Nariman Bahaa > Nariman's Quotes

“لكن أذكركم فقط فتذكروا
قد كان هذا كله من قبل واجتزنا به
لا شئ من هذا يخيف، ولا مفاجأة هنالك
يا أمتي ارتبكي قليلاً، انه أمرٌ طبيعي
وقومي
انه أمرٌ طبيعي كذلك”
― تميم البرغوثي

“الموت فينا, و فيكم الفزع”
― تميم البرغوثي, في القدس

“وما كلُّ نفسٍ حينَ تَلْقَى حَبِيبَها
تُـسَرُّ، ولا كُلُّ الغـِيابِ يُضِيرُها”
― تميم البرغوثي

“كلّما قالوا انتهى، فاجأتُهُمْ أَنّي ابتدأتْ ”
― مريد البرغوثي

“جَمال المرْأةِ لا يُرى....إنه يُكتَشَفْ ”
― مريد البرغوثي

“علمتني الحياة أن علينا أن نحب الناس بالطريقة التي يحبون أن نحبهم بها”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“لن تكون متدينا إلا بالعلم ...فالله لا يعبد بالجهل”
― مصطفى محمود, القرآن: محاولة لفهم عصري

“يقاتلنا الدهر عن صحة الروح فينا ويدفعنا للفساد .. وإن الحياة الطبيعية اليوم أمرٌ عظيم !”
― تميم البرغوثي

“يا شعب ياللى دفع تمن الشوارع دم
احفظ اسامى اللى ماتوا فى الشوارع صم”
― تميم البرغوثي

“يا شعب مصر اللى سابقة ضحكته غضبه

ما يطلع الصبح الا و صحبتك سببه

يا مخلص الارض من وحشتها فى الاكوان

يا حجة الشمس تفضل طالعة ساعة كمان

مستأذنة و هى مش عادتها الاستئذان

متونسة بالميدان و بعشرته و نسبه

يا شعب يا مصلى ادام العساكر صف

يجرى الجريح من ورا لقدام لا خاف و لاخف

تدوس عليه العربية تحوله لميت الف

يا للعجب يقتلوه و يتوقعوا هربه

يا للعجب يقتلوه و يتوقعوا غيابه

اللى اتقتل لسه واقف هو و اصحابه

ما بهدل الامن غير من ماتوا و اتصابوا

و الصبح ما نور الا اما الشموس غربوا”
― تميم البرغوثي

“لماذا يظن كل شخص فى هذا العالم أن وضعه بالذات هو وضع مختلف؟
هل يريد ابن آدم أن يتميز عن سواه من بني آدم حتى فى الخسران؟
هل هى أنانية الأنا التى لا نستطيع التخلص منها؟”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“الحب هو ارتباك الأدوار بين الآخذ و المعطي”
― مريد البرغوثي

“لا غائب يعود كاملاً.لاشيئ يستعاد كما هو.”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“هل الوطن هو الدواء حقا لكل الأحزان؟ و هل المقيمون فيه أقل حزنا؟”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“الزمن ليس خرقة من الكتان أو الصوف! الزمن قطعة من الغيم لا تكف عن الحركة.. و أطرافها غائمة مثلها”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“ما الخطأ في أن يتعلق الغريق بلوح خشب أو عود أو قشة؟ ما الجرم في أن يصنع لنفسه قنديلاً مزججاً و ملوناً لكي يتحمل عتمة ألوانه؟”
― رضوى عاشور, ثلاثية غرناطة

“أتركوا لي ما تبقى مني !!!”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“قد تسربت في مسامات جلدي

مثلما قطرة الندى تتسرب

اعتيادي على غيابك صعب

و اعتيادي على حضورك أصعب

كم أنا … كم أحبك … حتى

أن نفسي من نفسها تتعجب

يسكن الشعر في حدائق عينيك

فلولا عينيك لا شعر يكتب”
― نزار قباني

“تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟”
― أمل دنقل, لا تصالح

“قلْ لي.. لماذا اخترتَني؟
وأخذتَني بيديكَ من بين الأنامْ
ومشيتَ بي..
ومشيتَ.. ثمّ تركتَني
كالطفل يبكي في الزِّحامْ
إن كنتَ - يا مِلحَ المدامعِ - بِعتَني
فأقلّ ما يَرِثُ السكوتُ مِنَ الكلامْ
هُوَ أن تؤشّرَ مِن بعيدٍ بالسلامْ
أن تُغلقَ الأبوابَ إنْ
قررتَ ترحل في الظلامْ
ما ضرَّ لو ودَّعتَنِي؟
ومنحتَني فصلَ الخِتامْ؟
حتى أريحَ يديَّ من
تقليبِ آخر صفحةٍ
من قصّتي..
تلك التي
يشتدُّ أبْيَضُها فيُعميني
إذا اشتدَّ الظلامْ
حتى أنامْ
حتى أنامْ”
― ميسون السويدان

“كم قيل: ما لِلمرءِ إلا خفقةٌ
منها يموت وما له قلبانِ
ما لي أحسُّ إذا ذكرتُك أنّني
لي ها هنا في القلب .. قلبٌ ثاني؟”
― ميسون السويدان

“لا تحسبوني بهذا العَفوِ ساذجةً …
أو أنّني هُنتُ ..مهما كان سَفّاحا…
إن كنتُ، رغمَ الأذى، بالخيرِ أذكُرُهُ…
فالوردُ إن داسَهُ مَن داسَهُ فاحَ”
― ميسون السويدان

“لا يستيقظ في العزلة إلا ما هو كامن فينا أصلًا”
― حسين البرغوثي, سأكون بين اللوز

“الدموع ليست هي الحزن ،الحزن هو أن تستطيع أن تمنع نفسك من أن تبكي أمام أحد من أجل هذا الأحد”
― إبراهيم نصرالله, أعراس آمنة

“كان يلزمنا قلوب أكبر كي تتسع لكل هذا الأسى”
― إبراهيم نصرالله, أعراس آمنة

“إذا خسر اليهود فإنهم سيعودون إلى البلاد التي أتوا منها، أما إذا خسرنا نحن، فسنخسر كل شيء”
― إبراهيم نصرالله, زمن الخيول البيضاء

“!لك شيء في هذا العالم.. فقم”
― غسان كنفاني

“لن تستطيعي أن تجدي الشمس في غرفة مغلقة ”
― غسان كنفاني

“لايهمُّ السبب الذي نبكي من أجله ،فقد كانت قلوبنا تمتلئ بالأحزان لدرجة أن أي شيءٍ يكفي ليكونَ سبباً”
― عبد الرحمن منيف, شرق المتوسط

“المشكلة ليست فى الصعوبات ، فلكل مرحلة صعوباتها وتعقيداتها ، وأيضاً ضحاياها ، ولكن المشكلة كما أرى ، هى فى انعدام اليقين ، فى الهزيمة الداخلية التى نعيشها مما يجعل الكثيرين حائرين ثم يائسين”
― عبد الرحمن منيف, الآن هنا.. أو شرق المتوسط مرة أخرى