Marwa > Marwa's Quotes

“لأنَّ لهم دين، يظُّنون أنهم مُعفوْن من أن تكون لهم أخلاق.”
― أمين معلوف

“لا تعجب لشيء، إن للحقيقة و جهين، و للناس أيضا”
― أمين معلوف

“أنا على يقين بأن من سيكتبون التاريخ بعد مئة عام سيقولون إن النفط لم يحقق الثروة للعرب إلا التعجيل في هلاكهم”
― أمين معلوف, التائهون

“إذا قرأت "قراءة فعلية" أربعين كتابا حقيقيا خلال عشرين عاما ، فبوسعك مواجهة العالم”
― أمين معلوف

“ماذا تفعل حين يخيب صديق املك؟ لا يعود صديقك ماذا تفعل حين يخيب البلد املك ؟ لا يعود بلدك وبما انك تصاب بخيبة الأمل بسهوله سوف تصبح في نهاية المطاف بلا أصدقاء بلا بلد”
― أمين معلوف, التائهون

“أي امرأةٍ تلك التي ستكفيني بعد أن رفعتِ أنت سقف الكفاية إلى حد تعجز عنه النساء؟”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“أحيانًا يقود التشابه إلى الحب ، أحيانًا يقود التنافر إليه ، الشخصيات الحنونة تحب أشباهها ، وتلك التي تفقد توازنها كثيرًا أثناء الحياة تحب أضدادها ، دائمًا . ”
― محمد حسن علوان

“عندما تبكي أمي أحترق مثل الأغصان الجافة. لا أفكر في أسباب منطقية، فقط أكتشف أننا شخص واحد، يبكي بعيون أربع”
― محمد حسن علوان

“ليس عيباً ألا ندرك ما نتمنى، و لكن العيب الكبيرأن لا نسعى لما نتمنى”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“الرجل درع المرأة الواقي من كل ما هو خارجي و مؤذ، والمرأة درعه الداخلي من اقلابات روحه على جسده ،كلاهما يحميان بعضهما، واذا كانت المرأه قادرة على الاستغناء عن الرجل، و حماية نفسها استنادا الى المجتمع والقانون، فقد لا يجد الرجل ما يغنيه عنها، فليس في قوانين الدنيا ما يحمي أرواحنا من الانهيار و التفتت لشح الحنان”
― محمد حسن علوان

“*عندما يعجز الوطن أن يمنحنا أكثر من صدوعٍ ضيقة لدفن أبنائنا.. هل نبقى !؟”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“لم يعد يكفي أن نقدم حباً لكي نتزوج
صار يكفي أن نقدم مالاً و نأتي أولاً
فنسرق حبيبات الآخرين !”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“أكثر الأماكن دفئاً أحياناً وجوه المسنين إنها تريد أن تخبرنا نحن الذين مازلنا نتسكع أولّ الطريق
عن الكثير من خبايا الحياة ولكن صمت الوجوه يترك لنا تنوعا ثرياً للإعتبار !”
― محمد حسن علوان

“بيننا مسافة الارض .. كيف اقول لك لاتحزن بشكلٍ لايجعلها تبدو لا مبـالية ؟
كيف لايضيع توحدي مع احزانك في لطف رسالة ؟ كيف احتضنك ياضوء عيني حتى لاتنام حزينا ولا وحيدا ولا خائفا ؟
”
― محمد حسن علوان

“أحياناً نمارس انتقامات لا إرادية في كلامنا من دون أن نعي !”
― محمد حسن علوان, صوفيا

“أعترف بأني تعبت من طول الحلم الذي يعيدني إلى أوله وإلى آخري دون أن نلتقي في أي صباح .”
― محمود درويش, أثر الفراشة

“لأن أحداً لا يأتي في موعده ولأن الانتظار يشبه الجلوس على صفيح ساخن .. أعاد عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة إلى الوراء . هكذا خفف عن نفسه عذاب الانتظار ونسي الأمر .”
― محمود درويش, أثر الفراشة

“The way I figure it, everyone gets a miracle. Like, I will probably never be struck by lightening, or win a Nobel Prize, or become the dictator of a small nation in the Pacific Islands, or contract terminal ear cancer, or spontaneously combust. But if you consider all the unlikely things together, at least one of them will probably happen to each of us. I could have seen it rain frogs. I could have stepped foot on Mars. I could have been eaten by a whale. I could have married the Queen of England or survived months at sea. But my miracle was different. My miracle was this: out of all the houses in all the subdivisions in all of Florida, I ended up living next door to Margo Roth Spiegelman.”
― John Green, Paper Towns

“There will come a time when all of us are dead. All of us. There will come a time when there are no human beings remaining to remember that anyone ever existed or that our species ever did anything. There will be no one left to remember Aristotle or Cleopatra, let alone you. Everything that we did and built and wrote and thought and discovered will be forgotten and all of this will have been for naught. Maybe that time is coming soon and maybe it is millions of years away, but even if we survive the collapse of our sun, we will not survive forever. There was time before organisms experienced consciousness, and there will be time after. And if the inevitability of human oblivion worries you, I encourage you to ignore it. God knows that’s what everyone else does.”
― John Green, The Fault in Our Stars

“لم تعطني يا رب ما أشتهي كما أشتهيه ولا بمقدار مني، وجعلت حظي من آمالي الواسعة كالمصباح في مطلعه من النجوم التي لا عدد لها، ولكن سبحانك اللهم لك الحمد بقدر ما لم تعط وما أعطيت، لك الحمد أن هديتني إلى الحكمة وجعلتني أرى أن نور المصباح الضئيل الذي يضيء جوانب بيتي هو أكثر نوراًً في داخل البيت من كل النجوم التي ترى على السطح وإن ملأت الفضاء”
― مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد