Dunya > Dunya's Quotes

“Death must be so beautiful. To lie in the soft brown earth, with the grasses waving above one's head, and listen to silence. To have no yesterday, and no tomorrow. To forget time, to forgive life, to be at peace.”
― Oscar Wilde, The Canterville Ghost

“I have the choice of being constantly active and happy or introspectively passive and sad. Or I can go mad by ricocheting in between.”
― Sylvia Plath, The Unabridged Journals of Sylvia Plath

“Perhaps when we find ourselves wanting everything, it is because we are dangerously close to wanting nothing.”
― sylvia plath

“I took a deep breath and listened to the old brag of my heart. I am, I am, I am.”
― Sylvia Plath, The Bell Jar

“Oh, I wouldn't mind, Hazel Grace. It would be a privilege to have my heart broken by you.”
― John Green, The Fault in Our Stars

“What is an "instant" death anyway? How long is an instant? Is it one second? Ten? The pain of those seconds must have been awful as her heart burst and her lungs collapsed and there was no air and no blood to her brain and only raw panic. What the hell is instant? Nothing is instant. Instant rice takes five minutes, instant pudding an hour. I doubt that an instant of blinding pain feels particularly instantaneous.”
― John Green, Looking for Alaska

“Grief does not change you, Hazel. It reveals you.”
― John Green, The Fault in Our Stars

“The town was paper, but the memories were not.”
― John Green, Paper Towns

“May I see you again?" he asked. There was an endearing nervousness in his voice.

I smiled. "Sure."

"Tomorrow?" he asked.

"Patience, grasshopper," I counseled. "You don't want to seem overeager.

"Right, that's why I said tomorrow," he said. "I want to see you again tonight. But I'm willing to wait all night and much of tomorrow." I rolled my eyes. "I'm serious," he said.

"You don't even know me," I said. I grabbed the book from the center console. "How about I call you when I finish this?"

"But you don't even have my phone number," he said.

"I strongly suspect you wrote it in this book."

He broke out into that goofy smile. "And you say we don't know each other.”
― John Green, The Fault in Our Stars

“He was gone, and I did not have time to tell him what I had just now realized: that I forgave him, and that she forgave us, and that we had to forgive to survive in the labyrinth. There were so many of us who would have to live with things done and things left undone that day. Things that did not go right, things that seemed okay at the time because we could not see the future. If only we could see the endless string of consequences that result from our smallest actions. But we can’t know better until knowing better is useless. And as I walked back to give Takumi’s note to the Colonel, I saw that I would never know. I would never know her well enough to know her thoughts in those last minutes, would never know if she left us on purpose. But the not-knowing would not keep me from caring, and I would always love Alaska Young, my crooked neighbor, with all my crooked heart.”
― John Green, Looking for Alaska

“ما فيش ألم بيعدي علينا إلا وله هدف. ناس كتير بياخدها الوجع فيعدي الدرس قدام عينيها ويفوتها. وناس تانية في قلب الوجع تبقى عارفة إن دي ولادة جديدة.”
― سحر الموجي, ن

“ده مش ضعف. ده منح غير مشروط. يبقى ضعف لو فضلت تدي له بعد الحب ما يخلص.”
― سحر الموجي

“لسة فى سحر فى العالم”
― سحر الموجي, ن

“أيوة بحبك ، لكن مش عايز أحتاج لحد يخذلني”
― سحر الموجي, دارية

“علشان تفهمي الفراشة لازم تكوني فراشة تشوفي" الدنيا بعنيها وتحبي الورد والشمس والهوا قد ما هي بتحبهم ”
― سحر الموجي

“كل الحكايات بتعدّي .. المهم منتكسرش”
― سحر الموجي, ن

“في نوع من الانتماء لازم الاتنين يحسوه تجاه بعض”
― سحر الموجي, دارية

“مش عارفة ، جوايا حاجة بتقولي متصدقيش .. حتي لو حلم مش هيبقي طعمه حلو كده”
― سحر الموجي, دارية

“المرة الجاية هموت واقف
دمي من طلق القناصة لساه نازف
مضرب برصاصة غدر بعيدة ماتوجعشي
وصاحبها جبان لو وشه يبان هيبان خايف
مرعوب في طبنجة فيها حوالي كام طلقة
هتموت كام ؟! .. هتموت واحد او 50 واحد ليهم تار؟!!
لو فاكر برصاص الدنيا هتموت شعب .. يبقى انت حمار
بتجرر عربية السادة خطوة زيادة بخطوة زيادة ولحد النار
ولحد ما تلقى في زنزانتك دونا عن اي مكان في الكون .. رحمة وبراح

المرة الجاية هموت ساكت علشان ترتاح
فاكر في الكنبة الملعونة راح تلقى حياة ...
وا معتصماه
عينك بتعيط على مشهد في مسلسل تركي بقاله كتير
وفي اخر السهرة تقول بضمير اللعنة على ولاد التحرير
ماهو دول لو كانوا محترمين كانوا هيباتوا في بيوتهم
يتدفوا بماج كاكاو في الليل
ويمصمص في شفايفه بحسرة
لو يبقى وطنا في لحظة جميل ...
ويهون امانيه على نفسه باحساس زايف ... انه مشارك
بفلوسه لأطفال مقديشيو وبصوته للقدس وسوريا
وينام في سريره ويطمن على نور الشمس في ايد مجهول

المرة الجاية هموت مسحول
لاحس في الأرض واسفلته
عريان من بطش ضابط مأجور
متحامي في جنده وسفالته
بيجيب الثاير من شعره
ويهين الصامت في مشاعره
والكف المرفوع فوق سينا بعلامة النصر
مرفوع في وشوشنا بالوسطى

المرة الجاية هموت على وطنى بدون واسطة
ما العايش راضي بشكل صريح ...
لهبات العيلة اللي بتحكم والعضمة المرمية في بقه
والميت رابض على حقه وحق التانيين

المرة الجاية هموت من الغيظ
ساعة ماتصرح فوق الجثة بضبط النفس ...
بتجيبوا برودة دم منين ؟!!
ساعة ما بتبكوا على مبنى
على ريس فاسد ليه سابنا
ساعة ما تبان انياب الخلق
من شيخ مسبحته كراسي السلطة وقوانينها
على كام قسيس قال وانا مالي ...

المرة الجاية هموت وبطاقتي ماهيش في الجيب
علشان تحتاروا في جنازتي تخرج من مسجد او من دير
فتلفوا الجثة بالأعلام
والخلق بتخرج وتعزي افواج افواج
اكتر ما هيطلع يوم ما يموت ريس سابق
او حتى مشير ...
عارف يا جنابه يوم ماتموت..
الناس هتكون في عذاب من الامر
والجند هيصرف بدالاته في اخر المعزى ..
زي المقرىء ساعة ما هيختم بالقراءن
هيقولوا القادة ما حفظوناش
وتلاقي تعازي في الجرنال
تدعي بالجنة للمرحوم
لكن ملايين اللي اتظلموا
لفين القوت اللي بياكلوه في ورقة جرنال
والزيت السخن على الصورة
فتافيت الأكل على الآية
وبواقي اللقمة على الجنة
في قلوبهم يتمنولك نار

المرة الجاية هموت من العار
علشان لساني قاعد اكتب وانت لساك قاعد تقرا
والشارع بيموت قدامنا ....”
― هيثم دبور

“قابليني بكرة لو سمحتي
تحت الإشارة في الميدان
مطرح ما غنينا بلادي كلنا
ومسكتي إيدي والرصاص قرب الوريد
قابليني بكرة والبسي فستان جديد
ولونه يبقى تركواز
مشتاق أبص في عينيكي انتي والسما مليانة غاز
وتقولي نفسي اتجوزك
فاضحك وأقول لك: «دبسيني في الجواز»
قابليني بكرة باعتزاز
يوم التنحي والبشر ساجدة بفخر
وصاروخ منور في السما يلمع كأنه كرنفال
ودراع مصاب مربوط جبيرة لسه من يوم الجمال
والراس بتعلى لفوق نخيل
والرجل ثابتة كالوتد
أنا نفسي أجيب منك ولد
وأتباهى بيه
وأقول له إنك كنتي أصلب م الوطن
وأحن من النيل اللي فيه
ياللي انتي زارعة في قلبي ورد
أنا قلبي طمي
مفرود على أرض الميدان
قابليني بكرة لو سمحتي
الثورة لسه ماانتهتش”
― هيثم دبور

“لن أبارح
صدّقيني
باقي فيكي للدوام
وان في مره كُنت غبت
عاتبي قلبي بدون كلام
ده الكلام
مش عكسه صمت
في العتاب
صمتك كلام”
― مايكل عادل

“مأساتي و مأساتُك أنني أحبك بصورة أكبر من أن أخفيها و أعمق من أن تطمريها”
― غسان كنفاني, رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان

“لا تكتبي لي جوابا ...لا تكترثي ، لا تقولي شيئا . إنني أعود إليك مثلما يعود اليتيم إلى ملجأه الوحيد ، و سأظل أعود : أعطيكِ رأسي المبتل لتجففيه بعد أن اختار الشقي أن يسير تحت المزاريب .”
― غسان كنفاني, رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان

“واللي إنكتب بالجاف مبيتمسحش خلاص
و الدُنيا مفيهاش حرف بينكتب برصاص !”
― مصطفى إبراهيم

“يا ناس يا عبط يا عشمانين..
ف فرصه تانيه للقا..
بطلوا اوهام بقي..
وكفايه أحلام واسمعوا..
عيشوا بذمه و ودعوا..
كل حاجة بتعملوها..
وكل حد بتشوفوه..
وكل كلمه بتقولوها..
وكل لحن بتسمعوه..
عيشوا المشاهد... كل مشهد..
زي مايكون الأخير..
واشبعوا ساعة الوداع ….
واحضنوا الحاجه بـضمير..
دا اللي فاضل مش كتير ….
اللي فاضل..
مش كتير”
― مصطفى إبراهيم, ويسترن يونيون فرع الهرم

“صفعه أبوه
فهرب من المنزل.

لم يتسول.
يمسح
،بكُمّ قميصه،
زجاج العربات
وينام فى الحدائق.

لا يفكر فى العودة مطلقا
لكنه
أحياناً
، فى الليل،
ينتظر مدمنى البانجو
إلى أن يغيبوا عن الوعى
ويندس بينهم
ربما مرر أحدهم يده
، برفق،
على رأسه.”
― عماد أبو صالح, أنا خائف

“في حاجات لازم علشان نعرف درجة قوتها بنكسرها ... وحاجات في إيدينا علشان نعرف إننا عايزينها بنخسرها .”
― مصطفى إبراهيم

“إن المرأة تحب رجلها ليس لأنه أقوى الرجال، و لا أوسمهم، و لا أغناهم، بل لأنه هو.. بضعفه و قوته.. و الحب ليس إستعراض قوة لكنه طاقة عطاء دافئة مستمرة”
― أحمد خالد توفيق

“أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص ، أو زجاجة دواء نتناولها سرًّا ، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه”
― أحلام مستغانمي, عابر سرير

“القبلة هي الفعل العشقي الوحيد الذي تشترك فيه جميع حواسنا. نحن في حاجة الى حواسنا الخمس لتقبيل شخص. ولكن لسنا في حاجة اليها جميعها لنمارس الجنس. القبلة تفضحنا. لأنها حالة عشقية محض، ولا علاقة لها بالرغبات الجنسية التي نشترك فيها مع كل الحيوانات”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس