باب الخروج discussion

الذي لم يعجبني ان الكاتب لم يحدد ماهو باب الخروج الذي يخرجنا مما نحن فية.
فكل اساليب الحكم سيئة فالاخواني والعسكري واليساري والاكاديمي كلهم اوغاد كل شخص يرى مصلحتة و حتى المجلس الرئاسي كان فاشل كأن الروائي يقول اننا في دوامة لا قكاك منها ابداً اذا كان كل اطياف المجتمع المصري قد فشلت فمن الذي يستطيع ان يوحد المصريين.
الرواية متشائمة ويقول انة لا يوجد امل في شيء
الرواية التسمية الصحيحة لها الحلقة المفرغة

Amr wrote: "الذي لم يعجبني ان الكاتب لم يحدد ماهو باب الخروج الذي يخرجنا مما نحن فية.
فكل اساليب الحكم سيئة فالاخواني والعسكري واليساري والاكاديمي كلهم اوغاد كل شخص يرى مصلحتة و حتى المجلس الرئاسي كان فاشل كأ..."

باب الخروج هو الشباب اللى شكل حركة معا

اللى يقرا الكتاب بدون ما يعرف تاريخ اصداره استحالة ايقول انه مكتوب قبل الاحداث اللى احنا فيها دى .. وانا بقرا الكتاب كنت حاسس انى جوا المركب فعلا مع الكاتب .. الطريقة اللى بيكلم بيها ابنه مؤثرة اوى و الناس اللى بعيدين عن ولادهم هايحسوا بالكلام ده .. و سبحان الله بعد وقوع 75% من احداثه بالفعل فى الواقع حاسس انى داخل فيلم ثرى دى.. نفس الاحداث من تغيير الوزارات و الحرائق و القتل و سفك دماء المصريين .. المشكلة اللة محيرانى بجد هى ان الدكتور عز الدين محطش نهاية للى احنا فيه ده او لاحداث الرواية .. تحية للدكتور عز الدين

Botros wrote: "اللى يقرا الكتاب بدون ما يعرف تاريخ اصداره استحالة ايقول انه مكتوب قبل الاحداث اللى احنا فيها دى .. وانا بقرا الكتاب كنت حاسس انى جوا المركب فعلا مع الكاتب .. الطريقة اللى بيكلم بيها ابنه مؤثرة اوى..."

قعلا نفس الاحسااااس والى ذات على كدا كنت بقرا الروايه اثناء فض اعتصامى رابعه والنهضه
عز الدين ابدع فى الروايه بشكل كبيير

أنا في إحساسي إن الكاتب كان عايز يوصل لنهاية "مؤسفة و كئيبة" للبلد و اللي بيحصل فيها و خلاص

مش ممكن كم الغباوة و الاستهتار في إدارة شئون مصر و من جميع الأحزاب و من مختلف التيارات و الشخصيات العامة

يعني علي الرغم إن أحداث كثيرة من اللي المؤلف ذكرها حدث مثلها بس هو أسقط عامل الشعب المصري, يعني إن الشعب هيشوف كم البهدلة ده و هيفضل قاعد بيتفرج مثلا!!! الشعب المصري بيثور علي كافة أشكال الظلم فمش من المنطقي إن فجأة الشعب المصري هيلاقي بلده بتضيع و تتقسم و هيعمل فيها هندي

و أنا رأيي إنه لو كان أخذ وجود الشعب المصري في اعتباره كانت الرواية هتختلف تماما عن كده

Amr wrote: "الذي لم يعجبني ان الكاتب لم يحدد ماهو باب الخروج الذي يخرجنا مما نحن فية.
فكل اساليب الحكم سيئة فالاخواني والعسكري واليساري والاكاديمي كلهم اوغاد كل شخص يرى مصلحتة و حتى المجلس الرئاسي كان فاشل كأ..."

باب الخروج انك تعرف انك مينفعش تفضل صامت على حاجة غلط و انك لازم تعمل اللى عليك و انك تفكر ايه هو دورك و كمان فيه باب تانى و كانت رسالته واضحة ان باب الخروج الوحيد اتحاد الشباب مع بعض بدون القادة العواجيز

باب الخروج هو شباب حركة معا وقبلهم شخصية زي عزالدين فكري بس تكون اقل دموية واكثر حكمة ولو قليلا

Amr wrote: "الذي لم يعجبني ان الكاتب لم يحدد ماهو باب الخروج الذي يخرجنا مما نحن فية.
فكل اساليب الحكم سيئة فالاخواني والعسكري واليساري والاكاديمي كلهم اوغاد كل شخص يرى مصلحتة و حتى المجلس الرئاسي كان فاشل كأ..."

باب الخروج من وجهة نظري المتواضعه
هو ما فعله مع الشحنه النوويه التي كانت في طريقها الي مصر فهو لم يجد بابا للخروج من الازمه التي كانت تعيشها مصر وقتها الا بالقضاء علي الشحنه النوويه قبل وصولها الي مصر ليعطي الفرصه للاطاحه بالعسكر من سدة الحكم

Amr wrote: "الذي لم يعجبني ان الكاتب لم يحدد ماهو باب الخروج الذي يخرجنا مما نحن فية.
فكل اساليب الحكم سيئة فالاخواني والعسكري واليساري والاكاديمي كلهم اوغاد كل شخص يرى مصلحتة و حتى المجلس الرئاسي كان فاشل كأ..."

الدكتور عز الدين كتب مقال ذكر فيه واضحا باب الخروج ونشر في الشروق
اسم المقال ويسألونك علي باب الخروج
اقترح عليك قرائته لتغير وجهة نظرك في الرواية

Amr wrote: "الذي لم يعجبني ان الكاتب لم يحدد ماهو باب الخروج الذي يخرجنا مما نحن فية.
فكل اساليب الحكم سيئة فالاخواني والعسكري واليساري والاكاديمي كلهم اوغاد كل شخص يرى مصلحتة و حتى المجلس الرئاسي كان فاشل كأ..."

اسفه بس حضرتك يمكن مش قريت النهاية كويس ارجع تاني لتحالف الشباب الديمقراطي مع شباب الأخوان في حركع معا والمؤتمر التأسيسي اللي السبب الرئيسي في تفكير القطان في القنابل النوويه التحالف دا. لما بعد عن الانتماءات السياسيه لكل طرف واشتغل لصالح البلد بدءت الناس تفهم وتتعاون معاهم وبدءت تظهر حلول لكل مشاكل مصر

Ahmad wrote: "أنا في إحساسي إن الكاتب كان عايز يوصل لنهاية "مؤسفة و كئيبة" للبلد و اللي بيحصل فيها و خلاص

مش ممكن كم الغباوة و الاستهتار في إدارة شئون مصر و من جميع الأحزاب و من مختلف التيارات و الشخصيات العام..."

حضرتك من الواضح انك مش اخدت بالك من المظاهرات اللي كانت مستمره والاحتجاجات والي منها احتجاجات الثوره الثانيه ودور الشعب في رفع عز الدين فكري لمجلس الوزراء ووالمظاهرات اللي كانت في النهاية اخر ما عمله محمود بشير قبل اعدامه وفرحه الشعب باعدام الفلول وضباط الامن وغيروا وغيرو الشعب كان موجود في مكان وكان واضح جدا التقلبات اللي احنا فيها وظهرت جدا في الرواية

Botros wrote: "اللى يقرا الكتاب بدون ما يعرف تاريخ اصداره استحالة ايقول انه مكتوب قبل الاحداث اللى احنا فيها دى .. وانا بقرا الكتاب كنت حاسس انى جوا المركب فعلا مع الكاتب .. الطريقة اللى بيكلم بيها ابنه مؤثرة اوى..."

اول ما بدءت اقراه دورت علي تاريخ اصداره وفعلا احنا جوا الاحداث والعجيب جدا اني خلصتها النهارده يوم ترشح السيسي فعلا صدفه عجيبه

لا لا هي مش توقع للمستقبل
هي أقرب لطرح كل سيناريو بمميزاته وعيوبه
يعني يا جدعان ياللي عاملين فيها إصلاحيين إيه ضمانكم إن مصيركم ما يبقاش زي الريس بيومي؟
ويا جدعان ياللي عاملين فيها ثورجية ولازم نقطع رقبة النظام السابق ... إيه الضمانات إنكوا ما توصلوش للي وصل له عز الدين؟
---
وفي الاخر مدينا الحل
1.فاكس أيديولوجيات
2.الأمل في الشباب
3.الوحدة على أهداف الوطن
4.لن يبني مصر فصيل واحد ..بل لن تبنى مصر بدون تجمع كل الفصائل

Marwa Attia wrote: "Amr wrote: "الذي لم يعجبني ان الكاتب لم يحدد ماهو باب الخروج الذي يخرجنا مما نحن فية.
فكل اساليب الحكم سيئة فالاخواني والعسكري واليساري والاكاديمي كلهم اوغاد كل شخص يرى مصلحتة و حتى المجلس الرئاسي..."

بالظبط
"معاً"

التوقُعات المحطوطة ساذجة أوى. بالذات فترة الأناركية, اللى هو مين ده؟ جبت الكلام ده منين.

بجانب ان السذاجة ديه ما اتعوضتش بقصة حلوة.

رواية رائعة من ناحية التصورات و السيناريوهات والتوقعات و لكن الكاتب تركنا في حيص بيص ... فالظاهر أنه لا مخرج حقيقي و لم يحاول هو حتى التطرق للحلول .. كأن كل الطرق تؤدي في النهاية إلى الجحيم

الرواية ليست وظيفتها بالضرورة أن تعطي إجابات جاهزة، ولكن يكفيها شحذ الأذهان نحو تدبر كيفية إيجاد الحلول ،،،

فوظيفة العثور على باب الخروج هي منوطة بالقاريء وليست بالكاتب ،،،

وفيما أعتقد، أن باب الخروج هم شباب الطبقة الوسطى (أقصد الطبقة الوسطى بالمفهوم الثقافي أكثر منه بالمفهوم المادي)، الذين تتسع أعدادهم يومًا بعد يوم بفضل النت والديش وتزايد الإحتكاك بالخارج من خلال السفر والسياحة ،،،

ولكني أعتقد أن هذا الباب لن ينفتح إلا بالتدريج البطيء، لازم الشباب دول حياخدوا وقتهم على ما يكبروا ويمسكوا كل حاجة في البلد، وحيبتدوا يغيروا في المفاهيم وأساليب الإدارة، ولن يحدث هذا من خلال أحداث جسام (هي فقط ستسرع من وتيرة التغيير)، ولا بين عشية وضحاها ،،،