85. > 85.'s Quotes

“أأحبكِ؟
لا
و لن أكرهكِ
أنتِ الوردة
و أنا الشوك
و ما ينقصنا لأن نكون حلفاً
هو الغصن .”
― عبد العظيم فنجان, أفكر مثل شجرة

“كانت تمطر ريشاً
عندما رقصتِ في آخر مرة
لأنك تحولت ِ من فرط الغبطة إلى حمامة
و طرتِ”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“كانت تنمو ، في أعماقي ، غابات مذهـلة . كنتُ أحرصُ عـلى أن أزوّدها بما في الخيال من ينابيع ، ظِلال ، وأثمار ، لكن خططــي تبدّلتْ حين وُلدتُ كإنسان ..”
― عبد العظيم فنجان, أفكر مثل شجرة

“أنتِ كتبٌ غير مقروءة ، يحفظها الأميون عن ظهر قلب”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“كنتَ نائما حين مرّت ، ويقظا كنتَ حين مرّ الزمان ..”
― عبد العظيم فنجان

“كان مروركِ عابرا ، ثم صار مقيما
كان جميلا ومرعبا
مثل نيزك تتحاشاه الكواكب ، كل الكواكب”
― عبد العظيم فنجان

“السلامُ عليكَ أيها الشِعرُ :
لقد أعطيتني شمسكَ في يميني ،
إلا أنكَ قطعتَ شمالي .”
― عبد العظيم فنجان

“لمعانُ غيابكِ يدلُّ على أنكِ اللؤلؤة ..”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“لايزال كما هو :
يبتسمُ مثل علم يرفرفُ فوق بلاد مقتولة ..”
― عبد العظيم فنجان

“مَن يخبر أهلي – وقد نجوتُ من المهالك – أنَّ هولَ البقاء ناجيا أصعب ؟
مَن يخبرهم أنني أحوم حول خراب البصرة، معلقا سترتي على أصابع الليل ، مثل شبح يعرف اين يجدّد خواطره ؟”
― عبد العظيم فنجان

“.. لكنني ارتجفُ من الذعر ، كلما نظرتُ إلى بهائكِ في المرآة ، فالجمالُ يصير مرعبا إن مات في الكائن قلبـُه ..”
― عبد العظيم فنجان, الحب حسب التقويم البغدادي

“اؤلئك الذين درّبوني على الحنظل ، وأشركوني في اللعبة مع الملاك ، ثم ملأوا جيوبي فراغات ، مدنا ، نساءا وأوطانا لم تخلق بعد ، من أجل أن أكون التفاحة التي توقظ نيوتن من غفوته ..

الغامضون ، الذين لم يرهم أحد ، لفرط جمالهم !”
― عبد العظيم فنجان

“أيتها الناصعة كالفجر ، أيتها الضائعة كعناوين القتلى في الحروب ، أيتها الطالعة كالشرارة ، من كل حريق ..”
― عبد العظيم فنجان

“لستُ مَن يفتح لكَ، وليس هذا بابي : لا أسكن هنا، كما أن الطرق الصحيحة، كل الطرق والاشارات، التي تؤدي إلى مسكني، تنتهي من غيرأن تفضي إلى مكان”
― عبد العظيم فنجان

“أحتاجك حقًا ، لكنّي مجبول على الفقدان ، فاستمر بالمشي و لا أقول .”
― عبد العظيم فنجان, كمشة فراشات

“من هناك إلى هنا ، ومن هنا إلى هناك ، تمشي طويلا إلى الشعر ، و لا تصل :

لن تصل !

الشِعرُ يأتيكَ عندما تمشي تاركا وراءك أقدامكَ ..!”
― عبد العظيم فنجان

“يوما ما سنلتقي في موقد مهجور، وستتحد أرواحنا في شرارة، وحدها، ستعلنُ الحريق في غابة هذا العالم.”
― عبد العظيم فنجان, كمشة فراشات

“لا تسألني: كيف وجدت العزلة؟
اسأل العزلة: كيف وجدتني”
― عبد العظيم فنجان, أفكر مثل شجرة