ولاء علي عبد المحسن > ولاء 's Quotes

Showing 1-10 of 10
sort by

  • #1
    إيليا أبو ماضي
    “ليس الكفيف الذي أمسى بلا بصر .. إنّي أرى من ذوي الأبصار عميانا”
    إيليا أبو ماضي

  • #2
    إيليا أبو ماضي
    “قل للذى احصي السنين مفاخرا :: ياصاح ليس السر فى السنوات
    بل انه فى المرء كيف يعيشها :: فى يقظة ام فى عميق سبات
    خير من الفلوات لا حد لها :: روض أغن يقاس بالخطوات
    تحصي على أهل الحياة ( دقائق ) :: و ( الدهر ) لا يحصي علي الأموات”
    إيليا أبو ماضي

  • #3
    إيليا أبو ماضي
    “أحسنْ وإن لم تجزَ حتى بالثنا...أيَّ الجزاء الغيثُ يبغي إن همى ؟
    مَنْ ذا يكافئُ زهرةً فواحةً؟...أو من يثيبُ البلبل المترنما
    عُدَّ الكرامَ المحسنين وقِسهمُ...بهما تجد هذين منهم أكرما
    ياصاحِ خُذ علم المحبة عنهما...إني وجدتُ الحبَّ علما قيما ”
    إيليا أبو ماضي, الأعمال الشعرية الكاملة

  • #4
    Sayyid Qutb
    “آمن أنت أولاً بفكرتك ، آمن بها إلى حد الاعتقاد الحار ! عندئذ فقط يؤمن بها الآخرون !! وإلا فستبقى مجرد صياغة لفظية ، خالية من الروح والحياة ! ...”
    سيد قطب, أفراح الروح

  • #5
    Sayyid Qutb
    “إن الفرح الصافي هو الثمرة الطبيعية لأن نرى أفكارنا وعقائدنا ملكا للآخرين ونحن بعد أحياء ، إن مجرد تصورنا لها أنها ستصبح – ولو بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض – زادا للآخرين وريا ، ليكفي أن تفيض قلوبا بالرضا والسعادة والاطمئنان !.”
    سيد قطب, أفراح الروح

  • #6
    فاروق جويدة
    “لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟
    هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !
    حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية !”
    فاروق جويدة, ليس للحب أوان

  • #7
    فاروق جويدة
    “فلا البعد يعني غيابَ الوجوه
    ولا الشوقُ يعرفُ .. قيدَ الزمانْ”
    فاروق جويدة, شيء سيبقى بيننا

  • #8
    مصطفى صادق الرافعي
    “أريدها لا تعرفني ولا أعرفها، لا من شيءٍ إلا لأنها تعرفني وأعرفها.. تتكلم ساكتةً وأرد عليها بسكوتي. صمتٌ ضائعٌ كالعبث ولكن له في القلبين عمل كلامٍ طويل”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #9
    مصطفى صادق الرافعي
    “فاعلم أنى لا أحب فيها شىئا معينا أستطيع أن اشير إليه بهذا أو هذه أو ذلك أو تلك ولا (بهؤلاء)كلها..إنما أحبها لأنها هى كما هى هى ، فلإن فى كل عاشق معنى مجهولا لا يحده علم ولا تصفه معرفة، وهو كالمصباح المنطفىء: ينتظر من يضيئه ليضىء ، فلا ينقصه إلا من فيه قدحه النور أو شرارة النار...”
    مصطفى صادق الرافعي, رسائل الأحزان

  • #10
    مصطفى صادق الرافعي
    “ما الفراق إلا أن تشعر الأرواح المفارقة أحبتها بمس الفناء لأن أرواحاً أخرى فارقتها؛ ففي الموت يُمسُّ وجودنا ليتحطِّم، وفي الفراق يُمسُّ ليلتوي؛ وكأن الذي يقبض الروح في كفه حين موتها هو الذي يلمسها عند الفراق بأطراف أصابعه! وإن الحبيب وجود حبيبه لأن فيه عواطفه، فعند الفراق تُنتزع قطعةٌ من وجودنا فنرجع باكين، ونجلسُ في كل مكانٍ محزونين، كأن في القلوب معنىً من المناحة على معنًى من الموت! وكلُّ ما فيه الحب فهو وحده الحياة ولو كان صغيراً لا خَطَر له، ولو كان خسيساً لا قيمة له، كأن الحبيب يتَّخذ في وجودنا صورةً معنويةً من القلب! والقلب على صِغَره يخرج منه كلُّ الدم ويعود إليه كل الدم. في الحبّ يتعلم القلبُ كيف يتألم بالمعاني التي يُجرِّدها من أشخاصها المحبوبة وكانت كامنة فيهم، وبالفراق يتعلّم القلب كيف يتوجَّع بالمعاني التي يجرِّدها هو من نفسه وكانت كامنةً فيه. فترى العمرَ يتسلَّل يوماً فيوماً ولانشعر به، ولكن متى فارقنا من نحبهم نبَّه القلب فينا معنى الفراغ؛ فكان من الفراق على أكبادنا ظمأٌ كظمإ السقاءِ الذي فرغ ماؤه فجفَّ وكان الفراقُ جفافَه. ألا ياطائر الحب، إن لك إذا طرت جناحين؛ فما أقرب من هو على جناح الفراقِ ممن هو على جناح الهجر.”
    مصطفى صادق الرافعي, السحاب الأحمر



Rss