طاولة نقاش discussion

هل تستطيع القراءة في أي مكان .. أم لك طقوس خاصة أثناء القراءة؟

عن نفسي .. في أي مكان وبأي كيفية

أي مكان او زمان ما دام في وقت فاضي للقراءة

أحب أن أقرأ في مكان هادئ..
ولكن هذا لا يمنع أني يمكنني القراءة في أي مكان
وبأي كيفية

نعم :)

د. أحمد خالد في قصصه كان يصور أفضل وقت لقراءة قصص الرعب في شرفة المنزل ليلا في صيفا أو في الحجرة الهادئة شتاء والعواصف تزأر مع كوب الشاي

أرجو أن أجرب هذا الطقس قريبا :)

عندما أريد أن أركز فيما أقرأ أجلس في أكثر غرف البيت ازدحاما :D

وأحيانا أحب أن تكون الغرفة هادئة ولا يأتيني التركيز والاستمتاع بالكتاب إلا بهذا الهدوء

الخلاصة .. قد يفرض الكتاب شخصيته على إختياري لمكان القراءة :)

:)
أوافقك في هذه : أن الكتاب أحيانا يفرض شخصيته على المكان

لدينا في عائلتنا تقاليد معينة للقراءة, فجميعنا, يحب أن يرفع الوسادة قليلا, ويتدثر بالغطاء, ويسحب الكتاب, وبجواره كوب شاي..
:D

لا نميل غالبا للقراءة في غير الهدوء, لكني أحب عادة أن أقرأ في الحدائق, ووسائل المواصلات, والرحلات.. مع أن الصوت يكون مرتفع جدا, إلا أني أستمتع بالقراءة حينها أيما استمتاع

حاولت أن أقرأ على البحر.. لكن دائما محاولاتي تبوء بالفشل.. أشعر أحيانا أن البحر يغار من ان يأخذ منه أحد جاذبيته

ذكرني هذا بالقراءة قبل النوم .. كنت أحب فعل ذلك قبل بضع سنين .. قبل سنوات الشقاء القليلة الماضية التي أدخل فيها الفراش قتيلة لا أقوى إلا على قول أقصر دعاء قبل النوم ثم خخخخخخخخخ حتى الفجر

أما البحر فيصلح له الكتابة والتأليف بعد أن تقضي ساعتين على الأقل تتأمل فيه وتناجيه

أفضل ما كتبت كان على البحر أو جاء بعد عودتي من البحر مباشرة

والله غالبا لما عندي وقت فاضي في اي مكان بحاول اني اخلص فيه اكبر عدد من الكتب و يعني كتاب الاسلام بين الشرق و الغرب خلصتة كنت مقسماه جزء اقراة في الشغل بعد ما اخلص العمل و مستنية معاد المرواح و جزء تاني نسخة اليكتروني في البيت

سيرة المسيري الذاتية بردوا خلصت اغلبها في الشغل صل احنا لينا نظام معين نظام موظفين يعني بنقعد فترة بعد ما تخلص اللي ورانا مستنيين ميعاد المرواح مش بعطل الشغل يعني بس دلوقتي علشان غيرت الصيدلية مبقاش عندي وقت اقرأ في الشغل

نا اذكر اني كنت بقرأ في المترو لما كنت بشتغل بعيد و الرحلة بتاخد بتاع ساعة

شغال يعني اي مكان , بس طبعا القراءة بتاعة السرير دي لا يعلي عليها :)

أفضل وقت للقراءة بالنسبة لي هو كل ثانية فراغ في يومي و لا يهم أين أقرأ فأنا لدي جنون بالقراءة و أعشق القراءة في كل مكان لكن الأفضل هو مكان هادئ جدا و المكتبة هي افضل مكان

انا احب القراءة في اي مكان ولكن حسب نوع القصة او الكتاب الذي اقراه فهناك كتب احب ان اقراها في هدوء يعني في السرير قبل النوم وهناك كتب احب قراتها في المواصلات فبها انسي المكان والزمان وحين انظر اجدني وصلت وبسرعة الي مكان الذي اريد ان انزل فيه..يعني حسب الكتاب الذي اقراه ..ولكني حينما اكون امام البحر فمن المستحيل ان اقرا امامه فالبحر وحده اسرار لا يعلمه الا الله ...كتاب لابد ان نتعلم منه...لكني افضل اكثر القراءة في مكان هادئ

تعودت القراءة قبل النوم وفي كثير من الاحيان اذا أسرني الكتاب أحاول أن انتهي منه قبل أن أنام حتى لو أبقاني للفجر. واذا لم انتهي منه تراني اقلب أفكار الكتاب في رأسي حتى أنتهي من قراءته. في الأونة الأخيرة أضع الكتاب في الشنطة واستغل كل اوقات الفراغ في القراءة. أنه حقا عالم لذيذ...أقصد عالم القراءة.

انا بقرأ فى أى مكان ونص الكتب خلصتها فى المواصلات


لكن فى كتب فعلا لازم يكون ليها وضع تانى
محتاجة هدوءءء

ممكن في كل مكان أقعد و أجلس فيه

بس أكتر وقت أثنا ذهابي و رجوعي من الجامعة ز بين المحاضرات إذا كان هناك فاصل

لا مش في اي مكان انا علشان انوي القراءة اصلا ده بالنسبالي مهمة بالتالي بخططلها من فترة قبل مااقبل على ذلك والحقيقة انا مشكلتي اني مابهواش القراءة بس مش معنى كده اني مابقراش لا بقرا طبعا بس ده بيبقى معجزة واكيد اللي بقراءه حاجة مش عادية او مش طبيعية بالنسبالي ولازم اقراي في جو هادي جدا بخلاف اللي بقراه مش شرط يعني انه يكون كتاب رومانسي او شاعري لا حتى اخبار النادي الاهلي ومابحبش انشغل باي اكل او حاجة مع القراية حتى الميوزيك الهادي كمان ريلاكس ريلاكس

اه بالنسبة لموضوع فين ده بيترتب بردو على اللي بقراه بس الوضع اللي بحب اقرا وانا عليه اني اكون مسترخية على السرير على الكنبة على الروك شير اي حاجة بقى المهم ان لايمكن اكمل ربع ساعة على بعضها في القراءة انا بحب اسمع اكتر يعني ممكن حد يقرا وبعدين يقولي المختصر المفيد ودمتم

من الصعب أن أتعمق في الكتاب...وأعيش أجواؤهـ في مكان غير هادئ

لهذا أقرأ في الغرفة على سريري

في غرف الانتظار في المستشفى ((بنظري أهدى مكان))ب


في السيارة

وأحياناً...في (حوش) بيتنا :)

نقاط صغيرة

* أن يكون بجانبي (هاي لايتر ) حتى أقوم بتحديد الجمل التي تستهويني ...وتترك أثرا في نفسي

*تواجد ختم التواريخ عندما أبدأ الكتاب أو أنتهي منه حتى أضع تاريخ البدء في أول صفحة وتاريخ الانتهاء في الصفحة الأخيرة

سؤال جميل مها سعدت بقراءة آراء الأعضاء الآخرين

وجميلة أيضا طقوسك :)

أنا أقرأ كل شيء و أي شيء بأي مكان وأية وضعية!
أعشق القراءة لذاتها ودائما ما أتلهف لمعرفة كل شيء عن أي شيء
فلا أدع حرفا يتسلل من أمام عيني قبل أن اقرأة
ولا أمل الأحرف مهما تراكمت

سؤال جميل مها..وأعجبني اختلاف الاراء..حقيقة إختلاف الأذواق متعة ونعمة...
أنا عن نفسي أقرأ في اي مكان..على السرير ..في الباص وأنا رايحة الجامعة..في سطح بيتنا..في أي مكان فعلا..
دائما في كتاب بالشنطة وأنا خارجة..
وطبعا نوع الكتاب مرات يحتم علي اختيار المكان..يعني مثلا وانا بالباص..اقرأكتاب خفيف مقالات..إذا مكان هادئ غالبا اقرا كتب تطوير الذات..لانها تحتاج تركيز مني وإجابة على بعض الأسئلة..الروايات احب اقرأها قبل النوم..استمتع

فعلا يا مهرة .. أحيانا المكان يفرض نفسه على اختياراتنا في القراءة

:)

أفضل مكان..غرفتي..
هي المكان الذي استطيع التركيز فيه جيدا
أو أي مكان آخر تتوفر فيه أجواء مساعدة على التركيز
وأهم شيء الهدووووووووء

مهما حاولت القراءة في العمل أو غرفة الجلوس في البيت ..أتعرض لكثير من المقاطعات
فلا أجد متعة في القراءة

في السيارة ممكن ..حسب الكتاب المختار
كنت افعل ذلك أحيانا أيام الكلية

لي طقوس خاصة بالقراءة أهمها ، الهدوء و الجلسة ، حتى قلم الرصاص المرافق لي دوماً ، فأنا أضع علامات على كل ما يعجبني بالإضافة للكتابة الجانبية على أطراف و هوامش الكتاب ، أحب القراءة صيفا في الصباح الباكر جداً مع كوب من عصير البرتقال ، أما في الشتاء فأحبها ليلاً مع شراب ساخن و غالبا - نيسكافيه-
لا يهم المكان عادة بقدر ما يهمني الهدوء و عدم مقاطعتي من أحد .
أقرأ الكتاب مرة واحدة ، لا أحب المقاطعة في القراءة أبداً ، لكن بسبب ظروف العمل قد أجزئ الكتاب على مراحل ، لا أحب التشتت فلا أقرأ أكثر من كتاب بنفس الوقت .
أحب القراءة في السفر فأنا أسافر لفترات طويلة سواء براً أو جواً أستمتع بها فلا أشعر بهم الطريق أبداً .

أذواقكم ممتعة يا أصدقاء (F)

فكرة القلم الرصاص ...أعجبتني لينا

كنت في صغري أضع بجانبي دفتر ملاحظات و أكتب كل ما يعجبني أو الفائدة التي حصلت عليها، لكن منذ الثانوية بدأت بالخربشات و انتقلت العدوى للكتب فأصبحت أضع الإشارات و أكتب التعليقات و كانت الفكرةأسهل بكثير من فكرة الدفتر الجانبي ، أيضاً ملاحظاتي انتقلت لكل من يستعير الكتاب مني يا نورة .
جربيها (F)

رائعة الفكرة ...أنا كنت أسجل الفوائد في الدفاتر الجانية ..ولدي الآن مجموعة أستطيع أن أقول عنها تلخيصات..فوائد ..كناشة على حسب مفهوم صاحب موقع كناشة

لكني قبل 4 سنوات أو تزيد قليلا تركت هذه العادة..
سأحاول أن أتبع طريقتك..مع أن كثير من المتحدثين عن القراءة يقول ..لا تستخدم القلم الرصاص فعمره قصير..قد تضيع الكتابة مع الزمن..!!!ما رأيك..هل عانيتي من ذلك

مممم ..

أستمتع بالقرآءة كثيراً عندمآ يكون الجو هآدئ جداً
لآسيمآ الكتب التي تحتآج تركيز على الشخصيآت أو فهم المضمون فهماً عمقياً

لآيهم المكآن مآدمت مرتآحة في الجلسة والإضآءة
بعض الكتب لآأستطيع تجزئته لآسيمآ ذلك النوع الشيق والمترآبط بحيث لآ أستطيع تجزئته

بعض الكتب المقسمة إلى أبوآب وفصول وتمآرين كتلك التي تتحدث عن تحسين الأدء والإلقآء وتطوير الذت أقرأهآ مع أي كتآب آخر حسب تجزئتهآ فمثلا أقرأ روآية إلى جآنب أحد هذه الكتب

ولآشيء يضآهي كأس عصير أوكوب قهوة بآردة صيفاً ومثgية الحآر شتآء برفقة كتآب ممتع

مع ورقة الملآحظآت لتدوين مآيهمني أو يلفت إنتبآهي في
الكتآب

رآقتني أسآليبكم الرآئـعة كثيراً .. ومنكم نستفيد

=)

ودي

فعلا يا أسماء

أنا أيضا أحاول تطبيق هذا التكنيك

لكن بينما تفعلين ذلك مع كتب التنمية البشرية فأنا أضم جزءا من كتاب صعب أو ممل لكنه مهم مع رواية ممتعة .. فكلما قرأت جزءا واستوعبته من الكتاب الملل المهم كافئت نفسي بالرواية

أحسنت وجميل ما قلت :)

رائعة يا مها هذه اللفتة منك
فأنا أكافئ نفسي بالمطالعة التي أعشقها بعد إنهاء بعض الواجبات التي أكرهها
جميل جدا
بالتوفيق
هل فكّرتم باستعمال الأفكار التي تدوّنونها من الكتب، استعمالها في تأليف مقالات خاصة بكم أو قصص أو ما شابه؟؟

بالنسبة لي استثمرت قراءاتي في إثراء مدونتي (لدي اثنتان .. واحدة للمواضيع العامة والأخرى مخصصة فقط للإقتباسات )

وقد جربت أن أكتب (قراءة في كتاب) مرتين أو ربما أكثر عن بعض الكتب الثمينة التي وجدت فيها إمتاعا فكريا وأفكار

ماذا عن الباقي ؟

جيدة فكرة الكتابين ...سأجربها

أختي مها، من فضلك ضعي هنا روابط مدونتيك والقراءة في الكتب

جزاك الله خيرا

حسنا عزيزتي

فتاتٌ من كلام - مدونتي الرئيسية العامة

مـقـولـة مـلـكـتـنـي .. تـعـابـيـر أغـرقـتـنـي .. مدونة الإقتباسات

بالنسبة للتدوينات التي كتبتها حول الكتب وتدوينات "قراءة في كتاب" فلدي تصنيف خاص للتدوينات المتعلقة بالثقافة وهي مجمعة في هذا الرابط

تصنيف ثقافة - مدونة فتات من كلام

"

ممم .. من نآحية الإستفآدة كثيرا مآ أستفيد من الأفكآر
لآسيمآ تلك التي في الحيآة اليومية أجعلهآ على دفتري الخآص أستفيد منهآ بتعآملي اليومي

أمآ تلك المتخصصة الأدبية والمنطقية فإنني أثري بهآ مآ أكتب من مقآلآت وكتآبآت أدبية



مآذآ عن مدونيتك مهآ أحترق شوقا لهآ
=)

الروابط بالمشاركة السابقة

أين مقالاتك :) ؟

نورة
لدي كتابات منذ 12 عاما و أكثر
استعملي قلم الرصاص المدبب كوني حريصة على بريه
بالتأكيد مع الزمن لا يبقى مظهره كما هو لكن عندما يبهت لونه يصبح و كأنه جزء من الكتاب .

بالنسبة لي لا أطيق أبدا التشتت بين كتابين حتى و إن كانا مختلفين تماماً ، أبقى عالقة في أحدهما حتى و إن كان أحدهما ممل .

"


يآآآه مهآ

جميلة جميلة جداً

ربي يحفظك

القليل من الصيآنة وتكون مدونتي هنآ بإذن ربي
=)


"

لينآ

آجمل مآفي القلم أن يكون رصآص والأجمل لمآ يبهت لونه


|

.. لآتجمعين بين كتآبين

لكن إذآ كنت تقرأين كتآباً مملاً هل تكملين القرآءة حتى النهآية أم تقطعينهآ ؟؟

شكرا جزيلا أختي مها
المقولات المقتبسة جميلة جدا
بارك الله فيك

أشكركما أسماء \ فري سول

وسؤال جميل يا اسماء .. نعم ماذا تفعلين يا لينا في هذه الحالة ؟

أسما و مها لا تتعجبان ،
إن كان الكتاب مملاً أكمله حتى النهاية بالعكس عندها يكون لي حافز لأنهيه بأسرع وقت ممكن ، حتى إن اضطررت للمرور على الأفكار مرور الكرام ولا أحاول حتى تذكره إلا اللهم بعض النفع إن كان موجوداً ، و إن كان مملاً أو سيئاً لدرجة يصعب علي فيها إكماله أتركه و لا أفكر بالعودة له / كثيرة هي الكتب التي ندمت على قرائتها لكني أعطيها فرصة بإكمال القراءة ثم أضرب بها عرض الحائط .

كنت أتجاهل هذه الكتب إلى فترة قريبة .. ثم إزداد وعيي بأهمية هذه الكتب وأن الملل ثمن يجب أن ندفعه مقابل المنفعة منها

فصرت أتحامل على نفسي أكثر إن كان المضمون مفيدا حقا وموثوقا فيه

ماذا عن الباقي ؟

ممممم

ليس تماماً بعض الكتب ممل بمآ فيه الكفآية لأتركه

هنآك بعض الكتب مملة ومللهآ " ثمن" العلم كمآقآلت مهآ ليس إلا وهذآ سبب جمعي بين كتآبين فإذآ قرأت من المفيد الممل كآفأت نفسي بالممتع المشوق

أمآ بعض الكتب (المملة ) بكل مآتعنيه هذه الكلمة
إذآ كآنت روآيـة والرؤية تقول أن لآجدوى من شحذ الهمة فالنهآية بآئسة هنآ أقف وأبدأ بعمل مثير للسخرية بعض الشيء , أقلب الكتآب من آخره فقط لألبي ندآء فضولي عن نهآية كومة الملل العديمة الفآئدة بنظري ولكن الأكيد أن الكتآب لآمضموناً ولآ عنوآناًولآتصنيفاً مفيد للتعلم فإن معرفة النهآية أمر جميل يجعلني أتركه برآحة .. لكن للأمآنة أذكر غير مرة أنني قرأت النهآية فشدتني أكثر من منتصف الكتآب حتى وجدت نفسي أعود إلى حيث كنت
لربمآ كآن ذلك يعود إلى فتور المؤلف في مرحلة مآ

عموماً غآلباً مآ أحآول إعطآء أي كتآب فرصته قبل أي شيء


لكن كيف هي النظرة للمؤلف ومؤلفآته الأخرى بعد كتآب تركتموه ؟

من ناحية الملل ...لي نفس أفكارك أسماء..

بالنسبة لسؤالك...أحيانا إذا قرأت كتاب لمؤلف..ومللت جدا منه..استثقل أي كتاب آخر له...ربما أضغط على نفسي لتصفحه لكن أقدم غيره بالطبع عليه

"لكن كيف هي النظرة للمؤلف ومؤلفآته الأخرى بعد كتآب تركتموه ؟"

حسب المؤلف يا أسما : إن كان معروفا أو قرأت له من قبل فسأغفر له كتاب رديئ وقع بيدي صدفة .
لكن إن كنت لا أعرفه - حتى ولو سمعت عنه كلام رائع من غيري - فإني للأسف كما نورة أتحامل على نفسي لكي أقرأ له ثانية .
رغم أني أشعر أن كل كاتب له رسالة يريد توصيلها لكن أحيانا يكون الكتاب لا قيمة له تُذكر لا بالنسبة لي و لا لغيري حتى .

مساء الخير

بالطبع أقرأ في أي مكان ،ولكني أفضل القراءة في مكان ما في المنزل، يكون خاليا من كل شيئ يفسد متعتي وتركيزي ،أكون فيها مستلقيه على أريكه طويلة ،وتكون جميع الإضاءات مغلقة ماعدا تلك القابعة فوق رأسي.

في هذه الوضعيه يكون معدل قراءتي عالياً وكذلك تركيزي.

شكرا مها:)

عفوا ماندولين ومرحبا بك :)

جميل جدا هذا الجو للقراءة .. لكن أليس الضوء المتساوي الشدة في الغرفة أصح للعينين ؟

بالطبع ماذكرتيه صحيح ،ولكن ربما هي عادة لم أقوى على تركها.

اشكرك مها على التذكير

ممممم .. مآندولين

جو رآئع .. أحيآناً يكون من أفضل الأوضآع

وأحياناً أكون مزآجية مع الكتآب .. فحسبمآ يكون جو الكتآب
تكون الوضعية ..

لكن كيف هي النظرة للمؤلف ومؤلفآته الأخرى بعد كتآب تركتموه ؟"

حدثت معي..لكن الأسبوع الماضي عدت واشتريت كتاب لنفس الكاتب..الحقيقة الكتاب الأول لم يكن ممل ..لكنه لم يرق لي أبدا من ناحية الأفكار..التي احتواها..لكن الكتاب الثاني..الموضوع الذي يتناوله يختلف كثيرا لهذا قررت شراءهـ..

Islam wrote: "في أي وقت "فراغ"،
أو في أي وقت مخصص للقراءة مسبقًا..
لكن ليس في أي مكان..
لا بد من الهدوووء
وعلى السرير..
تحت الغطاء
وكوبٌ من الكاكاو!"

اذا ما شطبنا على كوب الكاكاو, فأجوائي مشابهه لأجواء قراءتك. أحب الهدوء, لا أتأثر كثيراً بحركة الأشخاص حولي بقدر انزعاجي من أصواتهم

و كذلك أجد وضعيه الاستلقاء مريحة جداً للقراءة, أحب ذلك الشعور الطفولي عندما أرفع الكتاب فوق وجهي و أحس بالكلمات كأنما تتساقط على وجهي بفعل الجاذبية

خلال فترة الدراسة الجامعية كنت أقرأ خلال رحلة الذهاب والإياب في الباص

الأن أقرأ في البيت مع شرط الهدوء وفنجان نسكافيه بلاك