عائشة السلطان > عائشة 's Quotes

“There’s nothing as cozy as a piece of candy and a book.”
― Betty MacDonald, Mrs. Piggle-Wiggle's Magic

“The unread story is not a story; it is little black marks on wood pulp. The reader, reading it, makes it live: a live thing, a story.”
― Ursula K. Le Guin, Dancing at the Edge of the World: Thoughts on Words, Women, Places

“In reading we must become creators.”
― Madeleine L'Engle

“إن لدينا قابلية خرافية على أن نواصل الدهشة بسذاجة متناهية، ونعيد اجترار ذات السؤال بغباء: كيف يمكن للحياة أن تكون قاسية هكذا؟”
― بثينة العيسى, عائشة تنزل إلى العالم السفلي

“الخلاص الروحي لا يتحقق إذا لم نعترف بذلك الجزء المعتم من حقيقتنا، العامر بالنواقص، والندوب، والتشوهات، والثقوب.”
― بثينة العيسى, عائشة تنزل إلى العالم السفلي

“اليوم لم أعد أملك القوة الكافية التي تؤهلني لتقبّل خروجك، فقد نسيتَ أن تًغلق الباب وراءك لتذكرني دائما أنك خرجت”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“ولكن الإحساس بوجودك وحده كاف بإعادتي إلى الأيام التي انسحبت بسرعة قبل أن تسحبك وراءها.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“لا تضحك مني كثيرًا أيها الشقي، ولا تغريك بنيتي الصلبة .. فأنا هشّ كدمعة، ومرتّج كقصر من رمال. لمسة واحدة تكفي لأن تجعلني مجرد حطام”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“يا رجلي الهارب منّي إليّ. طوبى لتلك اليد المرتعشة، يدك، التي دفعت بي في عمق الجحيم المقدس الذي اسميه التيه والحب”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“أسألك بيأس وخوف، أيّ حرف أركب؟ أيّة لغة ألبس ﻷلمس قلبك وتعرفين أنّي أحبّك، وأنّي وحيد مثل الفجوة في بحر خسر كلّ ألوانه؟”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“هل سيسعفني الموتﻷراك ثانية مثلما أشتهي؟ وهل ستقبلين العودة إلى قلبي الذي جرحك ولم يرحم صمتك وشوقك؟”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“هل سيمكنني بعد اليوم أن أمد يدي إليك وأدخلك دفعةً واحدة في قلبي وذاكرتي؟”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“لا شيء أمامي إلا وجهك الذي يتمادى في الفراغات مشتتًا ومرتبكًا، قبل أن يعود بكل امتلاءاته المعهودة. يذكرني بحياتنا المسروقة.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“السعادة أحيانًا، وربما دائمًا، لا تتطلب الكثير، سوى بعض الحب والسخاء، وقليل من الحريّة.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“صديق الروح الذي يقرأني من عينيّ. غاضبة منك جدًا .. جدًا .. طبعًا لا نغضب إلا ممن نحب.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“لا أدري إذا كان الموت يكبّر اﻷشياء في أعيننا، ولكنّي شعرت أني فقدت عينًا كنت أرى من خلالها نفسي كلما أظلمت الدنيا عليّ.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“كلماتك تؤنسني، وتبعث في القوة كلما وهنت. اتعرف كم هو مضن أن تعشق امرأة فناناً أو كاتباً مهووساً بالحياة؟
إنها مشقة كبرى. إنها مثل الذي يريد أن يلقي القبض على غيمة، تبدو قريبة من يديه، وتستحيل عليه كلما مد أصابعه نحوها.”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“لا تترك السواد يزحف نحو قلبك، القلب هو مكان المقاومة الحقيقية، ذلك أن النفس ضعيفة، ويمكنها أن تسقط في أي لحظة”
― بشير مفتي, دمية النار

“ما الغاية من الحياة؟ .. يكفي أن ينبض القلب بتلك السرعة الخاطفة حتى نقول هذا هو المنتهى المشتهى .. هذه هي بداية الحياة ونهايتها”
― بشير مفتي, دمية النار

“تمنيت .. لو أصير شجرةً ... ورافة الظلال وغير مثمرة، فلا تُرمى بالحجارة، وإنما تهواها القلوب لظلِّها”
― يوسف زيدان, عزازيل

“أي ذكرى مؤلمة بالضرورة. حتى لو كانت من ذكريات اللحظة الهانئة، فتلك أيضًا مؤلمة لفواتها.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“النوم هبة إلهية ، لولاها لاجتاح العالم الجنون. كل مافي الكون ينام، ويصحو وينام، إلا آثامنا وذكرياتنا التي لم تنم قط، ولن تهدأ أبدًا”
― يوسف زيدان

“البدايات متداخلةٌ ومحتشدة برأسي. ولعل البدايات كما كان أستاذي القديم سوريانوس يقول، ما هي إلا محض أوهام نعتقدها. فالبداية والنهاية، إنما تكونان فقط في الخط المستقيم. ولا خطوط مستقيمة إلا في أوهامنا، أو في الوريقات التي نسطر فيها ما نتوهمَّه. أما في الحياة وفي الكون كله، فكل شيء دائري يعود إلى ما منه بدأ، ويتداخل مع ما به اتصل. فليس ثمة بداية ولا نهاية على الحقيقة، وما ثم إلا التداخل، ولا يكف التفريع، ولا الملء ولا التفريغ .. الأمر الواحد يتوالى باتصاله، فتتسع دائرته لتتداخل مع الأمر الآخر، وتتفرع عنهما دائرة جديدة تتداخل بدورها مع بقية الدوائر. فتمتلئ الحياة، بأن تكتمل دائرتها، فتفرغ عند انتهائنا بالموت، لنعود إلى ما منه ابتدأنا.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“هذه هي اللغة التي أريد أن نتعارف بها، كلمني كما تُكلّم طريقًا، ماشيني، إمش فيّ، وخلالي، بصمتٍ أو بفوضى، اركض أو تمهّل أو ازحف ..”
― رجاء عالم, طوق الحمام

“لو كنتَ أمامي .. لكان بوسع يدك أن تأخذ بيدي وتكون حيرتي ودليلي. تُسمّي الأشجار النابتة برأسي، والظلام الذي يَحِلُّ علي كلما أردت إطلاق العنان لأحلامي، وهذا الندى الذي يفوح بمركزي كلما راودني وجهك ينسخ وجهي. مرآة لي صرتَ، استفتيها كيف أبدو؟ وكيف يبدو شوقكَ حول عيني؟ وكيف تتحول رغبتك إلى بثور منثورة على جبهتي؟”
― رجاء عالم, طوق الحمام

“قل لي: أما زلت "جميلة منعشة، كقمر صحراء" أنتَ الذي قلت ذلك يوم أثلجتْ في بون. هي شوّهني تعلقي بك؟
أنت الذي بربتةٍ على الكتف قلتَ آني وأمسي وغدي، الكلمات الأحلام، كلمات النعاس تُنومّني تحت يديكَ، كلمات كعروش صغيرة أجلس في هذه وأقفز لتلك كطفلة مدللة.”
― رجاء عالم, طوق الحمام

“ها هو وجهي، أنحن من يحفر الخرائط على جلودنا؟ وجوهنا الشرقية مُحمّلة بأحزان، بينما وجوهكم مثل بلاستيك، بلا تجعيدة عذاب؟ أعتقد أن أرواحنا قديمة، أرواحًا مستعملة، محمّلة بمعرفة ثقيلة عن الحياة والموت.”
― رجاء عالم, طوق الحمام

“مرة قلتَ: أنتِ يا عائشة طير، وأنا لكِ فضاء، ما دمتِ قادرة على التحليق ببهجة”
― رجاء عالم

“سأنتقي بعض الكلمات التي تقود إلى أشياء أحبها وسأكتبها بخط أكبر وستتعثر بها مثل حجرٍ على طريقك، أحيانًا يُسيّل دمكَ، (أؤكد أنني سأترك لك حجرًا هنا وهناك وخدشًا ما يفتنني) هل أتكلم كثيرًا؟ دائمًا كنت شديدة التكتم، ولم أسمح لأحد بالتسلل إلى رأسي، أما قلبي فأينه؟ في موضعه بصدري غيوبة.”
― رجاء عالم, طوق الحمام

“هل نفقد الرؤية حين ينادينا الحب لنخرُج من ذواتنا؟ في الطريق بين الأنا والآخر لحظة عمى قد نجتازها أو تلازمنا فتطمس من حولنا الكون!”
― رجاء عالم, طوق الحمام