عمرو رشاد > عمرو's Quotes

Showing 1-4 of 4
sort by

  • #1
    أحمد أبو خليل
    “أمريكا لن تمانع بإرسال طائراتها تلقي علينا المسابح والطرح والسجاجيد للصلاة طلما أن صلاتنا وحجابنا هذا لن يملي عليهم أى سلوك حقيقى يغير فى معادلات القوى أو يتحرك الى مساحة الفعل على أرض الواقع”
    أحمد أبو خليل, يومًا ما.. كنت إسلاميًا

  • #2
    “السؤال هو هل "المستقبل المضيء" هو بالفعل مسألة مؤجلة على الدوام "هناك". فماذا لو أن الأمر عكس ذلك, لو أن هذا المستقبل يوجد هنا بين أيدينا, وأن الغشاوة والضعف اللذان يلفاننا يمنعاننا من أن نراه في أنفسنا ونجعله واقعاً ؟”
    فاتسلاف هافل, The Power of the Powerless

  • #3
    أحمد خالد توفيق
    “أي ضير في أن يحب المرء خطيبته بجنون؟
    أن يقضي الساعات يحلم بتعبيرات وجهها
    و هي تضحك.. تقطب .. تهتم .. تحنو .. تتفلسف
    وأن يسهر الليل محاولا أن يفهم ما كانت تريد قوله حين أخبرته بكذا .. أو كذا
    ثم ذلك الشعور الممض الغريب .. محاولة استرجاع ملامح وجهها في ذهنك بلا جدوي كأنك لابد أن تراها لتتذكر وجهها! .. غريب .
    و الشعور الممض الآخر:الشعور بأنها ستنفذ
    الجنون المسعور الذي يعصف بإتزانك حين تدرك أنها في هذه اللحظات تضحك و تقول كلاما كثيرا ليس لك نصيب فيه !
    كأن مخزونها من النضاره والرقة سينتهي بهذه الطريقه قبل الزواج .. عندئذ تنهض كالملسوع إلي الهاتف و تطلب الرقم الحبيب ... و تنتظر في لهفه أن تسمع صوتها ناعسا يسأل عما هنالك ..
    لو كنت تعرف أغنيه ستيفي واندر : ( لقد إتصلت لمجرد أن أقول لك أنني أحبك ) .. لو كنت تعرفها وقتها لأنشدتها عبر أسلاك الهاتف .. لكنك لم تكن تعرفها ..”
    أحمد خالد توفيق
    tags: love

  • #4
    أروى صالح
    “إن رابطتى الأكثر حقيقية بالواقع، تبقى الإيمان الصلب بأجمل ما أنتجه البشر وهم يحاولون اكتشاف حلمهم وصنعه.. نقياً،ناصعاً، ومبرّأ من وساخة هؤلاء البشر أنفسهم! اللي كنت عاجزة في العلاقة المباشرة معهم عن تفسير لغزهم، فضلاً عن التعامل معهم، فاقدة أبسط روابط الثقة بهم.. وكأن الواقع مصر على السخرية من إيماني الحصين في قلاعه الخاصة، الحقيقية جداً رغم كل شئ، واللي كنت باجري أحتمي بأحضانها من قساوته كل ما تعضني.”
    أروى صالح, المبتسرون: دفاتر واحدة من جيل الحركة الطلابية



Rss