Amr > Amr's Quotes

Showing 1-12 of 12
sort by

  • #1
    محمد عفيفي
    “أحيانا أميل إلى قراءة الكتابات الخرافية، بالأمس عكفت ساعة على قراءة ميثاق حقوق الإنسان”
    محمد عفيفي

  • #2
    محمد عفيفي
    “ في علاقتي بالآخرين أحب على الدوام أن يظلوا آخرين”
    محمد عفيفي

  • #3
    محمد عفيفي
    “لا أريد أن أموت قبل أن أكمل رسالتي ، أو على الأقل قبل أن أعرف ما هي”
    محمد عفيفي

  • #4
    عمر طاهر
    “عملت نفسى لوح خشب
    انا فرصتك ياللا الحقى
    طيب ليه مصره تغرقى ؟
    نفسى خلاص قرب يضيق
    بغرق ومع انى غريق
    بامد ايدى اطلعك
    بس الغرور بيمنعك
    دلوقتى صعب انى انفعك
    سبق الفراق روح الفريق”
    عمر طاهر, قهوة وشيكولاتة

  • #5
    نجيب سرور
    “لا .. لن تملى الانتظار
    لن تيأسى ما دام لليوم الذي تحيين غد ،

    واذا مللت هنيهة طول الفراق .. ففكرى دوما بأن لقاءنا لم يأت بعد !”
    نجيب سرور, لزوم ما يلزم

  • #6
    “!! قد يراني البعض غريبة الأطوار ، متناقضة في الأفعال و الأفكار ، و أيضا في المشاعر ، نعم أنا كذلك”
    Walaa Walkademagmal, و القادم....أجمل

  • #7
    بهاء طاهر
    “الناس لاتبوح بأسرارها للأصدقاء وإنما للغرباء في القطارات أو المقاهي العابرة”
    بهاء طاهر

  • #8
    مصطفى إبراهيم
    “واللي إنكتب بالجاف مبيتمسحش خلاص
    و الدُنيا مفيهاش حرف بينكتب برصاص !”
    مصطفى إبراهيم

  • #9
    مصطفى إبراهيم
    “يا ناس يا عبط يا عشمانين..
    ف فرصه تانيه للقا..
    بطلوا اوهام بقي..
    وكفايه أحلام واسمعوا..
    عيشوا بذمه و ودعوا..
    كل حاجة بتعملوها..
    وكل حد بتشوفوه..
    وكل كلمه بتقولوها..
    وكل لحن بتسمعوه..
    عيشوا المشاهد... كل مشهد..
    زي مايكون الأخير..
    واشبعوا ساعة الوداع ….
    واحضنوا الحاجه بـضمير..
    دا اللي فاضل مش كتير ….
    اللي فاضل..
    مش كتير”
    مصطفى إبراهيم, ويسترن يونيون فرع الهرم

  • #10
    مصطفى إبراهيم
    “بدون ما أعرف سبب واضح ...
    عشان أزعل...
    أنا زعلان !”
    مصطفى إبراهيم

  • #11
    Jalal ad-Din Muhammad ar-Rumi
    “عيوننا ما تراك ،
    لكنّ عُذرًا لنا:فالعيونُ ترى مَظهرًا لا حقيقة”
    جلال الدين الرومي, رباعيات جلال الدين الرومي

  • #12
    Stephen Spender
    “الفتى والفتاة اللذان يتبادلان الغرام على مقعد في حديقة عامة أو في إحدى أزقة الريف لا يعلمان أن هناك برقية تشن طريقها من لندن هذه اللحظة (وتمرُّ خلال جسديهما!) لكي تقرر أن مصير الفتى هو أن يُنزَع من بين أحضان فتاته ويلقى على رمال الصحراء وفي رأسه طلقة نارية, بينما تساهم الفتاة في إنتاج الطلقات النارية في مصنع من المصانع الحربية ..”
    Stephen Spender, الحياة والشاعر



Rss