MSH > MSH's Quotes

“لكن الإنسان حين يكون طيّبا ، لايحترس”
― الطاهر بن جلون, حين تترنح ذاكرة أمي

“هل في وسعي أن اختار أحلامي , لئلا أحلم بما لا يتحقق”
― محمود درويش, أثر الفراشة

“إذا ضاع الوطن هل ينفع المال؟”
― Ghazi Abdul Rahman Algosaibi, حياة في الإدارة

“في داخلي شُرْفَةٌ
لا يَمُرُّ بها أَحَدٌ للتَّحيَّة.”
― محمود درويش

“وسألني هل أنا + أنا = اثنين
قلت: أنت و أنت أقل من واحد”
― محمود درويش, أثر الفراشة

“اّه ياجرحي المكابر
وطني ليس حقيبة
وأنا لست مسافر
إنني العاشق ...والأرض حبيبة”
― محمود درويش, يوميات جرح فلسطيني

“من يحيا على حرمان غيره من الضوء يُغرِق نفسه في عتمة ظله.”
― محمود درويش, في حضرة الغياب

“وإذا أخبرك أحد أن الشعراء قوم طبيعيون فكذّبه وأنت مطمئن”
― غازي بن عبد الرحمن القصيبي, العصفورية

“كيف أبكيك؟ ما لقيتك إلا
جلجلت ضحكة وفر اكتئاب!”
― غازي بن عبد الرحمن القصيبي, أبيات القصيد

“إذا أردت لموضوع أن يموت فشكّل لهُ لجنة.”
― غازي بن عبد الرحمن القصيبي, العصفورية

“الحب يعني أنك لست في حاجة الى الاعتذار أبداً”
― غازي بن عبد الرحمن القصيبي, حكاية حب

“روضة! كيف كتبت اسمي على صوتك؟
.بالقلم السحري
لماذا؟
حتى تكون كل كلمة أقولها هي اسمك، يا رجل!
وكيف كتبت اسمي على جدار الوقت؟
كتبته بالقلم الرصاص على كل ورقة من أوراق التقويم.
لماذا؟
حتى يكون كل يوم من أيامي لك، يا رجل!
وكيف كتبت اسمي على لون السما الهادي؟
بالنجوم.
لماذا؟
لأراك كل ليلة، يا رجل!
وكيف كتبت اسمي على الوادي؟
بالمطر.
لماذا؟
لأنهمر عليك كل لحظة، يا رجل!
وكيف كتبته على موتك؟
بالقبلة.
لماذا؟
لأني أموت مع كل قبلة، يا رجل!
وكي كتبته على ميلادك؟
بالضمّة.
لماذا؟
لأني أولد مع كل ضمّة، يا رجل!”
― غازي بن عبد الرحمن القصيبي, حكاية حب

“حبيبي! يا حبيبي! كتبت اسمك على صوتي. كتبته في جدار الوقت. على لون السما الهادي. على الوادي. على موتي وميلادي"
صوتك جميل، يا رجل!
كيف لو إذن سمعتني أغني في الحمام؟
قل لي! كيف كتبت اسمي علىصوتك؟
بالحبر العادي، يا امرأة!
لماذا؟
لأتحاور معك طيلة الوقت.
وكيف كتبت اسمي على جدار الوقت؟
جدار الوقت هو الساعة، يا امرأة! يرتطم الوقت بها كما يرتطم بالجدار. انظري!
يخلع ساعته ويناولها روضة. تتأمل فتجد حرف الراء في موضع كل رقم من الأرقام. تبتسم، ويقول:
انظري ظهرها!
تتأمل ظهرها وترى كلمة "روضة" منقوشة بالذهب على سطحها الفضي.
أنت مجنون، يا رجل! لماذا فعلت هذا؟
لأسرقك من الوقت.
وكيف كتبت اسمي على لون السما الهادي؟
بالغيوم السوداء.
لماذا؟
لأذكر نفسي بغياب الشمس.
هذه فكرة مريضة، يا رجل! كيف كتبت اسمي على الوادي؟
بالصخور.
لماذا؟
حتى لا يجرفك سيل الوقت.
وكيف كتبت اسمي على موتك؟
بالدموع التي لا تسيل؟
لماذا؟
أخاف أن تتسربي مع الدموع.
وكيف كتبت اسمي على ميلادك؟
بالحليب.
لماذا؟
لأن الحليب هو إكسير الحياة، يا امرأة!”
― غازي بن عبد الرحمن القصيبي, حكاية حب

“قاسى شعبنا طويلا من الفقر وشظف العيش يابروفسور من حقه بعد الحرمان الطويل أن يتمتع بقدر من الرفاهيه قدر معقول.لااستطيع ان أهئ هذا القدر لكل مواطن ولكني أستطيع تهيئته للمواطن الذي يخدم كل المواطنين المواطن الذي يختاره الشعب لشرف خدمته"
تقصدون فخامتكم انكم تتمتعون بالرفاهيه نيابه عن الشعب المحروم وبأسمه؟؟”
― غازي القصيبي, العصفورية

“لأننا نتقن الصمت، حمّلونا وزر النوايا!”
― غادة السمان

“في المسافة بين غيابك وحضورك انكسر شيء ما،
لن يعود كما كان أبدً”
― غادة السمان

“ما أحلى الكلمات التي لا نقولها عندما نحس أن الحرف عاجز عن إستيعاب انفعالاتنا ”
― غادة السمان

“كن كالحزن يا حبيبي...
وامكث معي”
― غادة السمان

“وحده الفن
قد ينجح في اعتقال لحظة هاربة ما
دون ان يقتلها
او يموت بموتها”
― غادة السمان

“لو حدثَ واجتمعنا
كيفَ سأقول للحُزنِ: «وداعاً »
دونَ أنْ أبدو خائنةً للعِشرة؟”
― Nour Albawardi, النصف المضيء من الباب الموارب

“كلما مررّتُ
قُربَ الأبواب المُغلقة ؛
أدركتُ أنَّ لي في الأرضِ
أصدقاء كُثـُر
. لَمْ أتعرّف عليهم بعد”
― Nour Albawardi

“تسقُطُ الأجسادُ... لا الفِكرة”
― غسان كنفاني

“المرء لا يستطيع تصوير الحرب , لأن الحرب عاطفة في الأساس .”
― مي غصوب

“في الدمعة سمكة تذرف البحر.”
― سوزان عليوان, كائن اسمه الحب

“لا يوجد ما هو أشد خطراً على مبادئ إنسان من حالة اليأس”
― محمد حسن علوان

“لي شجرة في صدري يزورها الخريف حين يرحل أصدقائي ولا يعودون”
― مهدي عبده, فيلم

“العابرين : زحمة أحذية لا تترك أثرا !”
― Tomas Tranströmer

“أشخاص كثر نلتقيهم في حياتنا , في مفارق و محطات محددة , ولا نعلم تأثيرهم في مسيرة تحولاتنا العقلية و النفسية إلا بمرور السنين .”
― ربيع جابر, أميركا

“الصوت أكثر من الصورة يجعل الذاكرة وفية بالأشياء والتواريخ والأحداث”
― الطاهر بن جلون, حين تترنح ذاكرة أمي

“وحده الكذّاب يحلف بأنه لا يكذب”
― الطاهر بن جلون, أن ترحل