عزازيل
discussion
قطعان المثقفين يتبعون الخرفان الحرة
message 1:
by
أحمد
(new)
-
added it
Feb 18, 2009 09:20AM

reply
|
flag




ولكنه بينتقص من موهبة الكاتب
بيخلي القارئ يقول "ان الكتاب منتشرش غير عشان اللي مكتوب فيه ، لا عشان القصة ولا عشان الاسلوب الادبي"

-
هذا كله ليست وجهة نظرى و لكنى كنت ابين اوجه الخلاف
دمتم بخير

ولكنه بينتقص من موهبة الكاتب
بيخلي القارئ يقول "ان الكتاب منتشرش غير عشان اللي مكتوب فيه ، لا عشان القصة ولا عشان الاسلوب الادبي""
بجد ونبى !! يعنى انت شايفه ان الناس بتروح تشترى الكتاب و تقعد تقراه مخصوص عشان الفصل و لا الفصلين الى فيهم كلا عن الجنس !!
ده الناس تعبانه اوى على كده !؟


ليس هناك حياد فى الفن ولا فى الحياة, يوسف زيدان إختار حقبة تاريخية ووضعها فى قالب فنى روائى جميل وأضاف إليها نظرته للأمور حتى ولو بدون أن يشعر: إختيار الأحداث التى ضمنها واستبعاد أحداث أخرى, تقديم شخصيات من قرب وشخصيات تتحدث عن نفسها وشخصيات أخرى نسمع عنها فقط, تقديم الأفكار والصراع بين الشخصيات من وجهة نظر بعض الشخصيات بطريقة معينة, التعاطف مع بعض الشخصيات وضد بعضها الآخر, كل هذه إختيارات وتفضيلات تؤدى فى النهاية لغرض فنى وفكرى معين.
رواية "عزازيل" - بصرف النظر عن جمالها الفنى وأسلوبها الراقى ونجاحها فى نقل الجو التاريخى بطريقة شديدة الجاذبية - فى رأيى متحيزة لجانب معين من الصراع العقيدى والفكرى والفلسفى الذى دار بين كنائس الشرق فى القرن الرابع الميلادى, وجاء هذا التحيز ضد قناعات وإيمان الكنيسة الأرثوذكسية فى مصر ومن هنا كان اعتراض هذه الكنيسة على الرواية


على حد علمى وصف هذا الصراع العقائدى ووصف تلك الشخصيات التاريخية فى كتاب تاريخ أو عقيدة بالتأكيد غير وصفها فى رواية أدبية مسموح فيها بالخيال حتى لو كانت مبنية على وقائع وشخصيات تاريخية حقيقية.
وأكرر فكرتى الأساسية فى تعليقى : هذه الرواية التاريخية المبنية على شخصيات ووقائع حقيقية مكتوبة بطريقة أدبية وفنية جميلة, ولكنها مثل كل عمل فنى تتدخل فيها ذات الكاتب ووجدانه وذوقه واختياراته وهى بذلك تختلف بالتأكيد عن التاريخ الدقيق الموثق. واختيار الأديب لأحداث بذاتها وشخصيات بذاتها وتقديمها بطريقة معينة: كل ذلك يعبر عن وجهة نظر ورؤية الكاتب الشخصية, وهو شىء مسموح به فى الفن ولكن ليس فى التاريخ

عزيزي محمد المقدمة التي ذكرتها جزء من الحبكة الروائية، وليست نقلا من مخطوط حقيقي.
اتفق مع الصديق منير في قوله: "هذه الرواية التاريخية المبنية على شخصيات ووقائع حقيقية مكتوبة بطريقة أدبية وفنية جميلة, ولكنها مثل كل عمل فنى تتدخل فيها ذات الكاتب ووجدانه وذوقه واختياراته وهى بذلك تختلف بالتأكيد عن التاريخ الدقيق الموثق."
لقد بنى يوسف زيدان روايته على واقعة تاريخية معروفة، نسج من الأحداث وبعض الشخصيات الحقيقية قصصاً وفلسفة لم تكن يوماً جزء من مخطوط حقيقي، أو أطرافاً في الأحداث التاريخية، بل هي وليدة خياله..
لقد كان واضحا بالنسبة لي من مجريات الأحداث في الرواية، ومن اختيار العنوان أن زيدان يقدم فكرة بسيطة للغاية تناولها الآلاف من قبله.. الضمير الإنساني، كفاح الإنسان ضد نفسه..
يبدو هذا الهدف كأوضح ما يكون في مونولوجات هيبا مع نفسه، أو سمها إذا شئت حواراته مع عزايل.. قرأتي لشخصية عزازيل هنا أنه يمثل "النفس الأمارة بالسوء"، أكثر مما يمثل شيطاناً حقيقياً.. والدليل أسلوبالحوار نفسه.. حوارات عزازيل وهيبا يندر أن تنتهي نهاية قاطعة.. كلها نوع من "اللف والدوران" على بعضهما! وتتكرر فيها تيمة، "أنا أفعل كذا لأنك انت من يريد ذلك"..
هذه الفكرة الأساسية توارت خلف طوفان الجدل الذي أحدثته الرواية بسبب المسرح الذي قدم عليه الكاتب فكرته: الصراع التاريخي للفرق المسيحية.
واعتقد ان سر اختيار لزيدان لهذه الخلفية التاريخية يرجع لسببين: الاول انه كمحقق للتراث، فإن هذا المجال هو أكثر ما يتقنه، ويعرف كيف يتكلم فيه، وهو ما ظهر جليا من الأسلوب، وطريقة السرد ونسج الشخصيات بهذه الروعة التي جعلتنا كلنا نتخيل أن الشخصيات حقيقية بكل تفاصيلها! إتقان الكاتب لعلمه جانب أساسي من جمال النتيجة النهائية..
أما لماذا اختار المسيحية وليس الإسلام (وهو سؤال خطر ببالي مرارا) فربما مرده لأن الزوبعة التي كانت ستقوم ساعتها ستكون كارثية بكل المقاييس..
السبب الثاني أن زيدان من هواة كسر التابوهات.. استشعرت هذا بعد قراءتي لأعمال أخرى له. ليس كسر التابوهات هنا بهدف إثارة البلبلة وبالتالي الربح السريع، بل العكس تماماً.. الهدف هو الدفع إلى التفكير في كل ما نأخذه كمسلّمات..
يوسف زيدان يكره المسلّمات، لذلك يخوض في كل الامور التي تعودنا ألا نخوض فيها، ليس لاأنها تابوهات.. لكن لأنها مسلّمات..
وهذا يعيدني إلى النقطة السابقة.. فأنا شخصيا أعتقد ان زيدان يمكن أن يخرج برواية مشابهة يتناول فيها الفرق الإسلامية، وربما الفتنة الكبرى.. بعد أن ثبت أقدامه عبر كتبه السابقة بين القراء العرب، وصار له جمهور لا يستهان به، ويمكنه أن يتقبل ما يقول بعد أن اعتاد أسلوب زيدان في كسر المسلمات..
زيدان يكره المسلمات، وهو يعلمنا كيف نفكر فيها كتاب تلو الآخر.. بالتدريج...
وختاما: اعترف أن رأيي هذا فيه عيب خطير، وهو ارتكازه على النوايا! وهو ما لا علم لأحد به إلا الله.. إن هي إلا محاولة للفهم والتفسير..
والله تعالى أعلى وأعلم..

1)"هذه الرواية التاريخية المبنية على شخصيات ووقائع حقيقية مكتوبة بطريقة أدبية وفنية جميلة, ولكنها مثل كل عمل فنى تتدخل فيها ذات الكاتب ووجدانه وذوقه واختياراته وهى بذلك تختلف بالتأكيد عن التاريخ الدقيق الموثق."
2) نسج من الأحداث وبعض الشخصيات الحقيقية قصصاً وفلسفة لم تكن يوماً جزء من مخطوط حقيقي، أو أطرافاً في الأحداث التاريخية، بل هي وليدة خياله..
3)ونسج الشخصيات بهذه الروعة التي جعلتنا كلنا نتخيل أن الشخصيات حقيقية بكل تفاصيلها!
******************************************************
@من الواضح أن تلك الكلمات تقتلع الرواية اقتلاعا من جذور الصحة والصواب,وتنفى عنها المصداقية....هذا يعنى ان ما تم مراجعته فى الرواية وتعدبله كان "حبكة ",وأن ما مضى الكاتب من سنين لكتابة الروايةوالعمل ع ترجمتها كان أيضا حبكة ,والادلة المتعددة التى تبرهن صحة الرواية كانت للأسف "حبكة"..انت تمحى الرواية ببساطة عن طريق ما نسميه "حبكة ".........ولاأعتقد أن النوايا والعمل ع تأويل الامور واستنتاج ما الغرض الاصلى من الرواية ؟ هو الشىء المسلم الذى يجب أن نقر به....ولكن بحسب وجهة نظرى " أن الحال يبقى كما هو عليه _وهوصحة الرواية تاريخيا _لحين اشعار آخر
#وأخيرا أود أن أعطى مساحة من التفكير بخصوص "هل من الممكن ان يوضح الكاتب مدى صحة الرواية ويؤكدها فى اكثر من موضع ويأتى القارىء ويقول ان جزء من الرواية حبكة؟....ولا أود أن اعيد ما كتبت ف التعليق السابق ولكن للتذكير,ع لسان الكاتب:"مع أننى تأكدت بعد بحوث (مطولة(من صحة كل الشخصيات والوقائع التاريخية ".....هل يعقل أن يقول هذا الكلام ويكون هناك ما يخالفه, أعتقد ان ذلك ليس بحبكة ولكنها طعن ف الامانة العلمية حتى وان كان دون قصد
reply | edit | delete | flag *

1)"هذه الرواية التاريخية المبنية على شخصيات ووقائع حقيقية مكتوبة بطريقة أدبية وفنية جميلة, ولكنها مثل كل عمل فنى ..."
إذا السؤال المطروح هنا هو ما يلي: هل الرواية ترجمة أمينة لمخطوط تاريخي، ونقل حرفي له؟ في هذه الحالة لا يجوز إطلاق مسمى رواية عليها اصلا..
أم أنها رواية خيالية مبنية على بعض الوقائع التاريخية، وما كتب زيدان في المقدمة إن هو إلا جزء من هذه الحبكة الروائية؟
اعترف ان هذا أمر محير.. لكن الإجابة عن هذا السؤال سوف تضع الكثير من الأمور في نصابها..
لكن يمكن حل هذا الإشكال ببساطة.. يوسف زيدان له عنوان بريد إليكتروني، وبإمكاننا أن نتوجه إليه بالسؤال مباشرة؟
ما رأيكم؟

1)"هذه الرواية التاريخية المبنية على شخصيات ووقائع حقيقية مكتوبة بطريقة أدبية وفنية جميلة, ولكنها..."
I Thank u and also agree with u

أرسلت إلى د. يوسف زيدان هذه الرسالة على بريده الإليكتروني المتوفر على موقعه:
"نتابع كقراء عرب على موقع
Goodreads.com
كل أعمالكم، وهناك مناقشات كثيرة حولها.
بعض هذه المناقشات تدور حول رواية عزازيل.. ومنبع الخلاف الرئيسي بين المشاركين في تلك المناقشات هي تصور البعض أن الرواية خيالية بالكامل، وإن اعتمدت على بعض الوقائع التاريخية والشخصيات الحقيقية، بينما يتصور البعض الآخر أن الرواية هي في الحقيقية ترجمة أمينة حرفية لمخطوط موجود فعلا. وفي النهاية أردنا ان نحسم هذا الخلاف بالتوجه إليكم بالسؤال مباشرة حول هذه النقطة.
فهل لنا يا سيدي أن نحصل على أجابة نستكمل نقاشاتنا بعدها وبين يدينا المعلومة الأصلية؟"
سأضع الرد هنا فور حصولي عليه...

لكن عجبني تأويلك ..يوسف زيدان صفحته على فايس بوك يرد عليها بنفسه غالبا وكثيرا ما ناقش فيها أفكاره ..وهناك هند جعفر أيضا الرائعة تدير صفحة د.يوسف

السبب الثاني أن زيدان من هواة كسر التابوهات.. استشعرت هذا بعد قراءتي لأعمال أخرى له. ليس كسر التابوهات هنا بهدف إثارة البلبلة وبالتالي الربح السريع، بل العكس تماماً.. الهدف هو الدفع إلى التفكير في كل ما نأخذه كمسلّمات..
يوسف زيدان يكره المسلّمات، لذلك يخوض في كل الامور التي تعودنا ألا نخوض فيها، ليس لاأنها تابوهات.. لكن لأنها مسلّمات..
وهذا يعيدني إلى النقطة السابقة.. فأنا شخصيا أعتقد ان زيدان يمكن أن يخرج برواية مشابهة يتناول فيها الفرق الإسلامية، وربما الفتنة الكبرى.. بعد أن ثبت أقدامه عبر كتبه السابقة بين القراء العرب، وصار له جمهور لا يستهان به، ويمكنه أن يتقبل ما يقول بعد أن اعتاد أسلوب زيدان في كسر المسلمات..
زيدان يكره المسلمات، وهو يعلمنا كيف نفكر فيها كتاب تلو الآخر.. بالتدريج ..."
:)
كنت فعلاً أتساءل ، كيف ستكون ردود الأفعال اذا تناول الفتنة الكبرى

الأستاذه/ إنجي
النص مؤلف بالكامل ولا توجد رقوق ولكن جميع المعلومات التاريخية الواردة في الرواية صحيحة.
مع تحياتي وتقديري
يوسف زيدان

****************************
I THANK U ALL

****************************
I THANK U ALL"
شكرا على تفهمك :)
وأتمنى أن يستمر النقاش حول الكتاب، فهو من الكتب الهامة في مجاله :)
تحياتي..

ماذا عن أسلوب السرد؟ ورسم الشخصيات؟


وايه الرواية رقم 1؟
:)



الحوار ممتع جدا وانا كنت محتجاله بصراحة
انا حبيت راية عزازيل جدا جدا وباعترف انها غيرت فيا حجات بمجرد ما خلصتها بدأت اكتشف ده
عندي سؤال في جملة اتكررت اربع مرات او اكثر في الرواية على لسان اكثر من شخصية : هي " ان المسيح قال ماجئت انشر سلاما بل جئت انشر حرب "
سؤالي الجملة دي موجودة في الإنجيل فعلا ؟

الحوار ممتع جدا وانا كنت محتجاله بصراحة
انا حبيت راية عزازيل جدا جدا وباعترف انها غيرت فيا حجات بمجرد ما خلصتها بدأت اكتشف ده
عندي سؤال في جملة اتكررت اربع مرات او اكثر في الرواية ..."
فعلا هذ المعني موجود على لسان المسيح في الإنجيل لكن ليس بهذا النص بالضبط,
" 51أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَمًا عَلَى الأَرْضِ؟
كَّلاَّ، أَقُولُ لَكُمْ: بَلِ انْقِسَامًا. 52لأَنَّهُ يَكُونُ مِنَ الآنَ خَمْسَةٌ فِي بَيْتٍ وَاحِدٍ مُنْقَسِمِينَ: ثَلاَثَةٌ عَلَى اثْنَيْنِ، وَاثْنَانِ عَلَى ثَلاَثَةٍ. 53يَنْقَسِمُ الأَبُ عَلَى الابْنِ، وَالابْنُ عَلَى الأَبِ، وَالأُمُّ عَلَى الْبِنْتِ، وَالْبِنْتُ عَلَى الأُمِّ، وَالْحَمَاةُ عَلَى كَنَّتِهَا، وَالْكَنَّةُ عَلَى حَمَاتِهَا»
ومعناها مجازي وليس مقصودا منها الحرب بالمرة كما نفهم من السياق الذي قيلت فيه. كان المسيح يشير إلى أن دعوته الجديدة - لأنها تعتبر ثورة على التفكير القديم - ستخلق خلافات وربما عداوات شديدة بين المؤمنين بها والرافضين لها, واشار بالذات إلى الخلافات التي يمكن أن تثور بين أفراد الأسرة الواحدة إذا آمن أحدهم بدعوته ورفضها الآخرون, وربما كان بذلك يهيىء المؤمنين بدعوته للصعوبات التي سيلاقونها في علاقاتهم بأسرهم واصدقائهم
وللأسف كثيرا ما تجتزأ هذه الاية دائما من سياقها وتقال كأنها "دليل" على أن دعوة المسيح كانت للحرب وليست للسلام والحب

الحوار ممتع جدا وانا كنت محتجاله بصراحة
انا حبيت راية عزازيل جدا جدا وباعترف انها غيرت فيا حجات بمجرد ما خلصتها بدأت اكتشف ده
عندي سؤال في جملة اتكررت اربع مرات او اك..."
شكرا بجد على التوضيح وبالفعل المعنى المقصود وضح لي
لكن الواضح من المواقف الي قيلت الجملة فيها في الرواية انها تفسر على بمعناها الظاهر ..صحيح ام ان كل رجال الدين يفهمون معناها الحقيقي؟

الحوار ممتع جدا وانا كنت محتجاله بصراحة
انا حبيت راية عزازيل جدا جدا وباعترف انها غيرت فيا حجات بمجرد ما خلصتها بدأت اكتشف ده
عندي سؤال في جملة اتكررت ..."
الحقيقة مش فاكر الرواية لأني قرأتها من فترة طويلة, ومش فاكر المواقف اللي قيلت فيها
لكن كان إنطباعي عن الرواية وقتها إن المؤلف منحاز للسريان وضد المذهب المصري في تفسير العقيدة المسيحية, لدرجة إن الرواية مافيهاش شخصية مصرية واحدة إيجابية




ومش عارفه ازاى تم السماح لروايه بالنوعيه دى انها يتم اصدارها بالشكل دا فى حيين ان ممكن يقراها مراهقيين وفتيات غير ان المعلومات كان ممكن يعبر عنها بدون استخدام المشاهد المسيئه
الروايه دى فيها عدم احترام لقيمنا
وبعد قرائة الروايه
انا رافضه دخولها البيت ولو فى شخص حابب يدور عن الصراع الدينى ف ى هذه الحقبه ممكن يبحث فى اى كتاب تانى
وخصوصا ان الحجم الحقيقى داخل الروايه المتحدث عن فكرة الصراع حول فكرة المسيح اله ام اللهواحد وعيسى نبى بسيطه مقارنة بباقى الاحداث المستفزه


Maha wrote: "بس التجارة بالجنس في الروايات شئ مقزز ، اي نعم بيحقق مبيعات اعلى
ولكنه بينتقص من موهبة الكاتب
بيخلي القارئ يقول "ان الكتاب منتشرش غير عشان اللي مكتوب فيه ، لا عشان القصة ولا عشان الاسلوب الادبي""الروايه حقيقة حجم المعلومات الحقيقيه والمستفاده قليله جدا جدا جدا مقارنة بكمية المشاهد الجنسيه الموجده
والحبكه الدراميه الموجوده فى الروايه ماهى الاجذب لفضول القارئ من خلال المشاهد الجنسيه الكتيره
بالاضافه الى انه جزء كبير من اللروايه يعتقدها القارئ حقسقه وهى خيال
الروايه فعلا فيها متاجره بالجنس

الاسلوب الادبى رائع مفيش نقاش
ولكن الروايه بالنسبه ليه عامله زى المنتج المبهر قليل المضمون لجذب العامه للدعايه لصاحب المنتج
وفى كمية رغى على الروايه دى وهى متستاهلش اساس ولو بايدى كنت منعتها ن النشر اساسا مش اديتها جايزه

الاسلوب الادبى رائع مفيش نقاش
ولكن الروايه بالنسبه ليه عامله زى المنتج المبهر قليل المضمون لجذب العامه للدعايه لصاحب المنتج
وفى كمية رغى ..."
لماذا المنع إذا منت تعترفين ان الاسلوب الروائي جميل، اعتقد ان هذا وحده مبرر لنشر الرواية.
لا أرى الرواية ضعيفة المضمون ابدا، لكن حتى لو اعتبرناها مكذلك فهناك روايات اضعف منها بمراحل ومع ذلك لا تمنع من النشر.


المتابع لابحاث زيدان و كتبه مثل النبطي و عزازيل سيتفهم اكثر..
مره اخرى للتوضيح ارى الرواية فنية بارعة لكن لا يمكن الاخذ بها كمرجع للمسيحية.. كما اني لست ضد النقض لكن ضد الافتراء..

هناك من يعتقدون أن ا لرواية نقل لمخطوطة حقيقية، لكن بالاتصال بالصفحة الرسمية لد./ زيدان تبين العكس، لذلك صار واضحاً انها رواية من نسج الخيال، هي بالفعل تعتمد على بعض الوقائع التاريخية، لكن لا يمكن بأي حال عتبارها مرجعاً تاريخيا لأحداث تلك الفترة.

انا شايفة انك محتاجة تكبري دماغك شوية احنا مش اطفال والعالم مش كله زي سبيس تون والجنس جزء من حياتنا زي اي حاجه وجزء من اهتمامنا هتكتب عن الحياة الانسانيه اكيد هتوصل للجنس لانه من اساسيات تكوين الشخص البالغ اللي عاوز روايات مناسبه للاطفال ممكن يدور علي ده ويقراه سيبك من الكلام الطفولي بتاع تجارة بالجنس لو انتي الموضوع ده بيسببلك مشكلة ممكن تتجنبي الكتب بتاعه الكبار