Omyma Elsayed > Omyma's Quotes

“ونحن لا نكره هذه الحضارة الغربية ولا نرفضها جملة كما يفعل الجَهَلة المتعصبون ، ولكن لا نقبلها كذلك جملة كما يفعل القردة المقلّدون ، بل نُحكّمَ فيها شرعنا وعقولنا ، فنأخذ منها وندع”
― علي الطنطاوي, فصول إسلامية

“لم أحببك لأنكِ فاتنة ..
أحببك لأنك الوحيدة التي تستطيع التواجد في مكانين في ذات اللحظة ..
أحدهما لا يهمني ..
والآخر ذاك النابض بكِ .. الناضب من غيرك :
" قلبي”
― خالد الباتلي, ليتها تقرأ

“الحب .. ثوب براق تحمله المرأة وتمشي حتى تلقى رجلاً فتخلعه عليه فتراه به أجمل الناس ، وتحسب أنه هو الذي كانت تبصر صورته من فرج الأحلام وتراها من ثنايا الأماني .... مصباح في يد الرجل ، يوجهه إلى أول امرأة يلقاها فيراها مشرقة الوجه بين نساء لا تشرق بالنور وجوههن ، فيحسبها خلقت من النور وخلقن من طين فلا يطلب غيرها ولا يهيم بسواها ، لا يدري أنه هو الذي أضاء محياها بمصباح حبه .. خدعة ضخمة من خدع الحياة ، خفيت عن المحبين كلهم من عهد آدم إلى هذا اليوم .. هذه هي حقيقة الحب .. فلا تسمع ما يهذي به المحبون!..”
― علي الطنطاوي, صور وخواطر

“نحن نحب ولكنهم لا يشعرون … نحن ننادى ولكنهم لا يسمعون

نحن نريد ولكنهم لا يعطون … نحن نموت ولكنهم لا يعلمون

نحن زحمة بشر … ولكننا وحيدين”
― فهد العودة, ما معنى أن تكون وحيدًا؟

“ثمة بشر يدخلون فارغين، و ثمة بشر يرحلون و يحملوننا معهم...”
― فهد العودة, ما معنى أن تكون وحيدًا؟

“كلما اتجهت نحوك باحث عنك
يبتلعني الشارع
ويضعني في الطريق الخطأ

فهل ثمة احذيه للحظ تباع
فالطريق اليكِ
يحتاج الى من يدله على الطريق!”
― فهد العودة, مدينة لا تنام

“ما أسوأ أولئك الذين لا يجيئونك إلا حين يجئ زحامهم تكنُسُ حشائش الحزن من قلوبهم تسمعهم تبكى معهم وتجفف دمعهم وحين يجئ زحامك يتركونك كما لو انك اول واخر اعدائهم”
― فهد العودة, مدينة لا تنام

“كيف السبيل إليك وبينى وبينك التقاليد والوطن كيف السبيل إليك وحالت بيننا القبيلة كيف أخبرهم أن العادات الراسخة لا تجعل منا أوفياء بل نسخة حديثة من أولئك الذين فارقوا الحياة”
― فهد العودة, مدينة لا تنام

“الفقد أن تطيل المكوث على رصيف الأنتظار وتنتظر شخصا لطالما أضاع الطريق إليك وهو يرتدى أحذية الغياب”
― فهد العودة, مدينة لا تنام

“صدقها ان قالت لك انها نادت شخصا ما باسمك فاحمر وجهها أحيانا يفضحنا الحنين رغما عنا أحيانا ان تنادى شخصا باسم ليس لك لا تخن ثقتها قلة هم من يهتمون بك ويحبونك ويكونون الى جانبك قلة هم من يشعرونك بقيمتك حتى ولو كانوا أقرب الناس قلة هم من يضحون بأوقاتهم وأفراحهم كى يكونون الى جانبك قلة هم من يبكون لأجل آلامك وأحزانك وحتى فشلك قلة من يحملونك من ظهر الرصيف الى صدورهم قلة من هم بشترونك بمشاعرهم وأعمارهم وأفعالهم قلة هم من يبكون معك ويبكون لأجلك ويبكون عليك”
― فهد العودة, مدينة لا تنام