صالون الجمعة discussion
This topic is about
سيكولوجية الجماهير
قراءات خارج النص
>
سيكولوجية الجماهير | 6-2015
date
newest »
newest »
صفحة 70 ***************
هناك عدة نقاط تستحق المزيد من الدراسة حتى يمكن تقبل افتراضات الكاتب و منها مثلا :
* وصف للجماهير بالتغفيل
* افتراض ان الوعي الفردي يذوب في الوعي الجماعي
* افتراض أن تصرفات الجماهير تتحول الى ما يطلق عليه السلوك المعدي
* أن ادراك الجماهيرل يتشوه بتشوه ادراك المحرض كمثال قصة الطفلتين
"أن الفرد ما إن ينخرط في جمهور محدد حتى يتخذ سمات خاصة ماكانت موجودة فيه سابقاً. أو قل إنها كانت موجودة ولكن لم يكن يجرؤ على البوح بها أو التعبير عنها بمثل هذة الصراحة والقوة."
قرأت الكتاب في سنتي الدراسية الثانية، الآن بعدما تخرجت تغييرت نظرتي لموضوع الكتاب
سأسعى لقراءته معكم
وكذلك أريد اتفلسف عليكم شوي بتخصصي
:p
سأسعى لقراءته معكم
وكذلك أريد اتفلسف عليكم شوي بتخصصي
:p
معاكم ، مقدمة لذيذة بالكثير من المعلومات عن علم الاجتماع وعلم النفس والفرق بين علم النفس الاجتماعي وعلم النفس الجمعي او مايختص به موضوع الكتاب ...مازلت في البداية
ضعف الحكومة الفرنسية بعد الحرب مع المانيا سنة ١٨٧٠ كان سبب نجاح ثورة الشعب الفرنسي واستقلالهم، ضعف الحكومات المتسلطة مفيد احياناً :)
ضعف الحكومة الفرنسية بعد الحرب مع المانيا سنة ١٨٧٠ كان سبب نجاح ثورة الشعب الفرنسي واستقلالهم، ضعف الحكومات المتسلطة مفيد احياناً :)
علينا الأخذ في الاعتبار تاريخ نشر الكتاب ووقت ترجمته وطبع هذي النسخة
مقدمة المترجم عمرها 25 سنة، وكم هي الظروف تغييرت في هذه العقدين ونصف
مقدمة المترجم عمرها 25 سنة، وكم هي الظروف تغييرت في هذه العقدين ونصف
لاحظت في الصفحة رقم ٧ يقول أن علم النفس الجماعي فرع من علم النفس الإجتماعي، و في الصفحة التالية يقول أن علم النفس الجماعي سابق من حيث المنشأ الزمني علم النفس الإجتماعي وكأن الفرع نشأ قبل الأصل؟!!
Wafa wrote: "محمد بما ان مجال الكتاب في تخصصك
هل هناك تغيير في سيكيولوجية هذا الفرع؟"
هو تخصصي نسبيًا، الكتاب بين علم النفس والاجتماع والإعلام (تخصصي) تحديدا نظريات الاتصال
إن شاء الله سأوضح لكم في الأيام المقبلة أهم النظريات التي تشترك مع رأي لوبان أو تعارضه
اعتقد التأثير على الجمهور تغير كثيرًا من زمن الخطابة (وقت تأليف الكتاب) إلى زمن الإعلام التفاعلي (مواقع التواصل الاجتماعي) مرورا بذروة نجاح المذياع ورواج التلفاز
هل هناك تغيير في سيكيولوجية هذا الفرع؟"
هو تخصصي نسبيًا، الكتاب بين علم النفس والاجتماع والإعلام (تخصصي) تحديدا نظريات الاتصال
إن شاء الله سأوضح لكم في الأيام المقبلة أهم النظريات التي تشترك مع رأي لوبان أو تعارضه
اعتقد التأثير على الجمهور تغير كثيرًا من زمن الخطابة (وقت تأليف الكتاب) إلى زمن الإعلام التفاعلي (مواقع التواصل الاجتماعي) مرورا بذروة نجاح المذياع ورواج التلفاز
يقرر المؤلف فكرة مفيدة في صفحة 84 ************
" وعلي أي حال فلا ينبغي علينا أن نعتقد أن مجرد البرهنة على صحة فكرة ما يعني أنها سوف تفعل مفعولها حتى لدى الناس المثقفين فعلا . و يمكننا أن نتحقق من ذلك عندما نرى أن البرهنة الأكثر وضوحا ليس لها تأثير على معظم البشر "
************
وهذا يعيدنا الى واحد من أقدم نماذج الاقناع و هو مثلث أرسطو القائم على ثلاثة أضلع
وهم المنطق بإثباتته و براهينه و حججه ، و المشاعر بما فيها من قيم مؤثرة ولغة حيوية، و الاخلاقيات بما فيها من مصداقية و ثقة
************

************
ولهذا لم تكن صحة الفكرة فقط أبدا عاملا مؤثرا في اقتناع الناس بالفكرة
هل لهذا الكلام اي مصداقية علميه، وبالتالي فإنه يدعم القاعدة الشرعية التي تقول بأن شهادة المرأة بنصف شهادة الرجل. أم انه مجرد إفتراض اخر خاطئ من الكاتب؟
سمعت عن هذا الكتاب كثيراًسأحاول قرائته معكم
هذا البوست على الفيس عن صالون الجمعة
https://www.facebook.com/BlackBirdPec...
انثوية الجماهير و رميها بالغفلة اثار سخطي ربما هي هشة وسريعة التأثر لكن لم يعجبني ابصامها بروح عاطفية كالمراة فشتان بين عاطفية المراة و ربطها بالجمهور ، الا يوجد نماذج شخصية لذكور سريعي التاثر ابدا لايمكننا التوسع في التعمييم هنا مع اني اتفق مع ماذكره عن الاطفال ، ذكر ابضا نقطة اخرى عن ماسماه الاقتراح التحريضي ويمكنني حتى بتذكر عدة امثلة من تجاربي طابق ماجاء به الكتاب ، متأخرة بعض الشيء عن خطة القراءة ولكنني اجده انترستينق للآن ...
كما تم ذكره في المقدمة يجب مراعاة الفترة الزمنية التي كتب فيها الكتاب لما يعكسه من عنصرية ومحاولة تأكيد تأثير (العرق) على سيكولوجية الجماهير بالإضافة الى وصف الأحكام والعواطف الجماهيرية بالتأنيث بقصد التحقير !
علم النفس الجماعي او الجماهيري كان اول من اهتم بمسألة هامة جداً؛ مسألة الجاذبية الساحرة التي يمارسها بعض القادة والديكتاتوريين على الجماهير والشعب.تذكرت بعض القادة والزعماء وانقياد الشعوب
مثل هتلر وصدام
مثال عن التحريض و العدوى ما حدث بالمغرب بعد نفي الملك محمد الخامس. .حيث رأى الشعب كله ملكهم المحبوب المنفي على القمر...
الجزء الذي يتحدث فيه عن التربية والتعليم جدا اعجبني بعض من الاقتباسات :
اكتساب المعارف التي لايمكن استخدامها هو الوسيلة المؤكدة لتحويل الانسان الى متمرد .
مع التعليم والتربية تتحسن روح الجماهير او تفسد فهما مسؤولان عن ذلك جزئيا
برغم ما في الكتاب من بعض النواقص في استخدام الاسلوب العلمي الا انه يفتح عدة مجالات للقراءة للمهتمين بموضوعات مثل الدعاية المؤثرة على الجماهير و علم نفس الاجتماع من الكتب المرتبطة بالموضوع كتاب مثل :
علم النفس الاجتماعي وليم و والاس لامبرت
وهو موجود على الانترنت
******
و هناك كتب مرتبطة بموضوع البروباجندا مثل
السيطرة على الاعلام ل نعوم تشومسكي
ايضا متاح على الانترنت
******
وهذا رابط يحتوي على افضل الكتب المرتبطة بالبروباجندا
http://roarlocal.com/the-top-7-books-...
******
بعض هذه الكتب يمكن تحميله بعد البحث في الانترنت
******
شكرا لمقترحي كتاب سيكولوجية الجماهير لفتح هذه النافذة العريضة امامنا للاستفادة
واتمنى للجميع الفائدة
فكرته حول النزعة المحافظة للجماهير و تأثيرها في الجمود ألا نستطيع أن نقول أن هذا ما حصل في الثورات العربية و هذا سبب الفشل
ليست الوقائع بحد ذاتها هي التي تؤثر على المخيلة الشعبية وانما الطريقة التي تعرض بها هذه الوقائع.... كلام كبير
فعندما يتيح شعب ما لأعرافه وتقاليده ان تثبت وتترسخ بقوة زائدة طيلة اجيال عدة فانه لايعوديستطيع التطور ... الكتاب قديم ولكن هذا الاقتباس يشبه وضعنا الحالي اقصد ممكن المعيشة تتطور لكن الافكار هي نفسها والاعتصام تجاه التقاليد يكاد يكون مقيتا جدا







يرى غوستاف لو بون أن الجماهير لا تعقل، فهي ترفض الأفكار أو تقبلها كلاً واحداً، من دون أن تتحمل مناقشتها. فما يقوله لها الزعماء يغزو عقولها سريعاً فتتجه إلى أن تحوله حركة وعملاً، وما يوحي به إلى الجماهير ترفعه إلى مصاف المثال ثم تندفع به، في صورة إرادية، إلى التضحية بالنفس
إنها لا تعرف غير العنف الحادّ شعوراً، فتعاطفها لا يلبث أن يصير عبادة، ولا تكاد تنفر من أمر ما حتى تسارع إلى كرهه.
وفي الحالة الجماهيرية تنخفض الطاقة على التفكير، ويذوب المغاير في المتجانس، بينما تطغى الخصائص التي تصدر عن اللاوعي.
وحتى لو كانت الجماهير علمانية، تبقى لديها ردود فعل دينية، تفضي بها إلى عبادة الزعيم، وإلى الخوف من بأسه، وإلى الإذعان الأعمى لمشيئته، فيصبح كلامه دوغما لا تناقش، وتنشأ الرغبة إلى تعميم هذه الدوغما
أما الذين لا يشاطرون الجماهير إعجابها بكلام الزعيم فيبحون هم الأعداء
لا توجد جماهير من دون قائد. والعكس صحيح أيضاً، إذ لا يوجد قائد من دون جماهير. كما كتب لو بون قبل قرن من الزمن
هذه الآراء راهنة اليوم، كما في الأمس، خصوصاً في العالم العربي حيث لا تزال الجماهير حائلاً دون ظهور العقل العاقل وطرد الغرائز
رابط تحميل مباشر
نقرأ بمتوسط يومي 30 صفحة ولمدة 9 يوم
اثروا الحوار باقتباساتكم، آرائكم، ملاحظاتكم وانطباعاتكم