Julie > Julie's Quotes

Showing 1-4 of 4
sort by

  • #1
    Milan Kundera
    “The heaviest of burdens crushes us, we sink beneath it, it pins us to the ground. But in love poetry of every age, the woman longs to be weighed down by the man's body.The heaviest of burdens is therefore simultaneously an image of life's most intense fulfillment. The heavier the burden, the closer our lives come to the earth, the more real and truthful they become. Conversely, the absolute absence of burden causes man to be lighter than air, to soar into heights, take leave of the earth and his earthly being, and become only half real, his movements as free as they are insignificant. What then shall we choose? Weight or lightness?”
    Milan Kundera, The Unbearable Lightness of Being

  • #2
    Milan Kundera
    “But when the strong were too weak to hurt the weak, the weak had to be strong enough to leave.”
    Milan Kundera, The Unbearable Lightness of Being

  • #3
    ميلان كونديرا
    “تخيّل أنك عشت في عالم ليس فيه مرايا . كنت ستحلم بوجهك ، كنت ستتخيله كنوع من الإنعكاس الخارجي لما هو داخلك . بعد ذلك ، افرض أنهم وضعوا أمامك مرآة و أنت في الأربعين من عمرك . تخيّل جزعك . كنت سترى وجهاً غريباً تماماً . و كنت ستفهم بصورة جليّة ما ترفض الإقرار به : وجهك ليس أنتَ”
    ميلان كونديرا

  • #4
    Mahmoud Darwish
    “امر باسمك اذ اخلو الى نفسي
    كما يمر دمشقي باندلس
    هنا اضاء لك الليمون ملح دمي
    وهاهنا وقعت ريحٌ على الفرس
    .....
    امر باسمك
    لاجيش يحاصرني ولابلاد
    كاني اخر الحرس
    او شاعر يتمشى في قصيدته
    ......
    في دمشق تطير الحمامات
    خلف سياج الحرير
    اثنتين اثنتين
    في دمشق
    ارى لغتي كلها على حبة القمح
    مكتوبة بابرة انثى ينقحها حجر الرافدين
    .....
    في دمشق تطرز أسماء خيل العرب
    من الجاهلية حتى القيامة
    أو بعدها بخيوط الذهب
    ........
    في دمشق
    تسير السماء على الطرقات القديمة
    حافية حافية
    فما حاجة الشعراء للوحي والوزن
    والقافية
    ........
    في دمشق
    ينام الغريب على ظله واقفاً
    مثل مإذنة في سرير الأبد
    لا يحن إلى أحد.. أو بلد
    ......
    في دمشق
    يواصل فعل المضارع أشغاله الأموية
    نمشي إلى غدنا واثقين من الشمس
    في أمسنا
    نحن والأبدية سكان هذا البلد
    ........
    في دمشق
    تدور الحوارات بين الكمنجة والعود
    حول سؤال الوجود
    وحول النهايات
    من قتلت عاشقاً مارقاً فلها سدرة المنتهى
    ......
    في دمشق
    ينام غزال إلى جانب إمرأة
    في سرير الندى
    فتخلع فستانها وتغطي به بردى
    ......
    في دمشق
    يرق الكلام
    فأسمع صوت دمٍ في عروق الرخام
    اختطفني من اسمي
    تقول السجينة لي أو تحجر معي
    ........
    في دمشق
    أعد ضلوعي وأرجع قلبي إلى خببه
    لعل التي أدخلتني إلى ظلها
    قتلتني ولم أنتبه
    .....
    في دمشق
    أدون في دفتر
    كل ما فيك من نرجس
    يشتهيك
    ولا سور حولك يحميكي من ليل فتنتك الزائدة
    .......
    في دمشق
    أرى كيف ينقص ليل دمشق
    رويداً رويداً
    وكيف تزيد إلاهاتنا واحدة..”
    محمود درويش



Rss