Haitham Sayed > Haitham's Quotes

Showing 1-9 of 9
sort by

  • #1
    Sayyid Qutb
    “لن أعتذر عن العمل مع الله”
    سيد قطب

  • #2
    Sayyid Qutb
    “و في ظلال القرآن تعلمت أنه لا مكان في هذا الوجود للمصادفة العمياء, و لا للفلتة العارضة: ((إنا كل شيء خلقناه بقدر)).. ((و خلق كل شيء فقدره تقديرا))..و كل أمر لحكمة. و لكن حكمة الغيب العميقة قد لا تتكشف للنظرة الإنسانية القصيرة.”
    سيد قطب, في ظلال القرآن

  • #3
    Sayyid Qutb
    “عندما نعيش لذواتنا, تبدو الحياة قصيرة ضئيلة تبدأ من حيث نعى, وتنتهى بانتهاء عمرنا المحدود. أما عندما نعيش لغيرنا, أى عندما نعيش لفكرة, فإن الحياة تبدو طويلة , عميقة. تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض , إننا تربح أضغاف عمرنا الفردى فى هذه الحالة
    نربحها حقيقة لا وهماً”
    سيد قطب, أفراح الروح

  • #4
    Sayyid Qutb
    “إننا نعيش لأنفسنا حياة مضاعفة، حينما نعيش للآخرين، وبقدر ما نضاعف إحساسنا بالآخرين نضاعف إحساسنا بحياتنا، ونضاعف هذه الحياة ذاتها في النهاية.”
    سيد قطب, أفراح الروح

  • #5
    Sayyid Qutb
    “(و نبلوكم بالخير و الشر فتنة)..

    و الابتلاء بالشر مفهوم أمره. ليتكشف مدى احتمال المبتلى، ومدى صبره على الضر، و مدى ثقته في ربه، و رجائه في رحمته.. فأما الابتلاء بالخير فهو في حاجة إلى بيان..

    إن الابتلاء بالخير أشد وطأة، و إن خيل للناس أنه دون الابتلاء بالشر..

    إن كثيرين يصمدون للابتلاء بالشر و لكن القلة القليلة هي التي تصمد للابتلاء بالخير.

    كثيرون يصبرون على الابتلاء بالمرض و الضعف. و لكن قليلين هم الذين يصبرون على الابتلاء بالصحة و القدرة. و يكبحون جماح القوة الهائجة في كيانهم الجامحة في أوصالهم.

    كثيرون يصبرون على الفقر و الحرمان فلا تتهاوى نفوسهم و لا تذل. و لكن القليلين هم الذين يصبرون على الثراء و الوجدان. و ما يغريان به من متاع، و ما يثيرانه من شهوات و أطماع!

    كثيرون يصبرون على التعذيب و الإيذاء فلا يخيفهم، و يصبرون على التهديد و الوعيد فلا يرهبهم. و لكن قليلين هم الذين يصبرون على الإغراء بالرغائب و المناصب و المتاع و الثراء!

    كثيرون يصبرون على الكفاح و الجراح؛ و لكن قليلين هم الذين يصبرون على الدعة و المراح. ثم لا يصابون بالحرص الذي يذل أعناق الرجال. و بالاسترخاء الذيس يقعد الهمم ويذلل الأرواح!

    إن الابتلاء بالشدة يثير الكبرياء، و يستحث المقاومة و يجند الأعصاب، فتكون القوى كلها معبأة لاستقبال الشدة و الصمود لها. أما الرخاء فيرخي الأعصاب و ينيمها و يفقدها القدرة على اليقظة و المقاومة!

    لذك يجتاز الكثيرون مرحلة الشدة بنجاح، حتى إذا جائهم الرخاء سقطوا في الابتلاء! و ذلك شأن البشر.. إلا من عصم الله فكانوا ممن قال فيهم رسول الله - صلى الله عليه و سلم -:
    )عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، و ليس ذاك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، و إن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له).. و هم قليل!

    فاليقظة للنفس في الابتلاء بالخير أولى من اليقظة لها في الابتلاء بالشر. و الصلة بالله في الحالين هي وحدها الضمان..”
    سيد قطب, في ظلال القرآن

  • #6
    عزالدين شكري فشير
    “إن الأمور لا تتحسن مع الوقت بل نحن الذين نعتاد سُوأَها.”
    عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

  • #7
    Wael Ghonim
    “كلما أشركتَ الناس فى محاولة التوصل لحل لمشكلتك , كلما زادت فُرص نجاحِك”
    Wael Ghonim, الثورة 2.0

  • #8
    Wael Ghonim
    “أحياناً أشعر أننا كمصريين تربينا على الخوف من الوقوع فى قبضة الشرطة السرية أكثر من الموت ذاته”
    Wael Ghonim, الثورة 2.0

  • #9
    حبيب سويدية
    “كنا نعرف أننا في " حرب أهلية " حتي لو لم يلفظ الجنرالات هذه الكلمة أبدا.لكن التعليمات الموجهة إلينا كانت واضحة : " الإسلاميون يريدون الذهاب إلي الجنة . فلنااخذهم إليها ، و بسرعة . لا أريد أسري ، أريد قتلي ! " خرجت هاتان الجملتان اللتان أصبحتا أسطوريتيتن، من فم رئيس مركز مكافحة التخريب ، الجنرال محمد العماري.لا يمكن إعطاء تلخيص أكثر وضوحا للذهنية السائدة في قمة الهرم العسكري لذلك الوقت”
    حبيب سويدية, الحرب القذرة



Rss