آمنة محمد > آمنة's Quotes

“لــن تدرك قيمتي حتي تفقدني ...ثم تعثر علي من جديد”
― باولو كويلو

“إذا اعتدت أن تغضب من كل ما لا يرضيك فلن تهدأ أبدا.”
― مصطفى السباعي, هكذا علمتني الحياة

“
لكلِّ اللي بيقول بتستفيدي إيه من القراءة دي؟!!
خلِّيكي كده إقرإي.. لما نشوف أخرتها إيه!!
بتقرإي حاجات.. بتبوظلك دماغك!!

جملة واحدة بس ..
"قل موتوا بغيظكم" :)

"

”
― هند حجازي.

“و كلما أمسكت بحالة من حالاتي و قلت هذا هو أنا .. ما تلبث هذه الحالة أن تفلت من أصابعي و تحل محلها حالة أخرى .. هي أنا .. أيضاً..”
― مصطفى محمود, لغز الموت

“الضعيف هو الغبى الذى لا يعرف سر قوته”
― Naguib Mahfouz, أولاد حارتنا

“يا ناس يا عبط يا عشمانين..
ف فرصه تانيه للقا..
بطلوا اوهام بقي..
وكفايه أحلام واسمعوا..
عيشوا بذمه و ودعوا..
كل حاجة بتعملوها..
وكل حد بتشوفوه..
وكل كلمه بتقولوها..
وكل لحن بتسمعوه..
عيشوا المشاهد... كل مشهد..
زي مايكون الأخير..
واشبعوا ساعة الوداع ….
واحضنوا الحاجه بـضمير..
دا اللي فاضل مش كتير ….
اللي فاضل..
مش كتير”
― مصطفى إبراهيم, ويسترن يونيون فرع الهرم

“مش مهم انك تغير الكون... المهم انك تخلي الكون ما يغيركش”
― عمر طاهر

“خيبات القدر وحدها هي التي تدفعنا لأن نكتب”
― أثير عبدالله النشمي, في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

“يوما ما " ليس يوما من أيام الأسبوع.”
― مارك توين

“عرفتُ الآن ...
كيفَ يَنخر الدود
ساق الطاولات حينما تنام وحيدةً.”
― Nour Albawardi, النصف المضيء من الباب الموارب

“اقرأ ما يفيدك، وإن استفزك! اقرأ ما يصدقك، وإن أوجعك! اقرأ ما يجعلك تفكر، وإن أجهدك! اقرأ ما يثير خيالك، وإن صدمك! اقرأ ما يجبرك على احترامه، وإن خالفك!
اقرأ... وبلا همزة تحت الألف أو فوقها، وإن أزعجك!”
― شادي عبد السلام, اقرئي يا بلادي

“هنا ،
أهدي مكان في العالم :D”
― آمنة محمد

“بنوتة حلمت تجيب نجمة من السما ~
غمضت عنيها واصرّت علي حلمها ~
~
ماهو ياتجيب النجمة وتنور حياتها ~
يا تنام طول الليل والدنيا مضلّمة ~”
― آمنة محمد

“Every day is a new day. It is better to be lucky. But I would rather be exact. Then when luck comes you are ready.”
― Ernest Hemingway, The Old Man and the Sea

“كثرة الأحزان ياعمي جعلت الناس مفاجيع أفراح”
― إبراهيم نصر الله, زمن الخيول البيضاء

“يا واهب هذا اليقين سبحانك ..”
― خالد محمد خالد, وجاء أبو بكر

“منذ طفولتي وأنا أُوصف بالمطيورة. في المرحلة الإبتدائية كانت هذه الملحوظة تتكرر في الشهادة الشهرية، مضافاً إليها في الغالب أنني ثرثارة. أنسى أشيائي في المدرسة. أصطدم بهذا الشيء أو ذاك: باب، حائط، شجرة، عمود نور أو حفرة في الطريق أتعثّر فيها. وفي يوم سقطت هكذا فجأة وأنا أقف في فناء المدرسة مع زميلاتي. صِحْنَ: إيه اللي حصل؟ بهدوء أجبت: اتكَعْبِلْت. اتْكَعْبِلْتِ ف إيه؟ اتكعبلت في نفسي. انقلب الفزع إلى صخب وقهقهة، وذهبت العبارة والواقعة مثلاً. أما أن أترك شيئاً كأنه لا يخصني وأذهب في أمان الله، فلاحصر لوقائعه: أنسى حقيبة كتبي أو سترتي الصوفية في أوتوبيس المدرسة. أضع محفظتي أمامي في مكتبة جامعة القاهرة أو مكتبة جامعة ماساشوستس وتأخذني القراءة وحين أنتهي، أُعيد الكتاب وأغادر. أنسى محفظتي تراود من يستجيب لها. أنسى حقيبة يدي في القطار المتجه إلى البلدة التي يعقد فيها المؤتمر، فأجلس على مقعد خشبي على الرصيف في انتظار وصول القطار إلى المحطة التالية، وردّ ناظر المحطة إن كانوا وجدوا الحقيبة في القطار. العجيب، كانت النهايات، على طريقة الأفلام العربية القديمة، نهايات سعيدة، وإن لم يتوفر في الأحداث أي منطق يقود إلى هذه النهايات”
― رضوى عاشور, أثقل من رضوى: مقاطع من سيرة ذاتية

“كان يقول:
إذا غَسَلتُ بالدماء هامتي وأَغْصُنِي
فقد توضأت وضوء الأنبياء
كان يريد أن يموت، كي يعود للسماء
كأنه طفل سماوي شريد
قد ضل عن أبيه في متاهة السماء
كان يقول:
كأن من يقتلني مُحقق مشيئتي
ومنفذ إرادة الرحمن
لأنه يصوغ من تراب رجل فَانْ
أسطورة وحكمة وفكره”
― صلاح عبد الصبور, مأساة الحلاج