Badi > Badi's Quotes

Showing 1-17 of 17
sort by

  • #1
    Walter Isaacson
    “If you just sit and observe, you will see how restless your mind is. If you try to calm it, it only makes it worse, but over time it does calm, and when it does, there's room to hear more subtle things - that's when your intuition starts to blossom and you start to see things more clearly and be in the present more. Your mind just slows down, and you see a tremendous expanse in the moment. You see so much more than you could see before. It's a discipline; you have to practice it.”
    Walter Isaacson, Steve Jobs

  • #2
    George Orwell
    “لم يكن من المرغوب فيه أن يكون لدى عامة الشعب وعى سياسي قوى , فكل ما هو مطلوب منهم وطنية بدائية يمكن اللجوء إليها حين يستلزم الأمر إقناعهم بقبول ساعات عمل أطول أو حصص أقل من السلع التموينية.”
    جورج أورويل, 1984

  • #3
    Plato
    “Only the dead have seen the end of war.”
    Plato

  • #4
    الطيب صالح
    “الدنيا تسير، باختيارنا أو رغم أنوفنا. وأنا كملايين البشر، أسير، أتحرك بحكم العادة في الغالب، في قافلة طويلة، تصعد وتنزل، تحط وترحل. والحياة في هذه القافلة ليست كلها شرًّا.”
    الطيب صالح, Season of Migration to the North

  • #5
    الطيب صالح
    “طول حياتي لم أختر ولم أقرر. إنني أقرر الآن أنني أختار الحياة. سأحيا لأن ثمة أناس قليلون أحب أن أبقى معهم أطول وقت ممكن، ولأن علي واجبات يجب أن أؤديها، لا يهمني إن كان للحياة معنا أو لم يكن لها معنى. وإذا كنت لا أستطيع أن أغفر فسأحاول أن أنسى، سأحيا بالقوة والمكر.”
    الطيب صالح, Season of Migration to the North

  • #6
    الطيب صالح
    “كل الذي يفلحون فيه يجيئون إلينا مرة كل عامين أو ثلاثة بجماهيرهم ولواريهم ولافتاتهم، يعيش فلان ويسقط علان، كنا مرتاحين أيام الانجليز من هذه الدوشة. وبالفعل يمر بنا جمع من الناس في لوري قديم وهم يهتفون: " عاش الحزب الوطني الديمقراطي الاشتراكي". هل هؤلاء الناس الذين يطلق عليهم " الفلاحون" في الكتب؟ لو قلت لجدي أن الثورات تصنع باسمه، والحكومات تقوم وتقعد من أجله، لضحك.”
    الطيب صالح, Season of Migration to the North

  • #7
    محمد الماغوط
    “سأمحو ركبتي بالممحاة، سآكلهما حتى لا أجثو لعصر أو لتيار أو مرحلة”
    محمد الماغوط, سأخون وطني

  • #8
    Jeffrey Lang
    “كذلك خلق الله تعالى لنا وهم الانفصال عنه ليغذي نمونا الشخصي ويرعاه، لأننا لو ادركنا باستمرار حضور الله المهيمن، فسيكون من المستحيل تقريباً أن يحصل اغواء او ان يحدث نمو روحي.”
    Jeffrey Lang, ضياع ديني: صرخة المسلمين في الغرب

  • #9
    Alija Izetbegović
    “ليس لهـذا كله فحسـب ترجع أهمية شخصية علي عـزت، وإنـما ـ بالإضـافة إلى ذلك ـ هذا الرجل طراز فريد من الشخصيات، فهو بسلوكه وقيمه وأخلاقه يضرب أعلى الأمثلة في القيادة والحكم، فمنذ توليه رئاسة الجمهورية لم ينتقل إلى القصر الجمهوري ليسكن فيه، وإنما بقي مقيمًا في شقته المتواضعة بإحدى عمارات سراييفو مع جيرانه السابقين، ويأبى أن يختص بطعام وشعبه يتضوَّر جوعًا، فكان يشارك جيرانه فيما يُقدم إليهم من طعام متواضع، يأتيهم ضمن مواد الإغاثة الدولية. ورفض علي عزت تعليق صورته في الشوارع أو الإدارات والمكاتب. وكل الذين زاروا العاصمة سراييفو وغيرها من المناطق لم يشاهدوا صورة واحدة معلقة لرئيس الجمهورية.”
    Alija Izetbegović, الإسلام بين الشرق والغرب

  • #10
    Alija Izetbegović
    “والإسلام نسخة من الإنسان. ففي الإسلام تمامًا ما في الإنسان.. فيه تلك الومضة الإلهية، وفيه تعاليم عن الواقع والظلال. بالإسلام جوانب قد لا تروق للشعراء الرومانسيين. فالقرآن، كتاب واقعي لا مكان فيه لأبطال الملاحم. والإسلام بدون إنسان يطبقه يصعب فهمه، وقد لا يكون له وجود بالمعنى الصحيح.”
    Alija Izetbegović, الإسلام بين الشرق والغرب

  • #11
    Alija Izetbegović
    “لم تبلغ المسيحية أبدًا الوعي التام بوحدانية الله. فبها مفهوم مفعم بالحيوية عن الألوهية. ولكن لا توجد بها فكرة واضحة عن الله. وكانت مهمة محمد (صلى الله عليه وسلم) أن يجعل الفكرة الإنجيلية عن الله أكثر وضوحًا وأقرب إلى عقل الإنسان وفكره. فالله هو الإله (الواحد) الذي تتوق إليه النفوس وتصبو إليه أفكار نبيلة في عقولنا. في الأناجيل، الإله «أب»، وفي القرآن الله رب العباد. الإله في الأناجيل محبة، وفي القرآن «جلال يستحق الحمد والثناء». هذه الخاصية في فهم المسيحية للألوهية انقلبت فيما بعد إلى سلسلة من الصور المختلطة ضحَّت بالوحدانية الأصلية للمسيحية في سبيل الثالوث «وتكريس الأم العذراء والقديسين..». مثل هذا التطور غير ممكن في الإسلام، فبرغم كل ما مرّ به الإسلام من نكبات تاريخية، ظل «أنقى أديان التوحيد». النفس الإنسانية قادرة على تصور الألوهية فحسب. أما خلال العقل، فإن الألوهية تتحول إلى فكرة «الله الواحد الأحد».”
    Alija Izetbegović, الإسلام بين الشرق والغرب

  • #12
    Alija Izetbegović
    “لقد انشطرت وحدة الإسلام على يد أناس قصروا الإسلام على جانبه الديني المجرد، فأهدروا وحدته وهي خاصيته التي يتفرد بها عن سائر الأديان. لقد اختزلوا الإسلام إلى دين مجرد أو إلى صوفية، «فتدهورت أحوال المسلمين». ذلك لأن المسلمين عندما يضعف نشاطهم وعندما يهملون «دورهم في هذا العالم»، ويتوقفون عن التفاعل معه، تصبح الدولة الإسلامية كأي دولة أخرى، ويصبح تأثير الجانب الديني في الإسلام كتأثير أي دين آخر، وتصبح الدولة قوة عريانة لا تخدم إلا نفسها. في حين يبدأ الدين (الخامل) يجرّ المجتمع نحو السلبية والتخلف. ويشكل الملوك والأمراء والعلماء الملحدون، ورجال الكهنوت وفرق الدراويش والصوفية، والشعراء السكارى، يشكلون جميعًا الوجه الخارجي للانشطار الداخلي (الذي أصاب الإسلام). وهنا نعود إلى المعادلة المسيحية: «أعط ما لقيصر لقيصر وما لله لله». إن الفلسفة الصوفية والمذاهب الباطنية تمثل ـ على وجه اليقين ـ نمطًا من أكثر الأنماط انحرافًا، ولذلك يمكن أن نطلق عليها «نَصْرَنة» الإسلام. إنها انتكاس بالإسلام من رسالة محمد (صلى الله عليه وسلم) إلى عيسى (عليه السـلام).”
    Alija Izetbegović, الإسلام بين الشرق والغرب

  • #13
    Alija Izetbegović
    “لقد جاء فرض الزكاة استجابة لظاهرة ليست في حد ذاتها واحدية الجانب. فالفقر ليس قضية اجتماعية بحتة. فسببه ليس في العوز فقط، وإنما أيضًا في الشر الذي تنطوي عليه النفوس البشرية. فالحرمان هو الجانب الخارجي للفقر، وأما جانبه الباطني فهو الإثم (أو الجشع)، وإلا فكيف نفسر وجود الفقر في المجتمعات الثرية؟ إننا في النصف الثاني من القرن العشرين ولا يزال ثلث البشرية يعاني من نقص مزمن في التغذية. فهل يرجع هذا إلى نقص في الغذاء، أم إلى نقص في الشعور؟ إن أي حل لمشكلة الفقر ينبغي أن يتضمن الاعتراف بالذنب، إضافة إلى ذلك لا بد أن يصحبه توبة وندم. فكل حل اجتماعي لا بد أن يتضمن حلًا إنسانيًا. بمعنى أنه لا ينبغي الاكتفاء بتغيير العلاقات الاقتصادية، بل أيضًا العلاقات الإنسانية. يجب إحداث التوزيع العادل، وكذلك التنشئة الصحيحة للناس التي تقوم على الحب والتعاطف.”
    Alija Izetbegović, الإسلام بين الشرق والغرب

  • #14
    Alija Izetbegović
    “وهذا هو السبب في إخفاق الثورات الدينية المسيحية، والثورات الاشتراكية جميعًا. «فعلى مدى ألفيْ سنة لم ينقص حجم الشر في العالم، ولم تستطع إمبراطورية مقدسة أو إمبراطورية ثورية الوصول إلى غايتها المأمولة»413. فقد كانت الثورة الدينية دينية أكثر مما يجب، وكانت الثورة الاجتماعية اجتماعية أكثر مما يجب. لقد توهم الدين أنه سيكون أكثر تمكينًا برفضه للسياسة والعنف، واحتفظت الاشتراكية، كواجب أساسي لها، بإقناع خبرائها أن العنف هو الطريق الوحيد وأن الصدقة مجرد خدعة. إنما يحتاج الإنسان دينًا هو في الوقت نفسه سياسة، وسياسة هي في الوقت نفسه أخلاق. يحتاج إلى مفهوم للصدقة يمكن أن تتحول إلى التزام اجتماعي أو ضريبة.. وهكذا نصل إلى تعريف «الزكاة».”
    Alija Izetbegović, الإسلام بين الشرق والغرب

  • #15
    Alija Izetbegović
    “فهل القدر موجود.. وأي شكل يتخذ؟ دعنا ننظر في حياتنا لنرى ماذا تبقى من خُططنا العزيزة على أنفسنا وما بقي من أحلام شبابنا؟ ألم نأت إلى هذا العالم بلا حول لنا ولا قوة في ذلك، ثم واجهنا تركيبتنا الشخصية، ومُنحنا قدرًا من الذكاء قل أو كثر، وملامح جذابة أو منفرة، وتركيبة بدنية رياضية أو قزمية، ونشأنا في قصر ملك أو كوخ شحاذ، في أوقات عصيبة أو زمن سلام، تحت سلطان طاغية جبار أو أمير نبيل، وفي ظروف جغرافية وتاريخية لم يتم استشارتنا بشأنها؟ كم هي محدودة تلك التي نسميها إرادتنا. وكم هو هائل وغير محدود قَدَرُنا؟”
    Alija Izetbegović, الإسلام بين الشرق والغرب

  • #16
    Alija Izetbegović
    “وكلما نمت معرفتنا عن العالم تزايد إدراكنا بأننا لا يمكن أن نكون أسياد مصائرنا. حتى مع افتراض أعظم تقدم ممكن للعلم، فإن مقدار ما سيكون تحت سيطرتنا من عوامل لا يساوي شيئا إذا قورن بالكم الهائل من العوامل الخارجة عن هذه السيطرة. إن حجم الإنسان لا يتناسب مع حجم هذا الكون الفسيح، وعمر الإنسانية كلها ليس وحدة قياس لما يجري في هذا الكون من أحداث. وهذا هو سبب ما يعتري الإنسان من شعور دائم بالخطر، وما ينعكس على نفسيته من حالات التشاؤم والتمرد واليأس واللامبالاة، أو التسليم لله. إن الإسلام يجتهد في تنظيم هذا العالم عن طريق التنشئة والتعليم والقوانين التي شرعها، وهذا هو مجاله المحدود أما مجاله الرحيب فهو التسليم لله.”
    Alija Izetbegović, الإسلام بين الشرق والغرب

  • #17
    علي الوردي
    “يقول الاستاذ سهيل العاني صاحب كتاب

    " حكم المقسطين علي كتاب وعاظ السلاطين "
    "ان الاعتراض علي الظلمة غير واجب اذا كان فيه تحرك فتنة تؤدي الي تفرق الكلمة وذلك لان درء المفسدة أولي من جلب المصلحة "

    ان الخوف من تفرق الكلمة أو تحريك الفتنة نلاحظه في جميع ما يكتبه وعاظ السلاطين أو يخطبون به وقد نسي هولاء ان جميع السلاطين الذين يدعون الي طاعتهم وصلوا الي الحكم عن طريق تحريك الفتنة وتفريق الكلمة
    فسلاطين بني أمية ورثوا الحكم الذي شق عصا الطاعة علي علي بن ابي طالب وفرق كلمة المسلمين وسلاطين بني عباس ورثوا الملك عن السفاح الذي تمرد علي الامويين وفرق كلمة المسلمين التي كانت موحدة في عهدهم وكذلك فعل الفاطميون والايوبيون والعثمانيون وغيرهم كلهم وصلوا الي الحكم بعد تمردهم علي من كان يلي الامر قبلهم فلم يأت سلطان من السلاطين المسلمين نتيجة الشوري او اتفاق الكلمة”
    علي الوردي, مهزلة العقل البشري



Rss