ فيني .. جسديا .. ! ..
    أرفض السئلة المُفخخة ياعزيز .. ! ..
    ضحكت بقوة : ياغبية .. ! .. أقصد بشكلي ..
    أممم .. تجذبني فيك خمسة أشياء .. !
    أنت طويل .. ومن حسن حظك أني أحب أن يكون
    رجُلي طويل .. ! ..
    أُحب عيناك لن أرى فيهما أحاديث كثيرة ..
    أتظنين بأن بإمكانكِ قراءة مافيهما .. ؟ ..
    أنا لا أظن .. أنا مُتأكدة من هذا ..
    وايضا أحب شكلك عندما لا تحلق لفترة طويلة .. ! ..
    تبدو أكثر وسامة ورجولة .. ! ..
    سألتني بنشوة : وماذا أيضا .. ؟
    أحب صوتك .. صوتك ( قوي ) .. كمُقدمي نشرات الاخبار .. !
    قلت ساخرا ومُضخما لصوتك : العربية تبحثُ دائما عن الحقيقة .. !! ..
    ياربي ع السخافة .. ! ..
    والخامس .. ؟ ..
    الخامس ياحبيبي .. عروق يديك البارزة .. ! .. إلهي كم هي جذابة .. ! ..
    وضعت يدك تحت ذقنك وأنت تنظر إلي بدهشة : جُمانة .. أتدركين أنكِ غريبة .. ؟ ..
    لماذا .. ؟ ..
    لول مرة .. أسمع عن فتاة تحب في حبيبها عروق يديه .. ! .. مالجاذبية في هذا .. ؟ ..
    مسكت يدك وأنا أتحسس عروقك بأصابعي .. لا أدري ! .. أحبها ..
    قلت لي مُبتسما : أتحبين عروقي لانكِ تجرين فيها .. ؟ ..
    أجبتك : رُبما .. ! ..
    لمعت عيناك خُبثا : جمانة .. أأخبرك عن مايُجذبني فيك .. ؟ ..
    تركتُ يدك وقلت لك : لا .. ! ..
    سألتني : لماذا .. ؟ ..
    قرأت الجابة في عينيك .. ! .. ألم أخبرك بأني أقرأ مافيهما..؟
    وماذا قرأتِ .. ؟! ..
    مالا يليق .. ! ..
    فأنفجرت ضحكا .. ! .. ”
    أثير عبدالله النشمي, أحببتك أكثر مما ينبغي

  • #13
    أثير عبدالله النشمي
    “في كُلِ شئ أفعله أجيد خلق البدايات، لكن نهاياتي دائمًا ما تكون مُعلقة!”
    أثير عبدالله النشمي, أحببتك أكثر مما ينبغي

  • #14
    أثير عبدالله النشمي
    “قلت لي يوماً بأن الأحلام تبتدئ فجأة! تخلق في لمحة عين، تولد في لحظة لا نتوقع أن يولد فيها شيء .”
    أثير عبدالله النشمي, فلتغفري

  • #15
    أثير عبدالله النشمي
    “مكسور أنا " كعادتك" ،
    قاسيه أنتِ " كعادتي”
    أثير عبدالله النشمي, فلتغفري

  • #16
    أثير عبدالله النشمي
    “في الغربه لا قدرة لأحد على ان يحتضن أوجاعنا ولاعلى احتواء تبعثرنا.. هناك لا احد يشبهنا”
    أثير عبدالله النشمي, في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

  • #17
    أثير عبدالله النشمي
    “أنت أقوى مما تدعين ، أكثر صلابة مما تظهرين .. فبرغم نعومتك ورقتك وسهولة خدشك إلا أنك فتاة شامخة ..قوية..ذات جذور عميقة وعتيقة ، وفتاة أصيلة ،تزأر حينما تهان .. وتكبر حينما يحاول كائن من كان تحجميها أو تهميشها”
    أثير عبدالله النشمي, فلتغفري

  • #18
    أحلام مستغانمي
    “الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه . إنّه يكمن في نظرتنا
    للأشياء . بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد... ولا أحد يدري بذلك”
    أحلام مستغانمي, الأسود يليق بك

  • #19
    أثير عبدالله النشمي
    “عندما تبكينا الأغاني , فهذا يعني بأننا إما في أقصى حالات الوجع .. أو أننا في أشد أوقات الحاجة .. وكلا الشعورين أمرّ من العلقم ..”
    أثير عبدالله النشمي, في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

  • #20
    أثير عبدالله النشمي
    “ذكاء المرأة لا يكمن في قدرتها على أن تحبب رجلا فيها ،المرأة الذكية ليست التي تجعل من نسيانها أمرا صعبا ، المرأة الذكية هي التي تجعل نسيانها أمرا مستحيل الحدوث··”
    أثير عبدالله النشمي, في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

  • #21
    أثير عبدالله النشمي
    “في مجتمعنا كل إمرأة ساقطة حتى تثبت العكس”
    أثير عبدالله النشمي, في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

  • #22
    أثير عبدالله النشمي
    “كان رحيلها شديد المرارة بقدر ما كان مجيئها لاذع الحلاوة..!!”
    أثير عبدالله النشمي, في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

  • #23
    لطيفة الزيات
    “عزيزتى ليلى

    لم أكن أريد أن أستعمل كلمة "عزيزتى" بل أردتُ أن أستعمل كلمة أخرى، كلمة أقرب إلى الحقيقة وإلى شعورى نحوكِ ولكنّي خفتُ أن أخيفكِ وأنا أعرف أن من السهل إخافتك. من السهل بشكل مؤلم، مؤلم لي على الأقل.

    وهذا أيضًا هو سبب ترددي فى الكتابة إليكِ ولكن حنيني الجارف إلى الوطن لم يترك لى الاختيار فقد أصبحتِ أنتِ رمزًا لكل ما أحبه في وطني وعندما أفكر فى مصر أفكر فيك وعندما أحن إلى مصر أحن إليكِ وبصراحة أنا لا أنقطع عن الحنين إلى مصر.

    أكاد أراك تبتسمين، فأنت لا تصدقينى. أليس كذلك؟ أنتِ لا تثقين بي. أنت تقيمين بيني وبينك الحواجز، أنت لا تريدين أن تنطلقي وأن تتركي نفسكِ على سجيتها، لأنك تخشين أن تتعلقي بي، أن تفني كيانك في كياني، أن تستمدي ثقتك فى نفسك وفي الحياة مني، ثم تكتشفي كيانك مدلوقًا -كالقهوة- فى غرفتي.

    وأنا أحبكِ وأريد منكِ أن تحبيني، ولكنّي لا أريد منكِ أن تفني كيانك فى كيانى ولا فى كيان أي إنسان. ولا أريد لك أن تستمدى ثقتك فى نفسك وفى الحياة مني أو من أي أنسان. أريد لك كيانك الخاص المستقل، والثقة التى تنبعث من النفس لا من الآخرين.
    وإذ ذاك –عندما يتحقق لكِ هذا- لن يستطيع أحد أن يحطمك، لا أنا ولا أي مخلوق. إذ ذاك فقط، تستطيعين أن تلطمي من يلطمك وتستأنفى المسير. وإذ ذاك فقط تستطيعين أن تربطي كيانك بكيان الآخرين، فيزدهر كيانك وينمو ويتجدد، وإذ ذاك فقط تحققين السعادة فأنتِ تعيسة يا حبيبتي، وقد حاولتِ، ولم تستطيعي، أن تخفى عنى تعاستك.

    لقد انحبست فى الدائرة التى ينحبس فيها أغلب أفراد طبقتنا، دائرة الأنا، دائرة التوجس والركود، دائرة الأصول، نفس الأصول التى جعلت عصام يخونك، وجعلت محمود يشعر بالعزلة فى معركة القناة. وجعلت طبقتنا، كطبقة، تقف طويلا موقف المتفرج من الحركة الوطنية، نفس الأصول التى تكرهينها وأكرها، ويكرها كل من يتطلع الى مستقبل أفضل لشعبنا ووطننا.

    وفى دائرة الأنا، عشت تعيسة، لأنك فى أعماقك تؤمنين بالتحرر، بالانطلاق، بالفناء فى المجموع، بالحب، بالحياة الخصبة المتجددة.

    عشت تعيسة لأن تيار الحياة فيك لم يمت بل بقى حيًا يصارع من أجل الانطلاق.
    فلا تنحبسى فى الدائرة الضيقة، إنها ستضيق عليك حتى تخنقك أو تحولك إلى مخلوقة بليدة معدومة الحس والتفكير.
    انطلقي يا حبيبتي، صِلِي كيانك بالآخرين، بالملايين من الآخرين، بالأرض الطيبة أرضنا، بالشعب الطيب شعبنا.

    وستجدين حبًا، أكبر منِّى ومنكِ، حبًا كبيرًا، حبًا جميلًا، حبًا لا يستطيع أحد أن يسلبك إياه، حبًا تجدين دائمًا صداه يتردد فى الأذن، وينعكس فى القلب، ويكبر به الإنسان ويشتد: حب الوطن وحب الشعب.

    فانطلقي يا حبيبتي، افتحى الباب عريضًا على مصراعيه، واتركيه مفتوحًا..
    وفى الطريق المفتوح ستجدينني يا حبيبتي، أنتظرك، لأنى أثق بك، وأثق في قدرتك على الانطلاق، ولأنى لا أملك سوى الانتظار ..انتظارك.”
    لطيفة الزيات, الباب المفتوح



Rss