صالون الجمعة discussion

This topic is about
أرض السواد 3
القراءة الحرة
>
القراءة الثالثة | أرض السواد: الجزء الثالث
date
newest »


الصراع الانجليزي الفرنسي بدأ منذ حرب المئة عام في القرن الرابع عشر مرورًا بصراع السيطرة على أمريكا الشمالية في الحرب الفرنسية والهندية وحرب السنوات السبع
ورغم أن فرنسا وانجلترا تعاونوا في وجه النازية خلال الحرب العالمية الثانية منتصف القرن الماضي ألا أن ما زال بينهما صراع في الكواليس على سبيل المثال عندما انضمت المملكة المتحدة في الحرب الامريكية على العراق عام 2003 رفضت فرنسا المشاركة، ولما وافقت فرنسا على ضرب سوريا رفض مجلس العموم البريطاني المشاركة، ومواجهات كثيرة لمن يتابع المواقف السياسية للدولتين
ورغم أن فرنسا وانجلترا تعاونوا في وجه النازية خلال الحرب العالمية الثانية منتصف القرن الماضي ألا أن ما زال بينهما صراع في الكواليس على سبيل المثال عندما انضمت المملكة المتحدة في الحرب الامريكية على العراق عام 2003 رفضت فرنسا المشاركة، ولما وافقت فرنسا على ضرب سوريا رفض مجلس العموم البريطاني المشاركة، ومواجهات كثيرة لمن يتابع المواقف السياسية للدولتين
تقارير ناطق افندي للوالي تذكرني بالحلقات التي تدور في العهد العثماني في مسلسل مرايا من حيث من حيث السجع والوزن
Ohood wrote: "صباح الخير على الجميع و عشر مباركة..
محمد ... السليمانية لها عادات مختلفة عن بغداد أو لا ؟! :("
صباح الأنوار، مبارك علينا وعليكم
بالتأكيد عهود، السليمانية من محافظات كردستان العراق، رغم أن لكل محافظة طابعها الخاص ألا أن اختلاف المحافظات الكردية عن العربية أكبر وأوسع ويشمل اللغة والثقافة والتاريخ والعادات والتقاليد ولا يكاد يشتركون مع عرب العراق بغير الإسلام
لكن الظروف الآن تغييرت كثيرًا واصبحت كردستان قبلة جميع العراقيين لما تتمتع به من أمن وتقدم حضاري واستقرار، ناهيكِ عن الطبيعة الخلابة والطقس البديع، وأصبحت تضاهي تركيا في السياحة الدخلية على وجه الخصوص، واللغة العربية انتشرت فيها وأصبحت كذلك المحفظة العقارية للعراقيين بالذات أربيل عاصمة اقليم كردستان
محمد ... السليمانية لها عادات مختلفة عن بغداد أو لا ؟! :("
صباح الأنوار، مبارك علينا وعليكم
بالتأكيد عهود، السليمانية من محافظات كردستان العراق، رغم أن لكل محافظة طابعها الخاص ألا أن اختلاف المحافظات الكردية عن العربية أكبر وأوسع ويشمل اللغة والثقافة والتاريخ والعادات والتقاليد ولا يكاد يشتركون مع عرب العراق بغير الإسلام
لكن الظروف الآن تغييرت كثيرًا واصبحت كردستان قبلة جميع العراقيين لما تتمتع به من أمن وتقدم حضاري واستقرار، ناهيكِ عن الطبيعة الخلابة والطقس البديع، وأصبحت تضاهي تركيا في السياحة الدخلية على وجه الخصوص، واللغة العربية انتشرت فيها وأصبحت كذلك المحفظة العقارية للعراقيين بالذات أربيل عاصمة اقليم كردستان


Ohoud wrote: "هل لهذا السبب يا محمد بعض الأشخاص من العراق و الخارج ينادوا بتحويل العراق الي دوله فيدرالية ؟ ما أعنيه انه كل محافظه تكون لها حكم و سياده مستقله عن مجاورتها ؟ ولا يجمعهم شيء ؟"
Ohoud wrote: "هل الرئيس السابق الله يرحمه صدام حسين كان موحد كل الإقاليم في العراق تحت دوله واحده ولا اساسا انتم مقسمون ؟ تابع للمذهب و الأعراف ؟"
الموضوع فيه أكثر من جانب
أولًا: الأكراد، وهم متحفظون لانضمامهم لتركيا وايران والعراق وسوريا ومشاكلهم مع الدولة التركية مستمرة حتى الآن وكذلك مع الدولة الايرانية ويحلمون بكردستان الكبرى كدولة مستقلة، فالأكراد دخلوا في صراعات طويلة ودامية لينالوا حكمهم الذاتي من الدولة العراقية منذ قيامها 1921 بدءا بصراع محمود الحفيد مع الانجليز مرورا بطلب البرزاني من عصبة الأمم منح الأكراد حكم ذاتي والحروب الطويلة مع نظام حزب البعث رغم توقيع اتفاقية الحكم الذاتي 1970 فالنزاع استمر وزاد عن الحد المعقول ليصل إلى حملة الانفال وحلبجة وتفاصيل كثيرة ومتشعبة

محافظات العراق في العهد الملكي عام 1929
المهم بعد انتهاء حرب الخليج الثانية عام 1991 وضعف الدولة العراقية وتراجع قدراتها على الحرب والقتال، نال اقليم كردستان العراق استقلاله فعليا، ومع فرض الحصار على العراق وتراجع سعر صرف العملة العراقية وانهيار الاقتصاد العراقي، بقت كردستان محافظة على قدرتها الاقتصادية، وفي حين أن الدولة العراقية تراجعت عن طبع الدينار العراقي في سويسرا بسبب التكلفة العالية واصبحت تطبعه في مطابع محلية أو صينية على ورق تجاري رخيص، رفضت كردستان الاعتراف بالعملة "الصينية" وابقت على الدينار "السويسري" ورغم أن العملتين لم تكن معترف بهما بأي دول في العالم ألا أن قيمة الدينار السويسري كانت تعادل 150 دينار صيني
ثانيًا: المطالب الفيدرالية بعد 2003، المشكلة حول تفسير الدستور، رغم أن العراق دولة فيدرالية لكن رجالات الدولة يعتبرون الداعيين للفيدرالية يريدون تقسيم العراق، ولأن المحكمة الدستورية المختصة بتفسير الدستور تحت سلطة رئيس الوزراء المالكي وبعد انتخابات فسرت مواد الانتخابات بما يبقي المالكي في الحكم تفسيرتها تدور حولها خلاف، الموضوع كذلك له بعد طائفي، البعض يعتبرون أن نظام الحكم طائفي ويحابي طائفة على أخرى، فالتالي الدعوة لإقامة أقاليم يحسب على أساس طائفي، وكذلك هناك مشكلة محافظة كركوك التي يطالب اقليم كردستان بضمها إليه وهي عراق مصغر من عرب واكراد وتركمان، ولا يعرف نِسبهم، فإذا اقر قانون الاقاليم ستكون كركوك تابعة لمن!؟ هذا إضافة لأن هناك محافظات غنية بالثروات ككركوك والبصرة ومحافظات أخرى ليس لديها أي ثروة، وبغداد تأخذ كل هذه الثروات وتوزعها بالتساوي على المحافظة الغنية والفقيرة، لدرجة أن بعض البيوت كان النفط يطفح عليهم من حديقة المنزل في كركوك من فرط ما الأرض غنية!!ا
العراق في عهد صدام حسين كان دولة مركزية، لا يوجد أقاليم أو حكم ذاتي "باستثناء كردستان بعد 1991" إنما محافظات كلهن تابعات للحكومة المركزية في بغداد، إنما غيّر حدود المحافظات واستحدث محافظات جديدة مثل صلاح الدين في مسقط رأسه تكريت التي كانت تابعة إداريا لمحافظة بغداد ومحافظة النجف التي كانت قضاء تابع لكربلاء وغيرها
هناك محافظات شيعية بامتياز مثل محافظات الفرات الأوسط، بابل والنجف وكربلاء والديوانية ومحافظات سنية كالأنبار ونينوى وسنية كردية، كردستان العراق (أربيل، سليمانية، دهوك) باقي المحافظات مشترك كبغداد وديالى، أما محافظة صلاح الدين ذات أكثرية سنية رغم وجود ضريح الإمامين العسكريين علي الهادي وحسن العسكري، الامام العشر والحادي عشر عند الشيعة

محافظات العراق اليوم
حسب علمي صدام حسين لم يغير ديموغرافيا العراق كما فعل في كركوك، فقد كان يعطي للعرب الذين يوافقون على انتقال لكركوك أراضي ونقود ليبنوا منازل لهم أو بيوت جاهزة لكي يجعل العرب أكثر من الأكراد فيها ويسقط حق الأكراد في مطالبتهم بكركوك، غير هذا لا اعتقد أن في عهد صدام حسين حدثت تغيرات كبرى في توزيع السكان
المعذرة على اطالة بس الموضوع طويل
:D
Ohoud wrote: "هل الرئيس السابق الله يرحمه صدام حسين كان موحد كل الإقاليم في العراق تحت دوله واحده ولا اساسا انتم مقسمون ؟ تابع للمذهب و الأعراف ؟"
الموضوع فيه أكثر من جانب
أولًا: الأكراد، وهم متحفظون لانضمامهم لتركيا وايران والعراق وسوريا ومشاكلهم مع الدولة التركية مستمرة حتى الآن وكذلك مع الدولة الايرانية ويحلمون بكردستان الكبرى كدولة مستقلة، فالأكراد دخلوا في صراعات طويلة ودامية لينالوا حكمهم الذاتي من الدولة العراقية منذ قيامها 1921 بدءا بصراع محمود الحفيد مع الانجليز مرورا بطلب البرزاني من عصبة الأمم منح الأكراد حكم ذاتي والحروب الطويلة مع نظام حزب البعث رغم توقيع اتفاقية الحكم الذاتي 1970 فالنزاع استمر وزاد عن الحد المعقول ليصل إلى حملة الانفال وحلبجة وتفاصيل كثيرة ومتشعبة

محافظات العراق في العهد الملكي عام 1929
المهم بعد انتهاء حرب الخليج الثانية عام 1991 وضعف الدولة العراقية وتراجع قدراتها على الحرب والقتال، نال اقليم كردستان العراق استقلاله فعليا، ومع فرض الحصار على العراق وتراجع سعر صرف العملة العراقية وانهيار الاقتصاد العراقي، بقت كردستان محافظة على قدرتها الاقتصادية، وفي حين أن الدولة العراقية تراجعت عن طبع الدينار العراقي في سويسرا بسبب التكلفة العالية واصبحت تطبعه في مطابع محلية أو صينية على ورق تجاري رخيص، رفضت كردستان الاعتراف بالعملة "الصينية" وابقت على الدينار "السويسري" ورغم أن العملتين لم تكن معترف بهما بأي دول في العالم ألا أن قيمة الدينار السويسري كانت تعادل 150 دينار صيني
ثانيًا: المطالب الفيدرالية بعد 2003، المشكلة حول تفسير الدستور، رغم أن العراق دولة فيدرالية لكن رجالات الدولة يعتبرون الداعيين للفيدرالية يريدون تقسيم العراق، ولأن المحكمة الدستورية المختصة بتفسير الدستور تحت سلطة رئيس الوزراء المالكي وبعد انتخابات فسرت مواد الانتخابات بما يبقي المالكي في الحكم تفسيرتها تدور حولها خلاف، الموضوع كذلك له بعد طائفي، البعض يعتبرون أن نظام الحكم طائفي ويحابي طائفة على أخرى، فالتالي الدعوة لإقامة أقاليم يحسب على أساس طائفي، وكذلك هناك مشكلة محافظة كركوك التي يطالب اقليم كردستان بضمها إليه وهي عراق مصغر من عرب واكراد وتركمان، ولا يعرف نِسبهم، فإذا اقر قانون الاقاليم ستكون كركوك تابعة لمن!؟ هذا إضافة لأن هناك محافظات غنية بالثروات ككركوك والبصرة ومحافظات أخرى ليس لديها أي ثروة، وبغداد تأخذ كل هذه الثروات وتوزعها بالتساوي على المحافظة الغنية والفقيرة، لدرجة أن بعض البيوت كان النفط يطفح عليهم من حديقة المنزل في كركوك من فرط ما الأرض غنية!!ا
العراق في عهد صدام حسين كان دولة مركزية، لا يوجد أقاليم أو حكم ذاتي "باستثناء كردستان بعد 1991" إنما محافظات كلهن تابعات للحكومة المركزية في بغداد، إنما غيّر حدود المحافظات واستحدث محافظات جديدة مثل صلاح الدين في مسقط رأسه تكريت التي كانت تابعة إداريا لمحافظة بغداد ومحافظة النجف التي كانت قضاء تابع لكربلاء وغيرها
هناك محافظات شيعية بامتياز مثل محافظات الفرات الأوسط، بابل والنجف وكربلاء والديوانية ومحافظات سنية كالأنبار ونينوى وسنية كردية، كردستان العراق (أربيل، سليمانية، دهوك) باقي المحافظات مشترك كبغداد وديالى، أما محافظة صلاح الدين ذات أكثرية سنية رغم وجود ضريح الإمامين العسكريين علي الهادي وحسن العسكري، الامام العشر والحادي عشر عند الشيعة

محافظات العراق اليوم
حسب علمي صدام حسين لم يغير ديموغرافيا العراق كما فعل في كركوك، فقد كان يعطي للعرب الذين يوافقون على انتقال لكركوك أراضي ونقود ليبنوا منازل لهم أو بيوت جاهزة لكي يجعل العرب أكثر من الأكراد فيها ويسقط حق الأكراد في مطالبتهم بكركوك، غير هذا لا اعتقد أن في عهد صدام حسين حدثت تغيرات كبرى في توزيع السكان
المعذرة على اطالة بس الموضوع طويل
:D
كنت محتاج اطلع من أجواء الرواية
:))
يلا ما بقى شي على النهاية
إن شاء الله قبل العيد اخلصها
إلى من يقرأ بصمت أين وصلت!؟
:))
يلا ما بقى شي على النهاية
إن شاء الله قبل العيد اخلصها
إلى من يقرأ بصمت أين وصلت!؟

إذا فهمت استفسارك
معظم بغداد غير مستقرة أمنيا أمَ الاستقرار المادي فيعتبر جيد إلى حد كبير مقارنة بدول الشرق الاوسط، الحال من بعضه
والدولة غنية ولكن الأسعار مرتفعة مقارنة بالرواتب كما هو حال باقي دول المنطقة
أكيد هناك أغنياء وسوق نشط، لكن الفلتان الأمني ينعكس على الوضع الاقتصادي سلبيا
العراق جمرة مشتعلة، مهما مسكها رجل بقوة وتحمل نارها ستكون نهايته الحرق، وكأنما فيها لعنة، الكثير من حكام العراق في القرون الأخيرة كانت نهايتهم مأساوية
لكنني أرى أن أفضل من حكم العراق وشهد حينها تأسيس دولة حقيقية ولم يكن باطش أو طامع بالعراق هم أشراف مكة المكرمة، الهاشميون الثلاث، فيصل الأول وغازي وفيصل الثاني
وبعد قتل الملك فيصل الثاني والعائلة الملكية في انقلاب 14 تموز 1958، شهد العراق حالة ضياع مستمرة حتى يومنا هذا
معظم بغداد غير مستقرة أمنيا أمَ الاستقرار المادي فيعتبر جيد إلى حد كبير مقارنة بدول الشرق الاوسط، الحال من بعضه
والدولة غنية ولكن الأسعار مرتفعة مقارنة بالرواتب كما هو حال باقي دول المنطقة
أكيد هناك أغنياء وسوق نشط، لكن الفلتان الأمني ينعكس على الوضع الاقتصادي سلبيا
العراق جمرة مشتعلة، مهما مسكها رجل بقوة وتحمل نارها ستكون نهايته الحرق، وكأنما فيها لعنة، الكثير من حكام العراق في القرون الأخيرة كانت نهايتهم مأساوية
لكنني أرى أن أفضل من حكم العراق وشهد حينها تأسيس دولة حقيقية ولم يكن باطش أو طامع بالعراق هم أشراف مكة المكرمة، الهاشميون الثلاث، فيصل الأول وغازي وفيصل الثاني
وبعد قتل الملك فيصل الثاني والعائلة الملكية في انقلاب 14 تموز 1958، شهد العراق حالة ضياع مستمرة حتى يومنا هذا


Ohoud wrote: "عندك كتاب او أقتراح يا محمد عن كتاب يحكي عن إشراف مكه ؟ وًكيف حكموا العراق انا مهتمه بالموضوع لاني انا من مكه . و احب اقرا عن الأشراف ؟ عندي يقين انه التاريخ ظلمهم لأسباب سياسيه ."
اكو لقاء مع صاحبة السمو الملكي الأميرة بديعة بنت علي بن الشريف حسين بن علي
والدها ثاني وآخر ملوك المملكة الحجازية الهاشمية
وجدها مؤسس المملكة الحجازية الهاشمية
وعمها ملك العراق فيصل الأول
وأخوها وصي العرش في عهد فيصل الثاني، الأمير عبد الإله
واختها ملكة العراق عالية بنت علي، زوجة الملك غازي
الجزء الأول
الجزء الثاني
هي من القلائل الذين نجوا من مجزرة قصر الرحاب، وأمد الله في عمرها لتحكي حكاية أشراف مكة في العراق
وهذه مذكراتها
للأسف لا اعرف مصدر أخر يمكن يعطي تفاصيل أكثر أو ينقل الصورة من زواية اخرى تكون أكثر موضوعية
اكو لقاء مع صاحبة السمو الملكي الأميرة بديعة بنت علي بن الشريف حسين بن علي
والدها ثاني وآخر ملوك المملكة الحجازية الهاشمية
وجدها مؤسس المملكة الحجازية الهاشمية
وعمها ملك العراق فيصل الأول
وأخوها وصي العرش في عهد فيصل الثاني، الأمير عبد الإله
واختها ملكة العراق عالية بنت علي، زوجة الملك غازي
الجزء الأول
الجزء الثاني
هي من القلائل الذين نجوا من مجزرة قصر الرحاب، وأمد الله في عمرها لتحكي حكاية أشراف مكة في العراق

للأسف لا اعرف مصدر أخر يمكن يعطي تفاصيل أكثر أو ينقل الصورة من زواية اخرى تكون أكثر موضوعية


ا..."
كتاب الدكتور : علي الوردي _ قصة الأشراف و ابن سعود فيه بعض التفصيل عن فترة حكم الأشراف للعراق ...
الأشراف العونيون هم آخر حكام العراق من آل البيت و قبلهم حكمها الأشراف السعدونيون أمراء مملكة المنتفق
شكرًا جزيلًا محمد، غاب عن بالي تماما كتاب الوردي
تهاني ومحمد، الموضوع سيبقى مفتوح لأي اقتباس أو استفسار أو ملاحظة
والنقاش مستمر لجميع من يرغب
وكل عام وأنتم بخير وإعاده الله عليكم باليمن والبركات
تهاني ومحمد، الموضوع سيبقى مفتوح لأي اقتباس أو استفسار أو ملاحظة
والنقاش مستمر لجميع من يرغب
وكل عام وأنتم بخير وإعاده الله عليكم باليمن والبركات

الله يرحمك يا منيف ، ويسلم أرض العراق من شرقها لغربها وجنوبها وشمالها .
كل سنه وأنتم بصحه وسلامة يّارب وعيدكم مبارك .
اللي يظل يهجس بالطنطل يطلع له، المثل البغدادي
الموازي للمصري القائل: اللي يخاف من العفريت يطلع له
الموازي للمصري القائل: اللي يخاف من العفريت يطلع له

عيد مبارك للجميع ♥

سبب الأستمرار : هو التزامي مع الصالون فقط لا غير ..

كانت تجربة جميلة والمعلومات التي أضفتموها زادت متعة الرواية يا أصدقاء
شكرًا لك محمد ولكم جميعًا
سعدت بالقراءة معكم وكل عام وقلوبكم بخير و أعيادكم في إزدياد
...
السلبيات : أن التطرق لحدث تاريخي حدّ من قدرة منيف مقارنة بالتطرق لتاريخ المملكة في مدن الملح
الجمع بين الواقع والتخيل في عمل واحد يتطلب موازنة
الواقع المتمثل في أحداث التي طالت المنطقة من صراع داخلي وخارجي وانقلابات قتلها المألوف
فأتت متوقعة و اعتيادية أكثر مما ينبغي
بينما سيطر منيف بالحبكة التخيلية ، جاء الجزء الثاني أروع من الأول والثالث
سبب الإستمرار
كما ذكرت في مراجعتي لهذا العمل و حيث إن هذا العمل لا يحتمل أكثر من مراجعة أجلتها للنهاية
لأن منيف لا يمكن أن يقرأ من البداية أبدا
ذلك درس تعلمته مع الخماسية

في البداية وجدت صعوبة في فهم اللهجة العراقية لكن مع الجزء الثاني و الثالث بدأت التعود عليها شكرا لصديقنا محمد لتوضيحه بالصور و الخرائط و شرح المفردات الصعبة لكن صراحة استخدام اللهجة العراقية أعطى قوة للرواية و مصداقية أكثر
محمد هل لازال في بغداد قهوة مثل قهوة الشط يجتمع فيها البسطاء و العامة يتناقشون و يُحللون الاحداث السياسية؟
يبقى السؤال الاخير في هذه الرواية التاريخية ..ماذا إستفدنا منها .. ماذا يُعلمنا تاريخنا؟ هل لا زلنا نكرر نفس الاخطاء التاريخية ؟
شكرا لكم يا أحلى و أمتع أصدقاء للقراءة
أضحى مبارك للجميع
الشكر كل الشكر لكن أخوتي وعلى مشاركتكن لنا في قراءة هذه الرواية
منى، نعم مازلت المقاهي موجودة لكن قل عددها، وقل تأثير روادها على الحياة العامة في بغداد بالذات أن الرواية تدور في زمن كانت فيه بغداد مدينة صغيرة
الآن بغداد من أكبر المدن العربية ومع كثرة الجسور الرابطة بين جانبي بغداد لم يعد هناك فرق بين بغادة الكرخ وبغادة الرصافة
هذا تقرير مصور على واحدة من أقدم مقاهي بغداد وربما هي الأهم اليوم مقهى الشابندر
منى، نعم مازلت المقاهي موجودة لكن قل عددها، وقل تأثير روادها على الحياة العامة في بغداد بالذات أن الرواية تدور في زمن كانت فيه بغداد مدينة صغيرة
الآن بغداد من أكبر المدن العربية ومع كثرة الجسور الرابطة بين جانبي بغداد لم يعد هناك فرق بين بغادة الكرخ وبغادة الرصافة
هذا تقرير مصور على واحدة من أقدم مقاهي بغداد وربما هي الأهم اليوم مقهى الشابندر

سيبقى شارع المتنبي الشارع الاروع و الاجمل في بغداد شارع الثقافة و الفكر و الادب
شكرا محمد على التقرير مع ملاحظة دخول النساء الى المقاهي في العصر الحديث
المقاهي في ذلك العصر كانت بمثابة البيت الثاني للرجال فالكل يعرف بعض و كأنهم اهل
الان مع اتساع المدينة وكثرت روادها اصبحت المقاهي مكان للتسلية و قضاء الوقت
هذه الرواية جعلتني اتمنى زيارة بغداد و السير في شوارعها و الجلوس في مقاهيها و هذه ايضا نقطة تحسب لمنيف
كما فعل محمد شكري في طنجة " الخبز الحافي" و جويس في دبلن " عوليس"

وما الذي دفعكم لمواصلة قراءتها؟"
أحب أسلوب منيف من حيث تطرقة لفترات تاريخيه بأسلوب أهل الحقبة وظروفهم سواء بمدن الملح أو أرض السواد ، كثير يدخل بالشخصيات ويعلقك فيهم .
لكنه كثيرر التكرار من ناحيه ثانيه وجداً حبيت المقاهي والناس اللي يجلسون ويتحدثون وقصصهم وأمورهم .
اللي خلاني أستمر منيف وأرض العراق في الحقبة المهمة لها .

سبب الأستمرار : هو التزامي..."
+١
نبدأ في هذا الموضوع مناقشة الجزء الثالث من رواية عبد الرحمن منيف، أرض السواد
هنا موضوع الجزء الأول
وهنا موضوع الجزء الثاني
رابط تحميل الجزء الأول
رابط تحميل الجزء الثاني
رابط تحميل الجزء الثالث
نتابع بمتوسط يومي 50 صفحة
الموضوع مخصص لكل اقتباساتكم، ملاحظاتكم والنقاش مفتوح