Ammar > Ammar's Quotes

Showing 1-13 of 13
sort by

  • #1
    Stephen R. Covey
    “بعضنا يشعر بفقدان الاتجاه ، والبلبلة . هؤلاء لا يوجد لديهم تقدير حقيقي للأمور التي تعد الاهم في حياتهم . فهم ينتقلون من نشاط إلى آخر بتلقائية وعفوية ، وبطريقة ميكانيكية بحتة . وبين الحين والآخر يتساءل هؤلاء : هل هناك معنى لما نقوم به من عمل ؟
    وبدلا من أن ننظر إلى الأسباب الحقيقية في عدم رؤيتنا للأهم فإنا نتحايل على ذلك بالمسكنات والحلول السريعة لنتجاهل المشكلة ، محصنين بالراحة المؤقتة اللتي تحققها تلك الحلول المؤقتة ، فنصبح مشغولين أكثر وأكثر .”
    Stephen R. Covey, First Things First

  • #2
    Stephen R. Covey
    “شجرة الخيزران الصينية تزرع بعد تجهيز الأرض جيدا. وفي أثناء السنوات الأربع الأولى يكون كل النمو الذي تحققه هذه الشجرة في الجزء الموجود تحت الأرض.

    الشيء الوحيد المرئي منها طوال تلك المدة كرة صغيرة تخرج منها نبتة صغيرة جدا. في السنة الخامسة تنمو هذه الشجرة ثمانين قدما دفعة واحدة.

    هذا النظام ينطبق على القائد الذي تقوم قيادته على مبادئ الحق ويعرف نظرية شجرة الخيزران الصينية، فهذا النوع من القادة يعرفون قيمة العمل ويعرفون قيمة تجهيز الأرض وزرع البذور ووضع السماد والماء والعناية التامة، وكذلك قيمة عدم التعجل بالنتائج مبكرا.

    هؤلاء يعلمون أن المحصول الممتاز سيأتي لاحقا. ياله من حصاد رائع.”
    Stephen R. Covey, First Things First

  • #3
    Dale Carnegie
    “فكر في السعادة واصطنعها ، تجد السعادة ملك يديك”
    Dale Carnegie, How to Stop Worrying and Start Living: Time-Tested Methods for Conquering Worry

  • #4
    سلمان العودة
    “والمتعصب لا يدري أنه متعصب ، لأنه لا يقرأ دوافعه جيدا ، وهو يرى تعصب الآخرين الذي هو عنده " كالشمس في رابعة النهار " ! أما تعصبه هو ، فهو تمسك وثبات وحرص على الحق والتزام بالدليل !”
    سلمان العودة, كيف نختلف

  • #5
    سلمان العودة
    “بحثت عن الأديان في الأرض كلها وجبت بلاد الله غربا ومشرقا
    فلم أر كالإسلام أدعى لألفة ولا مثل أهليه أشد تفرقا !”
    سلمان العودة, كيف نختلف

  • #6
    Abd al-Rahman al-Kawakibi
    “الاستبداد أعظم بلاء يتعجل الله به الانتقام من عباده الخاملين ولا يرفعه عنهم حتى يتوبوا توبة الأنفة .
    وإذا سأل سائل : لماذا يبتلي الله عباده بالمستبدين ؟ فأبلغ جواب مسكت : أن الله عادل مطلق لا يظلم أحدا ، فلا يولي المستبد إلا على المستبدين . ولو نظر السائل نظرة الحكيم المدقق لوجد كل فرد من أسراء الاستبداد مستبدا في نفسه ، لو قدر لجعل زوجته وعائلته وعشيرته وقومه والبشر كلهم حتى وربه الذي خلقه تابعين لرأيه وأمره ، فالمستبدون يتولاهم مستبد والأحرار يتولاهم الأحرار ، وهذا صريح معنى " كما تكونوا يولى عليكم ”
    عبد الرحمن الكواكبي, طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد

  • #7
    شريف عرفة Sherif  Arafa
    “من الخطأ أن تفترض أن أي خلاف يجب أن يكون فيه مخطئ .. كلا الطرفين محق من وجهة نظره .. هذه حقيقة لا بد أن نستوعبها حين نتعامل مع أي خلاف”
    شريف عرفة, لماذا من حولك أغبياء؟

  • #8
    عباس محمود العقاد
    “ليس هناك كتابا أقرأه و لا أستفيد منه شيئا جديدا ، فحتى الكتاب التافه أستفيد من قراءته ، أني تعلمت شيئا جديدا هو ما هي التفاهة ؟ و كيف يكتب الكتاب التافهون ؟ و فيم يفكرون ؟”
    عباس محمود العقاد

  • #9
    “What an interesting and exciting thought. We may be only one of millions of advanced civilizations. Unfortunately, space being spacious, the average distance between any two of these civilizations is reckoned to be at least two hundred light-years, which is a great deal more than merely saying it makes it sound. It means for a start that even if these beings know we are here and are somehow able to see us in their telescopes, they’re watching light that left Earth two hundred years ago. So they’re not seeing you and me. They’re watching the French Revolution and Thomas Jefferson and people in silk stockings and powdered wigs—people who don’t know what an atom is, or a gene, and who make their electricity by rubbing a rod of amber with a piece of fur and think that’s quite a trick. Any message we receive from them is likely to begin “Dear Sire,” and congratulate us on the handsomeness of our horses and our mastery of whale oil. Two hundred light-years is a distance so far beyond us as to be, well, just beyond us.”
    Bill Bryson, A Short History of Nearly Everything

  • #10
    “يميز وليام بوليثو بين الشخص العاقل والشخص الأحمق قائلا : " أهم شيء في الحياة ليس أن تسعى للاستفادة من مكاسبك . فأي أحمق يمكنه ذلك. الأمر المهم حقا هو أن تسعى للاستفادة من خسائرك. فهذا يتطلب ذكاءً، وذلك هو الفرق بين الرجل العاقل والأحمق.”
    جون سي. ماكسويل

  • #11
    مالك بن نبي
    “ففي كلمة تأييد لإحدى البلاد تقرأ عبارة ( الحكومة وشعبها ) ، لقد عكست علاقة الملكية : فبدلا من أن يكون للشعب حكومة أصبح للحكومة شعب وأضحى المالك مملوكا . بيد أن هذه الهفوة من أعراض إنعكاس القيم .”
    مالك بن نبي, مشكلة الأفكار في العالم الإسلامي

  • #12
    Alija Izetbegović
    “الأَتْباع والهراطقة

    يوجد نوع من الناس يعجبون بالسلطة القوية، يحبون النظام ويعشقون التنظيم الخارجي الذي يشبه تنظيم الجيش، حيث يكون معروفاً من يعطي الأوامر ومن يطيعها. إنهم يحبون المناطق الجديدة التي أُلحقت بالمدن، حيث تُقام المنازل متشابهة في صفوف متراصّة ذات واجهات موحّدة. ويحبون الزي الرسمي الموحّد وفرق موسيقى الجيش، والعروض والاستعراضات.. وغيرها من الأكاذيب التي تزيّن وجه الحياة وتجعلها أكثر قبولاً. إنهم بصفة خاصة يحبون أن يكون « كل شيء طبقاً للقانون ». هؤلاء الناس يتمتعون بعقلية الأتباع.. إنهم ببساطة يحبون أن يكونوا أتباعاً. فهم يحبون الأمن والنظام والمؤسسات، والثناء من رؤسائهم، وأن يكونوا موضع عطف منهم، وفوق ذلك هم مخلصون مسالمون أوفياء، ومواطنون ذوو ضمائر حيّة. يحب الأتباع أن يكون عليهم سلطة، ويُحب أصحاب السلطة أن يكون لهم أتباع. فهم جميعاً متوافقون كأنهم أجزاء من كلٍّ واحد.

    ومن ناحية أخرى، يوجد أناس أشقياء ملعونون، في ثورة دائمة ضد شيء ما، يتطلعون إلى شيء جديد على الدوام. إنهم قليلاً ما يتحدثون عن الخبز ولكنهم يتحدثون عن الحرية كثيراً، ويتحدثون عن السلام قليلاً وعن الشخصية الإنسانية كثيراً. ولا يقبلون فكرة أن الملك هو الذي يمنحهم مرتّباتهم، وإنما على العكس، يزعمون أنهم هم الذين يطعمون الملك (ليست الحكومة هي التي تعولنا، وإنما نحن الذين نعول الحكومة). هؤلاء الهراطقة الخارجون لا يحبون السلطة، ولا تحبهم السلطة. في الأديان يوقِّر «الأتباعْ» الأشخاص والسلطات والأوثان، أما عُشّاق الحرية المتمردون فإنهم يمجّدون الله فحسب.”
    Alija Izetbegović, الإسلام بين الشرق والغرب

  • #13
    ممدوح عدوان
    “إن الحاكم يعرف بعدم محبة المحكوم له , فيتعامل مع المحكومين بما يشبه الحكمة والتحمل, وهو يعرف أن الطاعة التي يبديها المحكومون ليست إلا عجزاً عن المقاومة”
    ممدوح عدوان, حيونة الإنسان



Rss