Lamis > Lamis's Quotes

Showing 1-10 of 10
sort by

  • #1
    إسلام حجي
    “يبـدو أن دروب النهـار ... لم تُخـلـق إلا ... غـير مُـمهـدة

    " اسـتعـن بالله و لا تعجـز ... " صدق رسـ الله ــــول عليـ الصلاة ـه والسـلام”
    إسلام حجي

  • #2
    بهاء طاهر
    “سأله أبو خطوة فى شبابه : لماذا تهرب من نفسك يا توفيق أفندى ؟
    فرد عليه بصراحة : لأنى لا أرى فيها مايسر !”
    بهاء طاهر, نقطة النور

  • #3
    عمرو صبحي
    “المأزق أننا - لاشعورياً ولا إرادياً - نبالغ في توقع ردود أفعال الآخرين بشكل غير منطقي، ننزل أنفسنا بمنزلة متضخمة، نعتقد أن لأفعالنا، كلماتنا، غيابنا، حضورنا تأثيراً مبالغاً فيه، رغم أنه لا شيء يطرأ على الكون”
    عمرو صبحي, يوميات كهل صغير السن

  • #4
    عمرو صبحي
    “تشكو اليه وجعها فيطمئنها " كلنا ف الوجع سواء ”
    عمرو صبحي, يوميات كهل صغير السن

  • #5
    أثير عبدالله النشمي
    “قريبٌ أنت إلى أبعد حدّ، بعيدٌ أنت إلى أقرب مدى.”
    أثير عبدالله النشمي, أحببتك أكثر مما ينبغي

  • #6
    بهاء طاهر
    “طبيبك أنت … و لكن لا تقاوم”
    بهاء طاهر, بالأمس حلمت بك

  • #7
    Haruki Murakami
    “Things outside you are projections of what's inside you, and what's inside you is a projection of what's outside. So when you step into the labyrinth outside you, at the same time you're stepping into the labyrinth inside.”
    Haruki Murakami, Kafka on the Shore

  • #8
    ابن قيم الجوزية
    “إن في القلب شعث : لا يلمه إلا الإقبال على الله، وعليه وحشة: لا يزيلها إلا الأنس به في خلوته، وفيه حزن : لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته، وفيه قلق: لا يسكنه إلا الاجتماع عليه والفرار منه إليه، وفيه نيران حسرات : لا يطفئها إلا الرضا بأمره ونهيه وقضائه ومعانقة الصبر على ذلك إلى وقت لقائه ، وفيه طلب شديد: لا يقف دون أن يكون هو وحده المطلوب ، وفيه فاقة: لا يسدها الا محبته ودوام ذكره والاخلاص له، ولو أعطى الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة أبدا!!”
    ابن القيم الجوزية, عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين

  • #9
    Tahar Ben Jelloun
    “إن أكثر الأمور الاعتيادية تفاهةً، تصبح في المحن العصيبة، غير اعتيادية، لا بل أكثر ما يُرغَب فيه من أمور الدنيا”
    الطاهر بن جلون, تلك العتمة الباهرة

  • #10
    Tahar Ben Jelloun
    “في تلك اللحظة عشت هنيهات من الطمأنينة الغامرة. فما عاد شيء يقدر على أن يصيبني. أن أخرج، أن أبقى، أن أنجو، أن أموت؛ سيان عندي. فلسوف أكون من الناجين ما دامت لي القدرة على الصلاة وعلى التواصل مع الخالق. لقد بلغت أخير عتبة الأبدية، هناك حيث لا وجود لحقد البشر وخستهم و صغارتهم”
    الطاهر بن جلون, تلك العتمة الباهرة



Rss